في شغلة بلاحظها على الكل وقت اتعامل معهن، هي
انو وقت يتعاملوا معي، يتقربوا مني، بحولوا شخصيتهن لشخصية تانية..
يعني بيتعاملوا مع العالم بطريقة وأنا بطريقة تانية، أو بشخصية تانية
وهالشخصية هي بتضمن أقل وأصغر التفاصيل
انو وقت يتعاملوا معي، يتقربوا مني، بحولوا شخصيتهن لشخصية تانية..
يعني بيتعاملوا مع العالم بطريقة وأنا بطريقة تانية، أو بشخصية تانية
وهالشخصية هي بتضمن أقل وأصغر التفاصيل
بس رؤيتي الهن شلون بيتعاملوا مع العالم كلها بشغلات وب ردّات فعل وتصرفات، حكيهن او فعلهن العفوي حتى، وشلون كل هالشخصية بتتحوّل لشي مختلف عن يلي بيتعاملو معي
كتير بخليني حس بمشاعر مابعرف شو هي بس مالها مشاعر حلوة ومنيحة ابدا
كتير بخليني حس بمشاعر مابعرف شو هي بس مالها مشاعر حلوة ومنيحة ابدا
بالنسبة للمقربين مني، بحس انو ليه هيك عم تتحولوا؟ ليه ما تطلعوا كمان متل ما بتطلعوا للكل معي؟
ليه هيك؟ وشو يلي فيي حتى عم يخليكن تتحولوا هيك؟
ليه هيك؟ وشو يلي فيي حتى عم يخليكن تتحولوا هيك؟
شعور مقيت إحساسك بأنو عم تتعامل بشكل مختلف
لو أحسن
بس مدري بتحس متل
انا كمان بدي كون شخص عادي متل الباقي وتطلعوا انتو بشخصيتكن يلي بتطلعوا فيها مع العالم.
انا مالي حكر على شخصية وحدة بس
لو أحسن
بس مدري بتحس متل
انا كمان بدي كون شخص عادي متل الباقي وتطلعوا انتو بشخصيتكن يلي بتطلعوا فيها مع العالم.
انا مالي حكر على شخصية وحدة بس
The Visitor
والكل حرفياً الكل
وشعور انو الكل
وبالمعنى الحرفي الكل من يلي صادفتهن بحياتي هيك.
بيتغيروا ك هنن وقت يتعاملوا معي
وبالمعنى الحرفي الكل من يلي صادفتهن بحياتي هيك.
بيتغيروا ك هنن وقت يتعاملوا معي
يمكن ما انفهمت منيح شو قصدي
وليه هو شعور مقيت او مدري شلون بحسسك انك مختلف لانو عم تُتعامل بشكل مختلف
فتكره اختلافك بعدها وتكره حالك..
وليه هو شعور مقيت او مدري شلون بحسسك انك مختلف لانو عم تُتعامل بشكل مختلف
فتكره اختلافك بعدها وتكره حالك..
"عندما يتُم فَصل جزيء مُتشابِك ويُباعد بين نِصفَيه، حتّى لو كانا في أبعَد نقطةٍ من الكون، فإن أي تغيِير أو تأثِير يحدثُ لأحدهما سيتردَّد صدَاه بشكلٍ مُماثل على الآخر في ذاتِ اللّحظة.
- حتى لو كان كلٌّ منهما بقطبٍ من الأرض؟
حتى وإن كان كلُّ منهمَا في مجرَّة.."
- حتى لو كان كلٌّ منهما بقطبٍ من الأرض؟
حتى وإن كان كلُّ منهمَا في مجرَّة.."
{وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ۖ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا (28)}
الكهف
الكهف