Telegram Web Link
أيا ﻳﺎﺳﻤﻴﻦُ ﺍﻟﺘﻲ ﻣﻦ ﺣَﻠﺐْ
وأﻫﻠﻚُ ﺗُﺮﻙٌ ﻭأﻫﻠﻲ ﻋﺮﺏْ
ﻟﻌﻴﻨﻴﻚِ ﺳﺎﻣﺤﺖُ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺰﻣﺎﻥَ
ﻭﻛﻨﺖُ ﻋﻠﻴﻪ ﻃﻮﻳﻞَ ﺍﻟﻌَﺘﺐْ
ﻏﺮﻳﺐٌ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﻫﺮِ ﺣُﺴﻨﻚِ ﻫﺬﺍ
ﻓُﺪﻳﺖِ ﻭﻻ ﺣُﺴﻦ إﻻ ﺍﻏﺘﺮﺏْ

-قرية الاداب
"ولا ندري أكانَ الحُبُّ أحلى
أم الأحلى مِنَ الحُبِّ الحبيبُ."

-قرية الاداب
نَصيبُكَ في حَياتِكَ مِن حَبيبٍ
نَصيبُكَ في مَنامِكَ مِن خَيالِ

-قرية الاداب
كأنما السعدُ مرهونٌ بضحكتها
تُشِعُ في الروحِ أنوارٌ إذا ابتسمتْ !

-قرية الاداب
غابَت نُجومُ السَعدِ يَومَ فِراقِها
-قرية الاداب
ما هي الأبيات التي دومًا ترددها؟
-قرية الاداب
بيني في الحبِّ وبينك ما لا يَقْدِرُ واشٍ يُفسِدُه
-قرية الاداب
أصدقاء السهر مرحبًا بكم
-قرية الاداب
ويَسألُنِي اللَّيلُ أينَ الرِّفاق
وأينَ رَحيقُ المُنَى والسِّنينْ؟

-قرية الاداب
أسعد الله صباحكم بكل خير!!
-قرية الاداب
الله يوفقكم يا طلبة💛
-قرية الاداب
قُل للذي ملأَ التشاؤم قلبهُ
ومضى يضيقُ حولنا الآفاقا
سرُّ السعادةِ حُسن ظنِّك بالذي
خلق الحياةَ وقسَّم الأرزاقا

-قرية الاداب
عليكَ بفعلِ الخيرِ لو لم يكنْ لهُ من الفَضْلِ إلا حُسْنُهُ في المَسامِعِ.
- أبو العلاء المعرّي

-قرية الاداب
مَتى يَشتَفي مِنكَ الفُؤادُ المُعَذَّبُ
وَسَهمُ المَنايا مِن وِصالِكِ أَقرَبُ
فَبُعدٌ وَوَجدٌ وَاِشتِياقٌ وَرَجفَةٌ
فَلا أَنتِ تُدنيني وَلا أَنا أَقرَبُ
كَعُصفورَةٍ في كَفِّ طِفلٍ يَزُمُّها
تَذوقُ حِياضَ المَوتِ وَالطِفلُ يَلعَبُ

-قرية الاداب
أشكو إذا ما شَكَتْ حُزْنًا وإن فزعتْ
فزعْتُ ياليته يُجْدي لها الفَزَعُ
والله ما وقَعَتْ في الصدر أَنَّتُها
إلا شعرْتُ بها في خافقي تَقَعُ
ولستُ أدري إذا أبصرْتُ دمعتَها
أكان في قلبها أم قلبيَ الوجَعُ؟
- محمد المقرن

-قرية الاداب
إليكَ عَنِّيَ إنِّي هائِمٌ وَصِبٌ
أمَا تَرَى الْجِسْمَ قد أودَى به الْعَطَبُ
لِلّه قلبِيَ ماذا قد أُتِيحَ له
حر الصبابة والأوجاع والوصب

الهيام أشد درجات الحُب
الصبابة حرقة الشوق

-قرية الاداب
بقدر الكدّ تكتسب المعالي
و من طلب العُلاَ سهر الليالي

-قرية الاداب
إليكَ تشتاقُ عَينِي
وما إليكَ وِصال
وعنكَ يسْألُ دمْعِي
و يُجابُ السّؤال
رَضِيتُ منكَ شِقائِي
على الرّضى لا أزَال
إنّ الشقاءَ حرامٌ
وفي هوَاك حلَال

-قرية الاداب
أَظمَتنِيَ الدُنيا فَلَمّا جِئتُها
مُستَسقِياً مَطَرَت عَلَيَّ مَصائِبا

-قرية الاداب
فإذا سقطتُ سقطتُ أحملُ عزّتي
يغلي دمُ الأحرار في شرياني

-قرية الاداب
2025/07/13 20:43:10
Back to Top
HTML Embed Code: