"صَلَّى عَلَيكَ اللهُ ما صَحِبَ الدُّجى
حادٍ، وَحَنَّت بِالفَلا وَجناءُ
وَاِستَقبَلَ الرِّضوانَ في غُرُفاتِهِم
بِجِنانِ عَدنٍ آلُكَ السُّمَحاءُ." ﷺ
-قرية الاداب
حادٍ، وَحَنَّت بِالفَلا وَجناءُ
وَاِستَقبَلَ الرِّضوانَ في غُرُفاتِهِم
بِجِنانِ عَدنٍ آلُكَ السُّمَحاءُ." ﷺ
-قرية الاداب
هَذا الَّذي تَعرِفُ البَطحاءُ وَطأَتَهُ
وَالبَيتُ يَعرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ
هَذا اِبنُ خَيرِ عِبادِ اللَهِ كُلِّهِمُ
هَذا التَقِيُّ النَقِيُّ الطاهِرُ العَلَمُ
الفرزدق في زين العابدين
-قرية الاداب
وَالبَيتُ يَعرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ
هَذا اِبنُ خَيرِ عِبادِ اللَهِ كُلِّهِمُ
هَذا التَقِيُّ النَقِيُّ الطاهِرُ العَلَمُ
الفرزدق في زين العابدين
-قرية الاداب
لما رجعت زوجة اعرابي من سفر وقد أثرت الشمس عليها ، قال زوجها
جَاءَ الحَبِيبُ الّذيْ أهْواهُ منْ سَفَرٍ
والشَّمْسُ قد أثّرتْ في خدِّهِ أثَرَا
عجبتُ كيفَ تحلُّ الشَّمْسُ في قمَرٍ
والشّمسُ لا ينبغي أنْ تدرِكَ القَمَرَا
-قرية الاداب
جَاءَ الحَبِيبُ الّذيْ أهْواهُ منْ سَفَرٍ
والشَّمْسُ قد أثّرتْ في خدِّهِ أثَرَا
عجبتُ كيفَ تحلُّ الشَّمْسُ في قمَرٍ
والشّمسُ لا ينبغي أنْ تدرِكَ القَمَرَا
-قرية الاداب
أهواهُ مَن قال إني ما ابتسمتُ لهُ؟
دنا.. فعانَقَني شوقٌ إلى الهَرَبِ
نَسيتُ من يَدِهِ أن أستردّ يدي
طالَ السلامُ وطالت رفّةُ الهُدُبِ
-قرية الاداب
دنا.. فعانَقَني شوقٌ إلى الهَرَبِ
نَسيتُ من يَدِهِ أن أستردّ يدي
طالَ السلامُ وطالت رفّةُ الهُدُبِ
-قرية الاداب
لا يزالُ المرءُ ما عاش لهُ
حاجةٌ في الصَّدرِ منهُ تعتلِجْ
رُبَّ أمرٍ قد تضايقت بهِ
ثم يأتي اللهُ منهُ بالفرجْ
-قرية الاداب
حاجةٌ في الصَّدرِ منهُ تعتلِجْ
رُبَّ أمرٍ قد تضايقت بهِ
ثم يأتي اللهُ منهُ بالفرجْ
-قرية الاداب
شآمُ... لفظُ الشـآمِ اهتَـزَّ في خَلَدي
كما اهتزازُ غصونِ الأرزِ في الهدُبِ
أنزلتُ حُبَّكِ في آهِي فشدَّدَها
طَرِبْتُ آهـاً، فكُنتِ المجدَ في طَـرَبِي!
-قرية الاداب
كما اهتزازُ غصونِ الأرزِ في الهدُبِ
أنزلتُ حُبَّكِ في آهِي فشدَّدَها
طَرِبْتُ آهـاً، فكُنتِ المجدَ في طَـرَبِي!
-قرية الاداب
"مُحبُّكَ يسهرُ اللّيلا
يكيلُ دموعَهُ كَيْلا
تُمنِّيه الوِصالَ ولا
ينال مِنَ الرِّضا نَيلا
ستقتُلهُ كما فَعلَتْ
بقَيْسٍ قَبلَهُ ليلى."
-قرية الاداب
يكيلُ دموعَهُ كَيْلا
تُمنِّيه الوِصالَ ولا
ينال مِنَ الرِّضا نَيلا
ستقتُلهُ كما فَعلَتْ
بقَيْسٍ قَبلَهُ ليلى."
-قرية الاداب
يُخَيَّلُ لِي
بأنَّ العُمرَ لن يَكفي
وأنِّي سوفَ أبقَى العُمرَ
مَصلوبًا على خَوفي
على شَطِّ الهوَى يومًا
سألقَى مُنْيَتي حَتْفي
تَعالَي واسنِدي رأسَكْ
على كَتِفي
وقُولي لي ولا تُخفي
فإنْ مِتْنا مَعًا عُمري
فقد كانَ الهوَى داءً
وجاءَ الموتُ كي يَشفِي.
- عبد العزيز جويدة.
-قرية الاداب
بأنَّ العُمرَ لن يَكفي
وأنِّي سوفَ أبقَى العُمرَ
مَصلوبًا على خَوفي
على شَطِّ الهوَى يومًا
سألقَى مُنْيَتي حَتْفي
تَعالَي واسنِدي رأسَكْ
على كَتِفي
وقُولي لي ولا تُخفي
فإنْ مِتْنا مَعًا عُمري
فقد كانَ الهوَى داءً
وجاءَ الموتُ كي يَشفِي.
- عبد العزيز جويدة.
-قرية الاداب
"إلهِي إنْ تُعذّبنِي فإِنّي
رَبِيبُ الإِثمِ، والزلَّاتُ حُوبِي
وإِنْ تغفِرْ عنِ الزلَّاتِ ربِّي
رَجَائِي فيكَ فرَّاجَ الكُرُوبِ."
-قرية الاداب
رَبِيبُ الإِثمِ، والزلَّاتُ حُوبِي
وإِنْ تغفِرْ عنِ الزلَّاتِ ربِّي
رَجَائِي فيكَ فرَّاجَ الكُرُوبِ."
-قرية الاداب
يحدّثُني الحبيبُ حديثَ ودٍ
فأبسمُ ثم أطلبُ أن يعيدا
ليس صعوبةً في الفهمِ لكن
أحبُ حديثه حبّاً شديدا
-قرية الاداب
فأبسمُ ثم أطلبُ أن يعيدا
ليس صعوبةً في الفهمِ لكن
أحبُ حديثه حبّاً شديدا
-قرية الاداب
اشْتَقْتُ يا لَحْنَ الحَيَاةِ وعِطْرَها
هَلْ أنتَ مِثْلي يَعْتَرِيكَ تَوَجُّدُ ؟
يالَيْتَ لي قَلْبًا يُصابِرُ في الهَوَى
أو لِلْمَشَاعِرِ جَفْوَةٌ وتَبَلُّدُ !!
عَصَفَتْ بنا الأيَّامُ مُذْ جَارَ النَّوى
شَوْقٌ يُلِحُّ وَمَا احْتَوَاهُ تَجَلُّدُ
-عبدالخالق الحفظي
-قرية الاداب
هَلْ أنتَ مِثْلي يَعْتَرِيكَ تَوَجُّدُ ؟
يالَيْتَ لي قَلْبًا يُصابِرُ في الهَوَى
أو لِلْمَشَاعِرِ جَفْوَةٌ وتَبَلُّدُ !!
عَصَفَتْ بنا الأيَّامُ مُذْ جَارَ النَّوى
شَوْقٌ يُلِحُّ وَمَا احْتَوَاهُ تَجَلُّدُ
-عبدالخالق الحفظي
-قرية الاداب