لا أدعو اللهَ بدعوةٍ إلا وأرفقتها بـ"وأرضني بها"
فلقد فهمتُ أن الغايةَ في الرضا لا في بلوغِ المُنية لذاتها،
وكم من شخصٍ حيزت له الدُنيا بمتاعِها ولا يقنعُ بشيءٍ،
وكم من أُناسٍ يحيون في هدوءٍ وسكينةٍ، وهم في حالٍ يُرثى له. "!💕
-د. ياسر الحزيمي
فلقد فهمتُ أن الغايةَ في الرضا لا في بلوغِ المُنية لذاتها،
وكم من شخصٍ حيزت له الدُنيا بمتاعِها ولا يقنعُ بشيءٍ،
وكم من أُناسٍ يحيون في هدوءٍ وسكينةٍ، وهم في حالٍ يُرثى له. "!💕
-د. ياسر الحزيمي