لَطّفْ كلامَك فالنفوسُ مريضةٌ
ومِن الكلامِ مُحنِّنٌ ومُجنِّنُ
كم هادئٍ بالعنف ثار، ونافرٍ
كالوحش روّضَهُ الكلامُ الليّنُ.
-قرية الاداب
ومِن الكلامِ مُحنِّنٌ ومُجنِّنُ
كم هادئٍ بالعنف ثار، ونافرٍ
كالوحش روّضَهُ الكلامُ الليّنُ.
-قرية الاداب
وَاِصمُت فَإِنَّ كَلامَ المَرءِ يُهلِكُهُ
وَإِن نَطَقتَ فَإِفصاحٌ وَإِيجازُ
وَإِن عَجَزتَ عَنِ الخَيراتِ تَفعَلُها
فَلا يَكُن دونَ تَركِ الشَرِّ إِعجازُ.
-قرية الاداب
وَإِن نَطَقتَ فَإِفصاحٌ وَإِيجازُ
وَإِن عَجَزتَ عَنِ الخَيراتِ تَفعَلُها
فَلا يَكُن دونَ تَركِ الشَرِّ إِعجازُ.
-قرية الاداب
"أشارَت بِطَرفِ العَينِ خِيفَةَ أهْلِها
إِشَارَةَ مَحزُونٍ وَلَم تَتَكَلَّمِ
فَأيقَنتُ أنَّ الطَرفَ قَد قَالَ مَرحَبًا
وَ أهْلًا وَ سَهْلًا بِالْحَبِيبِ المُتَيَّمِ"
-قرية الاداب
إِشَارَةَ مَحزُونٍ وَلَم تَتَكَلَّمِ
فَأيقَنتُ أنَّ الطَرفَ قَد قَالَ مَرحَبًا
وَ أهْلًا وَ سَهْلًا بِالْحَبِيبِ المُتَيَّمِ"
-قرية الاداب
يا رفيقي
كُن شروقًا في حياتي
كُن منارَ السائلين
كُن قناديلَ فؤادي
كُن ضياء العاشقين
لا تغب عني و تأفل!
لا أحب الآفلين
-قرية الاداب
كُن شروقًا في حياتي
كُن منارَ السائلين
كُن قناديلَ فؤادي
كُن ضياء العاشقين
لا تغب عني و تأفل!
لا أحب الآفلين
-قرية الاداب
مازالَ في قلبي سؤالْ
كيف انتهتْ أحلامنا؟
مازلتُ أبحثُ عَن عيونكِ
علَّني ألقاكِ فيها بالجوابْ
مازلتُ رغم اليأسِ
أعرفها وتعرفني
ونحمل في جوانحنا عتابْ
لو خانت الدُّنيا وخانَ الناسُ
وابتعدَ الأصحابْ
عيناكِ أرضٌ لا تخونْ
- فاروق جويدة.
-قرية الاداب
كيف انتهتْ أحلامنا؟
مازلتُ أبحثُ عَن عيونكِ
علَّني ألقاكِ فيها بالجوابْ
مازلتُ رغم اليأسِ
أعرفها وتعرفني
ونحمل في جوانحنا عتابْ
لو خانت الدُّنيا وخانَ الناسُ
وابتعدَ الأصحابْ
عيناكِ أرضٌ لا تخونْ
- فاروق جويدة.
-قرية الاداب
هل تسمحي لي أنْ أقولَ أُحِبُكِ؟
و أشتِّتَ الكلماتِ حتَّى أجْمَعِكْ
و أقول فيكِ رقيقَ أبياتِ الغَزَل
حتّى أُراضي بِالقصائِدِ مَسْمَعِكْ
-قرية الاداب
و أشتِّتَ الكلماتِ حتَّى أجْمَعِكْ
و أقول فيكِ رقيقَ أبياتِ الغَزَل
حتّى أُراضي بِالقصائِدِ مَسْمَعِكْ
-قرية الاداب
قال المتنبّي في مدح سيف الدولة الحمدانيّ
أَقِلْ أَنِلْ أَقْطِعْ احملْ علِّ سلِّ أعِدْ
زدْ هِشَّ بِشَّ تفضّلْ أَدْنِ سَرِّ صِلِ
-قرية الاداب
أَقِلْ أَنِلْ أَقْطِعْ احملْ علِّ سلِّ أعِدْ
زدْ هِشَّ بِشَّ تفضّلْ أَدْنِ سَرِّ صِلِ
-قرية الاداب