"خليك شخص ميفرضش نفسه على أي حد، اختار البعد لو ملقتش لنفسك قيمة، حط نفسك فوق كل حاجة "
طب وحياات روحے اللے متعلقہ بروحگ أنـاا بـحـبـگ 💚✊
- عٱرف انت ضحگتگ ٱللى بتٱخد حته من وشگ🙈😍
دى بقى بتٱخد عمرى گله وٱللَّه 💙🌸المرعب 🙈
دى بقى بتٱخد عمرى گله وٱللَّه 💙🌸المرعب 🙈
- بس الدنيا مبتقفش على حد.
لا بتقف! بتقف لما يكون هو الدنيا نفسها
لا بتقف! بتقف لما يكون هو الدنيا نفسها
ما فيش حاجه اسمها مخنوق😔 من كل الدنيا🌍 ، أنت مخنوق من شخص هو عندك كل الدنيا ..💔
اكرهك لانك جعلتني ابكي بصوت خافت خوفاً من ان يسمعني شامت رددت له كثيراً بأنك مختلف.
مادمت لا تؤذي أحداً
دع الجميع يتحدث وافعل ما تريد ."
دع الجميع يتحدث وافعل ما تريد ."
لايهمني من أنت
ولا أهتم بكلام الناس عنك
كن معي جميلاً أكن معك أجمل "
ولا أهتم بكلام الناس عنك
كن معي جميلاً أكن معك أجمل "
انا لا اندم على صراحتي مع الآخرين
فالعيش بوجهين أمر مقرف '
فالعيش بوجهين أمر مقرف '
"في يوم ما، سينظر إليك شخص ما كما لو كنت أفضل مافي العالم"
Yasmen algohary:
لنعد إلي دكتور "اشرف احمد" من كبار الاخصائيين ف العلاج النفسي ف المشفي،فهو بمثابه د.مجدي يعقوب في مصر،لمن لا يعرف د. اشرف فهو كان قبل النعيم الذي فيه الان ممرض ف مثل هذه المستشفيات ولكن ف مصر ف احد قري محافظه الشرقيه،يمكن لكم الان التخيل بسهوله ما حجم المعجزة التي حدثت له بسرعه الضوء الذي تبلغ سرعته 300,000كم لكل ثانيه تقريبا، فتخطر في عقولكم كيف لهذا الممرض المعدم ف احد المستشفيات التي هي ليست إلا منتج سياحي للحيوانات و الحشرات،ف لم يكن بداخل المشفي غيرهم تقريبا!!!
كيف له ان يصل إلي امريكا،وتحديدا الولايات المتحده،ولنتعمق اكثر ف احد اكبر و اهم مراكز التجاره و المال ف العالم، فهي العاصمة الاقتصاديه للامم المتحدة،واكثر الشركات و البنوك العالميه بها،و ايضا مقر الامم المتحده ،
"نيويورك" لو اصح التعبير فهي العاصمه الثقافيه و الاقتصاديه ف العالم،
كيف لهذا الشاب ذو الطبقه المتوسطه ان ينال هذا الكم من النعيم و السفر إلي مدينه الاحلام هذه؟!!! لا اعتقد ان المسأله مسأله حظ،فلا يوجد حظ حسن بهذه الطريقه،
ولكني سأعرض عليكم المشهد بالتفصيل، سنجد هنا لو اقتربنا من عياده اشرف،قبل ان يصبح الدكتور اشرف ف مشفي كريدمور النفسي،سنجده يجلس علي مقعده و امامه صديقه متولي، احد زملائه ف هذه (الخرابه)،كان يتحدثا بجديه تامه علي عكس عادتهم،
_متولي:يابني اسمع كلامي انا عايز راحتك يعني هاتخسر اي دي مصلحه مضمونه.
_اشرف:لا يعم سفر اي انتا عارف اني بخاف من الطيرات و اي حاجه تتعلق بلطيران
_متولي:يابني انتا اهبل؟!!انا بقولك امريكا،حلم اي حد عاقل ف الدنيا..متخفش مش هاعمل معاك زي همام ف اميستردام و اضيعك هنا....انتا مش عايز تروح امريكا عشان بتخاف من الطيرات؟انا لو بكلم ابن اختي كان هايكون الحوار احسن من كده ياعم!!!
_اشرف:همام اي ده...ياعم لا، انا بس..
_بلا بس بلا مبسش انا زهقت والله بقالنا ساعتين ف ام الحوار ده،ده انا لو كان ف مقدوري اروح كنت روحت،انتا عارف الظروف و وضع امي ميسمحليش اني اسافر و اسيبها لوحدها،ف محبتش اني اضيع التذاكر و الواسطه بتاعت خالي علي الفاضي و عاطيتها لصاحب عمري،انتا عارف يا اشرف معزتك عندي عامله ازاي،ارجوك وافق بقا يا ...(لفظ انا مش بقوله ف الواقع اصلا)!!!
*بعد محاولااات و مناقشات دامت لاكثر من ساعتين...وافق اشرف،لكم ان تتخيلوا الاحداث:
سافر اشرف،وجد الرجل الذي اتفق معه خال متولي،عينه ف مستشفي كبيرة ف نيويورك بعد ان توسط لصاحب المشفي ف تعيينه.
بالطبع حصل اشرف علي مكان اقامه مناسب و مريح ،بجانب عمله و يتوفر فيه كل ما يحتاجه،
ظهرات قدرات اشرف ف العمل،وكان يحصل علي ترقيات كثيرة لا حصر لها، لنجري ف الاحداث و نصل إلي منصبه الجديد الذي حصل عليه،فلقد عين ف يوم و ليله دكتور بدل الممرض الذي كان عليه!
نعم بهذه السرعه،ف لدي اشرف قدرات ووسائل جديده ف العلاج نالت اعجاب دكتور "مارتن كين" المدير للمشفي و ايضا حاصل علي العديد من الشهادات من جامعه "ليزنبرج" الالمانيه ف مجال علم النفس و الطب النفسي،وهكذا اصبح أشرف احد الاخصائيين هذا طبعا بعد الترقيه من منصب دكتور عادي إلي اخصائي في العلاج النفسي و امراض الجهاز العصبي،
يبدو انني تحدثت كثيرا و نسيت امر ماليكه،
ماليكه بحسها الفني،جسدها الممشوق،جمالها الهادئ الفاتن، و كل صفاتها التي كانت تؤثر اي شخص ينظر إليها ب عينها العسليتين،حتا و هي مريضه و شاحبه كانت تلقي اعجاب و حب الممرضين،خاصا الدكتور اشرف الذي نالت اعجابه ف اول مرة نظر فيها لعيناها،ف اشرف اخر علاقه حب دخل فيها كانت مع فتاه من بلده،وحين اقصد بلده فهي بلد (فلاحين) ،وبحكم تقالد و عرف الفلاحين ف محافظته. محافظه"الشرقيه" ،و بالطبع نعرف اذا عرف احد أباء هذه البلد ان ابنته قد وقعت ف حب شاب ،ف اقل تصرف سيقوم به هو قتلها،اي(غسل عاره بيده)!!!!
ف بحكم الظروف بعدا عن بعضهما بتفاصيل نحن اغني عن ان نسمعها؛ ولكن المهم ان ماليكه نالت اعجاب اشرف،نالت اعجاب عينيه قبل قلبه،فلا اعتقد ان هذا حب من نوع(الطبيب الذي وقع ف عشق مريضته النفسيه)،لم يكن الامر يصنف بهذه الطريقه،فأنه مجرد اعجاب
او هذا ما ظننته انا
لنعد إلي دكتور "اشرف احمد" من كبار الاخصائيين ف العلاج النفسي ف المشفي،فهو بمثابه د.مجدي يعقوب في مصر،لمن لا يعرف د. اشرف فهو كان قبل النعيم الذي فيه الان ممرض ف مثل هذه المستشفيات ولكن ف مصر ف احد قري محافظه الشرقيه،يمكن لكم الان التخيل بسهوله ما حجم المعجزة التي حدثت له بسرعه الضوء الذي تبلغ سرعته 300,000كم لكل ثانيه تقريبا، فتخطر في عقولكم كيف لهذا الممرض المعدم ف احد المستشفيات التي هي ليست إلا منتج سياحي للحيوانات و الحشرات،ف لم يكن بداخل المشفي غيرهم تقريبا!!!
كيف له ان يصل إلي امريكا،وتحديدا الولايات المتحده،ولنتعمق اكثر ف احد اكبر و اهم مراكز التجاره و المال ف العالم، فهي العاصمة الاقتصاديه للامم المتحدة،واكثر الشركات و البنوك العالميه بها،و ايضا مقر الامم المتحده ،
"نيويورك" لو اصح التعبير فهي العاصمه الثقافيه و الاقتصاديه ف العالم،
كيف لهذا الشاب ذو الطبقه المتوسطه ان ينال هذا الكم من النعيم و السفر إلي مدينه الاحلام هذه؟!!! لا اعتقد ان المسأله مسأله حظ،فلا يوجد حظ حسن بهذه الطريقه،
ولكني سأعرض عليكم المشهد بالتفصيل، سنجد هنا لو اقتربنا من عياده اشرف،قبل ان يصبح الدكتور اشرف ف مشفي كريدمور النفسي،سنجده يجلس علي مقعده و امامه صديقه متولي، احد زملائه ف هذه (الخرابه)،كان يتحدثا بجديه تامه علي عكس عادتهم،
_متولي:يابني اسمع كلامي انا عايز راحتك يعني هاتخسر اي دي مصلحه مضمونه.
_اشرف:لا يعم سفر اي انتا عارف اني بخاف من الطيرات و اي حاجه تتعلق بلطيران
_متولي:يابني انتا اهبل؟!!انا بقولك امريكا،حلم اي حد عاقل ف الدنيا..متخفش مش هاعمل معاك زي همام ف اميستردام و اضيعك هنا....انتا مش عايز تروح امريكا عشان بتخاف من الطيرات؟انا لو بكلم ابن اختي كان هايكون الحوار احسن من كده ياعم!!!
_اشرف:همام اي ده...ياعم لا، انا بس..
_بلا بس بلا مبسش انا زهقت والله بقالنا ساعتين ف ام الحوار ده،ده انا لو كان ف مقدوري اروح كنت روحت،انتا عارف الظروف و وضع امي ميسمحليش اني اسافر و اسيبها لوحدها،ف محبتش اني اضيع التذاكر و الواسطه بتاعت خالي علي الفاضي و عاطيتها لصاحب عمري،انتا عارف يا اشرف معزتك عندي عامله ازاي،ارجوك وافق بقا يا ...(لفظ انا مش بقوله ف الواقع اصلا)!!!
*بعد محاولااات و مناقشات دامت لاكثر من ساعتين...وافق اشرف،لكم ان تتخيلوا الاحداث:
سافر اشرف،وجد الرجل الذي اتفق معه خال متولي،عينه ف مستشفي كبيرة ف نيويورك بعد ان توسط لصاحب المشفي ف تعيينه.
بالطبع حصل اشرف علي مكان اقامه مناسب و مريح ،بجانب عمله و يتوفر فيه كل ما يحتاجه،
ظهرات قدرات اشرف ف العمل،وكان يحصل علي ترقيات كثيرة لا حصر لها، لنجري ف الاحداث و نصل إلي منصبه الجديد الذي حصل عليه،فلقد عين ف يوم و ليله دكتور بدل الممرض الذي كان عليه!
نعم بهذه السرعه،ف لدي اشرف قدرات ووسائل جديده ف العلاج نالت اعجاب دكتور "مارتن كين" المدير للمشفي و ايضا حاصل علي العديد من الشهادات من جامعه "ليزنبرج" الالمانيه ف مجال علم النفس و الطب النفسي،وهكذا اصبح أشرف احد الاخصائيين هذا طبعا بعد الترقيه من منصب دكتور عادي إلي اخصائي في العلاج النفسي و امراض الجهاز العصبي،
يبدو انني تحدثت كثيرا و نسيت امر ماليكه،
ماليكه بحسها الفني،جسدها الممشوق،جمالها الهادئ الفاتن، و كل صفاتها التي كانت تؤثر اي شخص ينظر إليها ب عينها العسليتين،حتا و هي مريضه و شاحبه كانت تلقي اعجاب و حب الممرضين،خاصا الدكتور اشرف الذي نالت اعجابه ف اول مرة نظر فيها لعيناها،ف اشرف اخر علاقه حب دخل فيها كانت مع فتاه من بلده،وحين اقصد بلده فهي بلد (فلاحين) ،وبحكم تقالد و عرف الفلاحين ف محافظته. محافظه"الشرقيه" ،و بالطبع نعرف اذا عرف احد أباء هذه البلد ان ابنته قد وقعت ف حب شاب ،ف اقل تصرف سيقوم به هو قتلها،اي(غسل عاره بيده)!!!!
ف بحكم الظروف بعدا عن بعضهما بتفاصيل نحن اغني عن ان نسمعها؛ ولكن المهم ان ماليكه نالت اعجاب اشرف،نالت اعجاب عينيه قبل قلبه،فلا اعتقد ان هذا حب من نوع(الطبيب الذي وقع ف عشق مريضته النفسيه)،لم يكن الامر يصنف بهذه الطريقه،فأنه مجرد اعجاب
او هذا ما ظننته انا
اوصخ شيء بالحياة لمّا ناس تحذرك من شخص وأنت تدافع عنه وبالاخير يطلع كلامهم صح " 🥀
Everytime i see you i fall in love again. في كل مره اراك فيها اقع في حبك " 🖤
- "في النهاية يجب أن تفعل دائما الشيء الصحيح حتى لو كان صعباً🌿