هل أخبركم أمرا؟

‏جربت يوما مسألة
‏غيرتني إلى حد كبير
‏وأعانتني على حسن الظن بالله
‏وهي تدبر أسماء الله الحسنى ..
‏اللطيف .. الكريم .. الرحيم .. وهكذا
‏جربت أن أستحضر
‏مواقف من حياتي
‏وكيف جاءت الحلول
‏من حيث لا أحتسب.

‏جربت أن أردد
‏﴿وأفوض أمري إلى الله
‏إن الله بصير بالعباد﴾

‏جربت أن أجالس
‏من يملأ قلبي باليقين
‏لا من يزرع الشك
‏في رحمة الله.

‏"حقيقتها أنها امرأة تشبه الشمس تضيء من حولها دائمًا"

‏"وأشوف أحلامي بعيني وأقول الله حقّقها"
‏
الله كريم🤍

‏"قد تراها تتعقد!
‏ولكنّها
‏تترتب بطريقةٍ أُخرى
‏لُطفه يجري
‏وعبدهُ لا يدري"

في كل مرة يمسني الضرّ أتذكر أني تحت ظلك!
‏أنتَ الذي لا يعجزه شيء..
‏تولّني!

"كل عذاباتك في بدايتها كانت طمعًا في فرح أنت لا تحتاجه"

‏الإنسان المُمتلِئ لا يسعى إلى الركض خلف الأضواء، ولا يستجدي الانتباه والاهتمام، ولا يُبالِغ ليُرَى، يمتلك من الثقة ما يكفيه، ومن الإيمان بذاته ما يُغنيه، لا يستمدّ قيمته من غيره، بل من عُمق راسخ يستقرّ فيه، ومن نورٍ صافٍ ينبعث من داخله، وإنْ حضر ترك جميل الأثر.

- شروق القويعي

أسألك يا ربّ — بكاء الإستجابة