Telegram Web Link
ما الذي يجذبك تجاه روحٍ أُغرِقت بالخيبات
هل لأنني افتقر حُبك المطهر من قبح البشر..
أم لأن تلك الروح غارقة في مجرتاك!
خَليتان مليئتان بالعَسل عيناكَ
مَغمورتان بالشمس
-مقتبس
يُخالطُ دمعَ عيني ابتسامُ
كـطيرٍ حُر في السحاب مُحلقًا
أُبصره أمامي باسمًا
بينما تتشابك أناملنا بالأمالُ
فيا حياة اتضحكي؟
هل هذه أمانينا التي اعتقدتها سرابُ؟
وبات الكون أكثر بهجةً
فقد أصبحتُ مُلكَ من هوي الفؤاد لمنالُه.
أنتَ على خطأ في قولك أن الآخرين تعافوا من الصدمة
هُم خبأوها وحسب في مكانٍ بعيد لا يقصدونهُ ابدًا.
- باولو كويلو
‏أغفو كلَّ ليلة وأنا أحبِّك وهذا أعظم ما يغفو
المرء عليه، أن يخبئك في صدره.
- مقتبس
كما لو أنك قابع أمامي، لكن بمجرد محاولة عناقك، كنت تختفي في لمح البصر.
كيفَ تَهجُر وتقول أنكَ مُحب كيف يُطيق المُحب البُعد ؟
- مقتبس
أخبِرُوني كيف تَقطُن راياتُ السلامِ بين ضحكاته ؟!
عيناكَ من فرطِ الجمالِ كأنها
حَبَّات دُرٍّ زَينت وجه القمرِ.
- مقتبس
اخترق شُعاعٌ من الأمل محل فؤادي
ومن هُنا..
أدركت أن الوجهة التي أردت الوصول إليها
تركض إلي بينما تحمل أمانيٰ التي طال إنتظرتها
أخيرًا يُشرقُ وجهي مُستجيبًا لبصيص الحياة الذي يجول بداخلي.
كنتُ دائِمًا خارجَ السرب .
لَا أحدَ يعرفُ ما يدورُ فِي خُلدِي ،
وَلَا أتعمقُ مَع أحد .
كأنما لي قضيةٌ أخرىٰ ،
وأرضٌ أخرىٰ وَحربٌ لَا تَعني الجَميع
- مقتبس
كان حُبك شعور يقطُن أضلُعي، لكنه تحول إلى أكثر المشاعر تمردًا حيث تأبي الانصياع لأوامر عقلي.
أحيانًا تحتاج إلى تجاهل الحيـاة.
تجاهل أحداث، أشخاص، أفعال، أقوال
عوِّد نفسَك على التَّجاهل الذكي؛
فـليس كل أمر يـستحق وقوفـك...
-د. أحمد خالد توفيق
تخّونك الثّروة اللغوية ومايخرج منك إلا تناهيّد
-مقتبس
رجلٌ وما استسلمْتُ قَبْلُ لفارسٍ
مالي أمام عيونها مستسلِمُ !؟
أأعودُ منتصِرا بكل معاركي
وأمام عَيْنيها البريئة أُهْزَمُ !؟
أنا شاعرٌ ما أسعفتْه حروفهُ
الحبُّ من لغة المشاعر أعظمُ
لي ألف بيتٍ بالفصيح أجدْتُها
لكنني في حبها أتلعثمُ
-مقتبس
أُعانقُ هدوء الحياة عبر محياه
ساحرٌ كالبحر..
الذي تُعانق أمواجه أسرارنا
ومهما وصفت في جمال مُحبي
لن ينال مقدار جماله الخلاصُ.
‏لا يعود المرء للكتابة وهو بخير..
الذي يكتب يُعالج نفسه من شيءٍ ما
- مقتبس
يبكي بينما يشدُ بعناقي
كأنه طفل فاقدٌ للأمانِ
ثم يغرِزُ رأسه بين ثنايا أضلعي
كأن الأمان المفقود يقطُن بوجداني.
2025/10/20 00:45:56
Back to Top
HTML Embed Code: