خَتَمَت على قلبي بخاتمِ حُسنِها
خَتماً جَلِياً واضِــحاً مَوزُونا
لُغَةُ الحِوَارِ ونَبرةٌ في صَوتِها
جَعَلت لسَمعِ العَاشِقينَ عُيُونا
وتَبَادَرَت مِني المَشاعِرُ نَحوَها
حتَّى رَأتني جاهِــلاً مَأفُــونا
دَلَعُ الجَميلةِ لائقٌ في مذهبي
فَلتُسقِني شَــوقاً لها وحَنينا
خَتماً جَلِياً واضِــحاً مَوزُونا
لُغَةُ الحِوَارِ ونَبرةٌ في صَوتِها
جَعَلت لسَمعِ العَاشِقينَ عُيُونا
وتَبَادَرَت مِني المَشاعِرُ نَحوَها
حتَّى رَأتني جاهِــلاً مَأفُــونا
دَلَعُ الجَميلةِ لائقٌ في مذهبي
فَلتُسقِني شَــوقاً لها وحَنينا
"لماذا مِن يَقينِ الحبِّ
نقطِفُ وحْدَنا الشكَّا ؟
ومِن بستانهِ الممتدِّ
نحصدُ وحدَنا الشَّوكا ؟
ونبحَثُ فيهِ عن ركنٍ
يُسمَّى حائطَ المبكَى؟"
نقطِفُ وحْدَنا الشكَّا ؟
ومِن بستانهِ الممتدِّ
نحصدُ وحدَنا الشَّوكا ؟
ونبحَثُ فيهِ عن ركنٍ
يُسمَّى حائطَ المبكَى؟"