" كان شيئاً گا كل شيئ لِيصبح شيئاً كاللا شيئ "

" كان ميئوساً منه مِنذُ البدايه ".

" أحيانًا يظن المرء انه يفعل مابوسعه لكنه يظن سداً دون القيام بشيئ ".

‏أنت الذي
‏لا يعوض عنك
‏عمرٌ من
‏البشر
‏ولا ليلٌ من
‏السهر
‏ولا شمسٌ
‏ولا قمر

ولا كرهت الدرب لو دربك جمر .

العِناق هو الحيِّز الوحيد
الذي يتسع كلما ضاق ..

‏اسألك الأمان والسكينة
‏وانت ربّ كليهما

توقف عن كونك الشخص الذي يبذل الجهد دائما ، استرخي ودع السفينه تغرق

" نحتاج لبعض الهدوء الداخلي مِن أجل لمَّ شِتات أنفسُنا ، ربما تلك النيران لم تخمد بعد .. لكنها ستخمد يوماً ما ."

" تگبدت على صدري تِلك الشياطين … تجتث عن أقاصي الأرض لتزاحم أنفاسي و گالعاده لا أستطيع ، وإن أستطعت لا أستطيع إلا ألماً وكُتماناً ."

وَأُحبّ بشِدّة كُلّ ما جعلني اليوم، أنا .

‏اشتقت إليك كثيرًا 💔..
عجزت ان ارسلها لك ؛ فقررت ان انشرها ، لـ يراها الجميع !!!

‏"لكنك هذه المرة
تمضي بقلب لم يعد يخاف
تضع المسافات بينك وبين كل من حولك
تمضي دون أن تترك شيئًا منك مع أحدهم
هذه المرة أنت تعرف ولا تثور
تعرف ولا تعنيك المعرفة
تعرف أنها أيام وحسب
أيام ستمضي ونمضي معها"

إقتل مشاعرك في الداخل،
لا شهود عيان هُناك.

المُشكلة إنّنا نَبحث عمّن نشيخُ معهُ، لكنّ السرَّ
يكمنُ في إيجاد من يُبقيكَ طفلاً.

لطالما فضلت الصمت على البوح تجنبًا للعواقب التي تضاعف لي نبضات قلبي و حرصًا على حرمة غيرتي ومشاعري.
لم أكن أعلم أن ما أكتمه سيظر على شكل أرق، صداع يأكل رأسي، إلتهابٍ في المعدة يصلُ للتقيأ. نوباتٍ طويلة من النواح ليلًا مستتر بغطائي غارقً بين ما أنا عليه الآن وما كنت.
أصحو أترقّب ما سيحدث ببالٍ طويل وصدرٍ كتوم. أدعو أن لا يخيب ظني هذه المرّة أيضًا. أجهل أسباب كثيرة تجعلني أبكي لكنني أعلم سببًا واحد يُحدث كل هذه الضجّة برأسي، غيابك.. اكتمال يومك على أحسن مايمكن و إنتظار عقارب ساعتي قدومك لكي تتحرّك•

‏بكى أول الأمر
‏ثم ندم
‏ثم اعتاد بعدها
‏وعندما سألته بعد عدة سنوات ..
‏هل ما زلت تشعر بخيبتها ؟
‏قال لي : لا
‏ولكني كلما ضحكت ..
‏رأيت أحدًا ما في داخلي يحدّق بي طويلًا ..
‏ثم يمضي .

لم تستطعْ نسياني؟
أدري
ولن تسطيعَ أن تنساني
أحسبتني أمرأةً
سيسهُلُ محوُها؟
هيهاتِ
يا من هدَّني فبناني!!
أنَّى التفتَّ
وجدتَني محفورةً
في كلِّ شيءٍ
فالتفتْ
ستراني
في ضحكةٍ عفويةٍ
في الليلِ
في فوضى الحياةِ
وقصةِ الإنسانِ
سأظل ممسكةً
بروح ببساطتي
أبداً
فتلقائيتي عنواني
ستظلُّ تبحثُ عن خيالٍ هاربٍ
شبحٍ يُشابهُني
ولن تلقاني
ستظلُّ تجمعُ صورتي وتلمُّها
وأنا انتثرتُ
قصائداً وأغاني
في كلِّ ركنٍ
قد تركتُ حكايةً
وزرعتُني عمداً بكلِّ مكانِ
مهما ابتعدتَ
فأنتَ في دوَّامتي
وأنا عبرتُكَ
نحو عمرٍ ثانِ

إِنَّ الفراقَ جَهَنَّمُ الأَقدارِ .

أكثر الحالات التي أخاف فيها من نفسي، حين يكون الصمت هو ردّة فعلي تجاه الأشياء الكبيرة•