لا يَحقُ لكَ إِستعادَة الأشياء
التي لَم تَشعر بقيمَتها إِلا بعدَ فوات الأوان
نَصيبُكَ مِن الأستيقاظ المتأخر هو مشاهدتها تَرحل فقط
التي لَم تَشعر بقيمَتها إِلا بعدَ فوات الأوان
نَصيبُكَ مِن الأستيقاظ المتأخر هو مشاهدتها تَرحل فقط
فَجللتَ عَنِ البُكاءِ وعَظُمَت رَزيتُكَ في السماءِ وَهَدَّت مُصِيبَتُكَ الأنامَ فإِنا للهِ وإِنا إِليهِ راجِعُونَ رَضينا عَن اللهِ قَضاءَهُ وسَلَّمنا للهِ أَمرهُ فَواللهِ لَن يُصابَ المُسلِمونَ بمِثلِكَ أبَداً كُنتَ للمؤمنين كَهفاً وحِصناً وقُنّةً راسيةً وعلى الكافِرين غِلظَةً وغَيظاً فألحَقَكَ اللهُ بِنَبيهِ ولا حَرمَنا أجرَك ولا أَضَلَّنا بَعدَكَ .
صوفيا
Basim Karbalaei / باسم الكربلائي – أَحَـقَّـاً ما ترى | الحاج باسم الكربلائي
أحقاً ما تَرى عَيني صَحيحا
إِمام الكَونِ مَحمولاً جَريحا !
فليتَ اليوم شُبِّهَ ليَّ عَليٌ
فيرفعهُ الذيّ رفعَ المَسيحا ..
إِمام الكَونِ مَحمولاً جَريحا !
فليتَ اليوم شُبِّهَ ليَّ عَليٌ
فيرفعهُ الذيّ رفعَ المَسيحا ..
«كُنْ ذكيًّا في الدّعاء، أطلب مضامين عالية، قُل يا ربّ غيّر تركيبَتي الباطنيّة ومحور الإهتمام في حياتي أُريده لكَ ولطاعتكَ وخدمتكَ »
-الشيخ حَبيب الكاظمي
-الشيخ حَبيب الكاظمي
صوفيا
أكثِروا الدُّعاءَ بِتَعجيلِ الفَرَج، فَإنَّ ذَلِكَ فَرَجُكُم
اللَّهُمَّ كُنْ لِوَلِيِّكَ الحُجَّةِ بْنِ الحَسَنِ
صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلى آبائِه
فِي هذِهِ السّاعَةِ وَفِي كُلِّ ساعةٍ
وَلِيّاً وَحافِظاً وَقائِداً وَناصِراً وَدَلِيلاً وَعَيْناً
حَتّى تُسْكِنَهُ أَرْضَكَ طَوْعاً وَتُمَتِّعَهُ فِيْها طَوِيلاً
بِرحمَتِكَ يا أرحَمَ الراحمين
صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلى آبائِه
فِي هذِهِ السّاعَةِ وَفِي كُلِّ ساعةٍ
وَلِيّاً وَحافِظاً وَقائِداً وَناصِراً وَدَلِيلاً وَعَيْناً
حَتّى تُسْكِنَهُ أَرْضَكَ طَوْعاً وَتُمَتِّعَهُ فِيْها طَوِيلاً
بِرحمَتِكَ يا أرحَمَ الراحمين
{إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَ الْمُسْلِماتِ وَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِناتِ وَ الْقانِتِينَ وَ الْقانِتاتِ وَ الصَّادِقِينَ وَ الصَّادِقاتِ وَ الصَّابِرِينَ وَ الصَّابِراتِ وَ الْخاشِعِينَ وَ الْخاشِعاتِ وَ الْمُتَصَدِّقِينَ وَ الْمُتَصَدِّقاتِ وَ الصَّائِمِينَ وَ الصَّائِماتِ وَ الْحافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَ الْحافِظاتِ وَ الذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَ الذَّاكِراتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَ أَجْراً عَظِيماً}
سورة الأحزاب، آية 35
سورة الأحزاب، آية 35
ياربّ لا تهم تفاصيل الطَريق بقدرِ اليَد التي نَغرز أيدينا فيها لِنَصِل نستمد الدِفء منها تعضدنا حين الملمات والشدائد كل طقوس المَسير دون رَفيق لا يعول عَليها فلا نسألُكَ يالله إلا الرَفيق الحَقيقي ويَدك ،وهوَ عَليك سَهلٌ يَسير