Telegram Web Link
"والشعراء.. يملؤون الدنيا كلامًا، ثمّ يؤثرون الرحيل بصمت."
‏"كان في قلبها بيتًا من النور، وجميع نوافذه تُطلّ على فُسحة من الأمل، الحُب، الحنان، وكثيرٌ من الرحمة."
" أخطو كل خطوة
ويدي على قلبي،
أحاول ألّا أفقد الأمل،
أو أفقدني..
أحاول ألّا أضعف،
وألّا يتملك اليأس مني،
أحاول حتى لا تسلب الأيام مني طاقتي،
أو يأخذني الحزن من نفسي،
أحاول؛
لأنني لا أملك طريقة أُخرى للنجاة غير المحاولة."
"لَو سُمِّيَت بفُصولِ العامِ نِسوتُنا
‏كُنتِ الربيعَ وكُنتِ الوَردَ والمَطَرَ" 🦋
"‏عِدْني ببعض الغيم.. حتى أُمطرا
‏واجمع بحنجرتي الرعود.. لأهدرا
‏وارسم على وضح الضباب.. رسالةً
‏"حرّية الأشياء ألا تُشترى.."
‏قل للذين تأجّلت أحلامهم
‏لا بأس للبُشرى بأن تتأخّرا
‏والعمر كلّ العمر يومٌ واحدٌ
‏نأتيه ثمّ نصير شيئًا آخرا.."
في البداية
يحبك الآخرين
لأنك تلاحظ
أبسط التفاصيل
وتبالغ بها،
في النهاية
يكرهك الآخرين
لأنك تلاحظ
أبسط التفاصيل
وتبالغ بها.
‏"نيل المُراد لا يعني انقضاء التَّيه"
‏"أن نفهم الحكمة أمام ما مُنعنا منه، مع أن دفئًا منه لم يزل بين أيدينا."
‏أوجع مافي المراثي، خجل الإعجاب بها.
‏"ينمو حسك الفني، بقدر ما تحترم الأذهان الشاردة."
‏"بارعة في طيّ الأسى وإحالته إلى سلوى."
" عندما تَحزَنين تُوقِظين المَجرّة
ما الَذي تفعلينْ في لَياليْ المسرَّة؟ "
"كل الدراسات تشير إلى أنك تستطيع طيّ أطنان من الأسى عند أول لفتة حنونة."
‏ضريبة الأحداث المفجعة أن ترتاب من كل شيء
‏حتى وإن كانت كل الأمور على ما يرام.
"وقد يغفر المرء، لا عن محبّة ورضا، بل عن زهد العارف بما سينتهي إليه كل هذا."
‏"ما أغنى العمرَ
‏الذي تحفّه .. ضحكاتك." ❤️
‏"إنّ معتقدات وآراء الإنسان ليست إلا ترجمة لحياته، وأن طريقة التفكير تكشف عن طريقة الحياة، فالإنسان لا يمكن إلا أن يكون محصلة لما يفعل ولما يقول، سواءً كان ذلك إراديًا أو لا إراديًا."
‏تقول روضة الحاج:
‏"لو كنتَ قد أحببتَني لعذرتَني
‏ورصفتَ لي دربًا إلى منجاتي
‏لسألتَ لي عن حُجةٍ
‏وقبلتَها
‏وعفوتَ قبلَ تعذُّرِي وشَكاتي
‏لبحثتَ في سبعينَ عذرًا ممكنًا
‏ولقلتَ لمّا لم تجده سيأتي
‏ما الفرقُ بين الآخرينَ وبينَ مَن
‏نهوى إذًا يا قطعةً من ذاتي؟"
أتفهم أحمد بخيت عندما قال:
‏"أنا لا أَخافُ اللَّيلَ لكنْ كلَّما
‏سَرقوا النَّهارَ مِنَ النَّوافذِ أَجْفُلُ"
‏وأنا أيضًا لا أخاف الليل، أخاف مجافاة النور، أخاف الأيام التي تحجب عنّي الضوء.
2024/05/19 20:09:03
Back to Top
HTML Embed Code: