أيا ﻳﺎﺳﻤﻴﻦُ ﺍﻟﺘﻲ ﻣﻦ ﺣَﻠﺐْ
وأﻫﻠﻚُ ﺗُﺮﻙٌ ﻭأﻫﻠﻲ ﻋﺮﺏْ
ﻟﻌﻴﻨﻴﻚِ ﺳﺎﻣﺤﺖُ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺰﻣﺎﻥَ
ﻭﻛﻨﺖُ ﻋﻠﻴﻪ ﻃﻮﻳﻞَ ﺍﻟﻌَﺘﺐْ
ﻏﺮﻳﺐٌ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﻫﺮِ ﺣُﺴﻨﻚِ ﻫﺬﺍ
ﻓُﺪﻳﺖِ ﻭﻻ ﺣُﺴﻦ إﻻ ﺍﻏﺘﺮﺏْ
-قرية الاداب
وأﻫﻠﻚُ ﺗُﺮﻙٌ ﻭأﻫﻠﻲ ﻋﺮﺏْ
ﻟﻌﻴﻨﻴﻚِ ﺳﺎﻣﺤﺖُ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺰﻣﺎﻥَ
ﻭﻛﻨﺖُ ﻋﻠﻴﻪ ﻃﻮﻳﻞَ ﺍﻟﻌَﺘﺐْ
ﻏﺮﻳﺐٌ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﻫﺮِ ﺣُﺴﻨﻚِ ﻫﺬﺍ
ﻓُﺪﻳﺖِ ﻭﻻ ﺣُﺴﻦ إﻻ ﺍﻏﺘﺮﺏْ
-قرية الاداب
قُل للذي ملأَ التشاؤم قلبهُ
ومضى يضيقُ حولنا الآفاقا
سرُّ السعادةِ حُسن ظنِّك بالذي
خلق الحياةَ وقسَّم الأرزاقا
-قرية الاداب
ومضى يضيقُ حولنا الآفاقا
سرُّ السعادةِ حُسن ظنِّك بالذي
خلق الحياةَ وقسَّم الأرزاقا
-قرية الاداب
عليكَ بفعلِ الخيرِ لو لم يكنْ لهُ من الفَضْلِ إلا حُسْنُهُ في المَسامِعِ.
- أبو العلاء المعرّي
-قرية الاداب
- أبو العلاء المعرّي
-قرية الاداب
مَتى يَشتَفي مِنكَ الفُؤادُ المُعَذَّبُ
وَسَهمُ المَنايا مِن وِصالِكِ أَقرَبُ
فَبُعدٌ وَوَجدٌ وَاِشتِياقٌ وَرَجفَةٌ
فَلا أَنتِ تُدنيني وَلا أَنا أَقرَبُ
كَعُصفورَةٍ في كَفِّ طِفلٍ يَزُمُّها
تَذوقُ حِياضَ المَوتِ وَالطِفلُ يَلعَبُ
-قرية الاداب
وَسَهمُ المَنايا مِن وِصالِكِ أَقرَبُ
فَبُعدٌ وَوَجدٌ وَاِشتِياقٌ وَرَجفَةٌ
فَلا أَنتِ تُدنيني وَلا أَنا أَقرَبُ
كَعُصفورَةٍ في كَفِّ طِفلٍ يَزُمُّها
تَذوقُ حِياضَ المَوتِ وَالطِفلُ يَلعَبُ
-قرية الاداب
أشكو إذا ما شَكَتْ حُزْنًا وإن فزعتْ
فزعْتُ ياليته يُجْدي لها الفَزَعُ
والله ما وقَعَتْ في الصدر أَنَّتُها
إلا شعرْتُ بها في خافقي تَقَعُ
ولستُ أدري إذا أبصرْتُ دمعتَها
أكان في قلبها أم قلبيَ الوجَعُ؟
- محمد المقرن
-قرية الاداب
فزعْتُ ياليته يُجْدي لها الفَزَعُ
والله ما وقَعَتْ في الصدر أَنَّتُها
إلا شعرْتُ بها في خافقي تَقَعُ
ولستُ أدري إذا أبصرْتُ دمعتَها
أكان في قلبها أم قلبيَ الوجَعُ؟
- محمد المقرن
-قرية الاداب
إليكَ عَنِّيَ إنِّي هائِمٌ وَصِبٌ
أمَا تَرَى الْجِسْمَ قد أودَى به الْعَطَبُ
لِلّه قلبِيَ ماذا قد أُتِيحَ له
حر الصبابة والأوجاع والوصب
الهيام أشد درجات الحُب
الصبابة حرقة الشوق
-قرية الاداب
أمَا تَرَى الْجِسْمَ قد أودَى به الْعَطَبُ
لِلّه قلبِيَ ماذا قد أُتِيحَ له
حر الصبابة والأوجاع والوصب
الهيام أشد درجات الحُب
الصبابة حرقة الشوق
-قرية الاداب
إليكَ تشتاقُ عَينِي
وما إليكَ وِصال
وعنكَ يسْألُ دمْعِي
و يُجابُ السّؤال
رَضِيتُ منكَ شِقائِي
على الرّضى لا أزَال
إنّ الشقاءَ حرامٌ
وفي هوَاك حلَال
-قرية الاداب
وما إليكَ وِصال
وعنكَ يسْألُ دمْعِي
و يُجابُ السّؤال
رَضِيتُ منكَ شِقائِي
على الرّضى لا أزَال
إنّ الشقاءَ حرامٌ
وفي هوَاك حلَال
-قرية الاداب