دراجة مطوية. إذا ركبتها للعمل بإمكانك تخزينها بداخل خزانة، بدلا من أن تضعها في الخارج ولا تأمن سرقتها.

تخيل أن هذا الروبوت يهجم عليك في يوم من الأيام. الخيال العلمي يتحقق.

تنظيف الشارع.

حاليا يتناول المختصون نقاشا جادا حول إمكانية فقد الوظائف خلال السنوات القادمة، وخصوصا من ياقات البيضاء، أي الوظائف التي تحتاج إلى شهادات عليا، وفيها تفكير وتخطيط وإدارة وغيرها. النقاش أصبح حادا في الأيام السابقة خصوصا بعد خروج Dario Amodei مؤسس شركة آنثروبيك.

لقد تكلمت عن هذا الموضوع بالتحديد قبل عدة سنوات في السايوير بودكاست (وبالتحديد في 2019)، وتنبأت بحدوثه، وصنعت له قصة مستقبلية تخيلية عن آخر شخص يبحث عن وظيفة في العالم، في عالم أخذ فيه الذكاء الاصطناعي كل وظائف البشر. وألقيت محاضرات عديدة في دول الخليج عن الموضوع.

وهذه هي القصة...

مقهى مكتبي مذهل في الصين بمنطقة Guangxi. هذا مكان يستحق الزيارة!!

طبخ البيض باستخدام مرآة مقعرة. المرآة تجمع ضوء الشمس في البؤرة.

كيفية تلوين الصور السالبة.

بركان إتنا في إيطاليا ينفجر الآن وأثناء وجود السياح، ثورة غير متوقعة، اضطر السياح للهروب من المكان بسرعة.

Dr. Mohamed Qasem د. محمد قاسم (Twitter)

لابد أنكم رأيتم الهجمة الدرونية التي أطلقتها أوكرانيا على الطائرات الروسية. الدرونات أصبحت تيارا رئيسيا حوالي 2010، عموم الناس أصبحوا يستخدمون النوع التجاري منذ ذلك الحين وإلى يومنا هذا. وبالرغم من أن الجيوش تستخدم الدرونات الكبيرة المكلفة إلا أنها انتقلت للصغيرة المنخفضة التكلفة. هذه النقلة أخذت حوالي 10 سنوات.

تخيلوا معي الآن مستقبل الروبوتات. لا شك أنها ستصبح تيارا رئيسيا في السنوات القادمة، ربما خلال 15 سنة كحد أقصى. وبعدها ستصبح في متناول الجميع، ومنها إلى الاستخدام الحربي كما هو الحال في الدرونات. ربما لن تأخذ 10 سنوات حتى تدخل قبل نضوج السوق العام، ربما أقل بكثير، خصوصا أننا الآن نرى الإعلانات من مثل الصين وغيرها في إدخال الروبوتات العادية الخدمة العسكرية.

تصوري أنه خلال 15-20 سنة ستدخل الروبوتات البشرية الحروب. وستكون تكلفتها منخفضة بما فيه الكفاية بحيث تستخدم بكثرة نسبيا. وستبدأ الدول بتكوين أساليب جديدة لتدميرها، كما تحاول تدمير الدرونات الصغيرة الرخيصة الآن. لكن توقعوا حروب كنا نراها في أفلام الخيال العلمي فقط.

المشكلة عندما...

View original post

علماء طوروا إمكانية في الروبوت الرباعي ليقوم بباكور، هذا التطور يسمح للروبوت بتجاوز عقبات في أماكن صعبة.

التيار الهوائي فوق الجبل يرجعها إلى مكانها.

اختبار سيارة تيسلا في الصين على شارع وعر فوق جبل.

طائر كيربركال. اسمع صوته.

مزرعة من الهواتف الذكية. هناك تصنع الإشاعات.

أخبار عن انهيار شركة ذكاء اصطناعي وإعلان إفلاسها، في الواقع لم تكن شركة ذكاء اصطناعي بتاتا، بل عمل فيها 700 شخص من الهند، كانوا يبرمجون ما يطلبه الزبون. الشركة: builder.ai، ذهبت مع ريح الكذبة.

طبعا لا تقارنوا هذا مع الذكاء الاصطناعي الحقيقي مثل ChatGPT من شركة OpenAI، أو Claude من شركة Anthropic، أو Gemini من Google، الفرق شاسع بينها في طريقة العمل، فشركة Builder لديها واجهة ذكاء اصطناعي تأخذ الطلب، ثم يعمل عليه المبرمجون ليعودوا بعد حين بالنتيجة.

يذكرني ذلك بشركة أخرى نصبت على الجمهور، وهي أمازون... احم، لما فتحت محلاتها، وادعت أن بإمكان الشخص الدخول للمحل وأخذ ما يريد، ثم الخروج من غير المرور على كاشيير، على أساس أن الذكاء الاصطناعي يراقب كل شيء يأخذه الشخص، ويقوم بالعمليات المطلوبة، ويخصم من رصيده. اتضح لاحقا أن خلف هذه العملية عدد كبير من البشر يراقبون المشترين وهم من يقوم بالعمليات الحسابية، وليس الذكاء الاصطناعي.

طبعا هناك فرق بين ما حدث في أمازون، وبين ما حدث مع Builder، فقد استثمرت ميكروسوفت فيها، بالإضافة لمستثمرين آخرين، أما أمازون، فأعتقد أنها استثمرت في مشروعها الذي لم يوفق بنفسها، فلا يوجد من ينتظرها الآن خارج أبواب المحكمة كما هو الحال في Builder.

روبوت يلعب تنس الريشة ضد إنسان. علمان من ETH Zürich طوروا روبوت مع كاميرا تلاق بنظرها الريشة الطائرة. وبعد ضربها يعود إلى المركز وينتظر الريشة مرة أخرى. لا يزال الروبوت ضعيف جدا بالمقارنة مع البشر.

X الآن لديها إضافة جديدة، وهي المحادثات. تستطيع تكوين جروبات فيها، وتتحاور مع الآخرين. ميزة ممتازة. ربما تستهدف X تطبيقات مثل Whatsapp أو غيرها من برامج المحادثة.

يجب تفعيلها أولا، واختيار كود، بعد ذلك بإمكانك إضافة الناس للمحادثات.

آلة مع ابنها الذي يتعلم كيف يخط الشارع 🙃.

هل هذا سيكون شكل نظام iOS القادم؟ بصراحة لا يهمني الشكل. يهمني الذكاء الاصطناعي.

آلة تضغط الفراش لشحنه. واو!