اشترك وشارك بقناة التلجرام "تجارة لن تبور"
https://www.tg-me.com/tjarh_ln_tboor
https://www.tg-me.com/tjarh_ln_tboor
🛑🛑
🛑
اللهم القوة لكل حدا #رح يقضي العيد بدون #أم .
القوة لكل حدا #رح يقضي العيد بدون #أب .
القوة لأم كل شهيد، القوةﻷب كل شهيد؛
القوة لكل رجل/أنثى معاقين ..مو قادرين يتحركووا ولا حتى حركة صغيرة بأيام العيد .
القوة لكل طالب/طالبة، رح يقضوا هالعيد بين الدراسة والورق
القوة لكل عسكري ..رح يقضي العيد بعيد عن أبوا.. امو..اخواتو. مرتوا وولادوا.
القوة لكل شخص يتيم رح يقضي العيد لحالووو بين رفقاتو الايتام
القوة لكل ام / أب ساكنين بدار العجزة وولادهن عم يحتفلوا ببيوتن بأيام العيد
القوة ياالله لكل حدا رح يقضي العيد وهو موجوع،خسران،غاصص،حاسس بالفقد
#القوة...🌻🍂
🌹اللهــم صــــل وسلــــم
علـــى نبينـــا محمــــدﷺ🌹
🛑
🛑🛑
🛑
اللهم القوة لكل حدا #رح يقضي العيد بدون #أم .
القوة لكل حدا #رح يقضي العيد بدون #أب .
القوة لأم كل شهيد، القوةﻷب كل شهيد؛
القوة لكل رجل/أنثى معاقين ..مو قادرين يتحركووا ولا حتى حركة صغيرة بأيام العيد .
القوة لكل طالب/طالبة، رح يقضوا هالعيد بين الدراسة والورق
القوة لكل عسكري ..رح يقضي العيد بعيد عن أبوا.. امو..اخواتو. مرتوا وولادوا.
القوة لكل شخص يتيم رح يقضي العيد لحالووو بين رفقاتو الايتام
القوة لكل ام / أب ساكنين بدار العجزة وولادهن عم يحتفلوا ببيوتن بأيام العيد
القوة ياالله لكل حدا رح يقضي العيد وهو موجوع،خسران،غاصص،حاسس بالفقد
#القوة...🌻🍂
🌹اللهــم صــــل وسلــــم
علـــى نبينـــا محمــــدﷺ🌹
🛑
🛑🛑
اشترك وشارك بقناة التلجرام "تجارة لن تبور"
https://www.tg-me.com/tjarh_ln_tboor
https://www.tg-me.com/tjarh_ln_tboor
اشترك وشارك بقناة التلجرام "تجارة لن تبور"
https://www.tg-me.com/tjarh_ln_tboor
https://www.tg-me.com/tjarh_ln_tboor
ما الفرق بين القرية والمدينة في المعنى في القرآن الكريم؟؟
الجواب:
اعتمد القرآن الكريم على[ طبيعة السكّان ] في مسمّياته للتجمعّات السكّانيّة ، فإذا كان المجتمع [ مُتّّفقاً ] على فِكْرة واحدة أو مِهنةٍ واحدة أسماه القرآن [ قرية ] .
و نحن نقول مثلاُ : القرية السياحيّة ، القرية الرياضيّة
الجزء الثاني من الجواب
في سورتيْ [ الكهف ] و [ يس ] وهما مِنْ أكثر السور قراءةً لدى المسلمين فهناك موضوع مدهشٌ للغاية في السورتين ، هو
كيف تتحوّل [ القرية ] إلى [ مدينة ] في ذات الوقت ، و دون مرور فترة زمنيّة ، حيثُ نجد في سورة الكهف ( حتّى إذا أتَيا أهْل قريةٍ استطعما أهلها فأبَوْا أنْ يُضَيّّفوهمَا فوجدا فيها جداراً يُريد أنْ يَنْقضّّ فأقامَه) .... ثم قال تعالى عنها ( و أمّا الجدار فكان لِغًلامَيْن يتيميْن في المدينة ) سورة الكهف وذات الموضوع ورَدَ في سورة يس : ( و اضْربْ لهم مثلاُ أصحاب القرية إذْ جاءها المرسلون) ..... ثم قال تعالي عنها في موضع آخر (و جاء منْ أقصى المدينة رجلٌ يسعى ) سورة يس
فكيف انقلبت [ القرية ] إلى [ مدينة ] ببلاغةٍ مدهشة ؟ !
هذا يجعلنا نعود إلى سورة الكهف : فعندما اتّفق المجتمع على [ البُخْل ] عندها أسماه القرآن الكريم
[ قرية ] وفي سورة يس عندما اتّفقوا على الكُفْر أسماها أيضاً [ قرية ] .
و مثالُ آخر : عندما اتّفق قوم [ لوط ] عليه السلام على معصية واحدة قال تعالى :
( و نجّيناه من القرية التي كانت تعْمل الخبائث ) -سورةالأنبياء.
و عِندمـا يُطلق القرآن الكريم مُسمّى [مدينة ] يكون المجتمع فيه الخير و فيه الشرّ ،أو يكون سكّانه في أعداءُ مع بعضهم.
و الدليل على ذلك أنّ القرآن الكريم أطلق على [ يثرب ] اسم : [ مدينة ] ، ، وذلك لوجود منافقين و صحابة مؤمنين بنفس المجتمع ، فقال تعالى ( و من أهل المدينة مردوا على النفاق ) سورة التوبة آية 101 ،
لذلك لم يردْ في القرآن الكريم أنّ الله سبحانه قد أهلك [ مدينة ] ، بل يُهلك القرى الكافرة تماماً أي يأتي الهلاك عندما يعمّ الكُفر في المجتمع .
نعود لسورة الكهف : عِندما أضاف [ العبد الصالح ] ، أضاف الولدين [ الصالحَين ] إلى المجتمع البخيل [ الفاسد ] ، أصبح المجتمع [ مدينة ] و لم يعُدْ [ قرية ] ،
و كذلك في سورة يس ، عندمـا أسلم أحد الأشخاص ، أصبحت [ القرية ] الكافرة [مدينة ] فيها الكفر و فيها الإيمان ، لذلك قلب القرآن الكريم التسمية فوراً و بذات الحَدَث منْ [ قرية ] إلى [ مدينة ] حيث قال في بداية القصة "واضرب لهم مثلا أصحاب القرية إذ جاءها المرسلون " فلما أعلن أحد أهلها إسلامه سماها مدينه :"وجاء من أقصا المدينة رجل يسعى" ،
و من روعة البلاغة في القرآن الكريم ، أنّ القارىْ لا ينتبه أنّ [ القرية ] قد أصبحت [مدينة ] .
أرجو العودة إلى القرآن ، و الانتباه لهذا الموضوع المدهش في جميع آياته
اللهم علمنا ما ينفعنا ونفعنا بما علمتنا
اللهم فقهنا في ديننا الحنيف.
إعداد الدكتور علي عبد الله القضاة
الجواب:
اعتمد القرآن الكريم على[ طبيعة السكّان ] في مسمّياته للتجمعّات السكّانيّة ، فإذا كان المجتمع [ مُتّّفقاً ] على فِكْرة واحدة أو مِهنةٍ واحدة أسماه القرآن [ قرية ] .
و نحن نقول مثلاُ : القرية السياحيّة ، القرية الرياضيّة
الجزء الثاني من الجواب
في سورتيْ [ الكهف ] و [ يس ] وهما مِنْ أكثر السور قراءةً لدى المسلمين فهناك موضوع مدهشٌ للغاية في السورتين ، هو
كيف تتحوّل [ القرية ] إلى [ مدينة ] في ذات الوقت ، و دون مرور فترة زمنيّة ، حيثُ نجد في سورة الكهف ( حتّى إذا أتَيا أهْل قريةٍ استطعما أهلها فأبَوْا أنْ يُضَيّّفوهمَا فوجدا فيها جداراً يُريد أنْ يَنْقضّّ فأقامَه) .... ثم قال تعالى عنها ( و أمّا الجدار فكان لِغًلامَيْن يتيميْن في المدينة ) سورة الكهف وذات الموضوع ورَدَ في سورة يس : ( و اضْربْ لهم مثلاُ أصحاب القرية إذْ جاءها المرسلون) ..... ثم قال تعالي عنها في موضع آخر (و جاء منْ أقصى المدينة رجلٌ يسعى ) سورة يس
فكيف انقلبت [ القرية ] إلى [ مدينة ] ببلاغةٍ مدهشة ؟ !
هذا يجعلنا نعود إلى سورة الكهف : فعندما اتّفق المجتمع على [ البُخْل ] عندها أسماه القرآن الكريم
[ قرية ] وفي سورة يس عندما اتّفقوا على الكُفْر أسماها أيضاً [ قرية ] .
و مثالُ آخر : عندما اتّفق قوم [ لوط ] عليه السلام على معصية واحدة قال تعالى :
( و نجّيناه من القرية التي كانت تعْمل الخبائث ) -سورةالأنبياء.
و عِندمـا يُطلق القرآن الكريم مُسمّى [مدينة ] يكون المجتمع فيه الخير و فيه الشرّ ،أو يكون سكّانه في أعداءُ مع بعضهم.
و الدليل على ذلك أنّ القرآن الكريم أطلق على [ يثرب ] اسم : [ مدينة ] ، ، وذلك لوجود منافقين و صحابة مؤمنين بنفس المجتمع ، فقال تعالى ( و من أهل المدينة مردوا على النفاق ) سورة التوبة آية 101 ،
لذلك لم يردْ في القرآن الكريم أنّ الله سبحانه قد أهلك [ مدينة ] ، بل يُهلك القرى الكافرة تماماً أي يأتي الهلاك عندما يعمّ الكُفر في المجتمع .
نعود لسورة الكهف : عِندما أضاف [ العبد الصالح ] ، أضاف الولدين [ الصالحَين ] إلى المجتمع البخيل [ الفاسد ] ، أصبح المجتمع [ مدينة ] و لم يعُدْ [ قرية ] ،
و كذلك في سورة يس ، عندمـا أسلم أحد الأشخاص ، أصبحت [ القرية ] الكافرة [مدينة ] فيها الكفر و فيها الإيمان ، لذلك قلب القرآن الكريم التسمية فوراً و بذات الحَدَث منْ [ قرية ] إلى [ مدينة ] حيث قال في بداية القصة "واضرب لهم مثلا أصحاب القرية إذ جاءها المرسلون " فلما أعلن أحد أهلها إسلامه سماها مدينه :"وجاء من أقصا المدينة رجل يسعى" ،
و من روعة البلاغة في القرآن الكريم ، أنّ القارىْ لا ينتبه أنّ [ القرية ] قد أصبحت [مدينة ] .
أرجو العودة إلى القرآن ، و الانتباه لهذا الموضوع المدهش في جميع آياته
اللهم علمنا ما ينفعنا ونفعنا بما علمتنا
اللهم فقهنا في ديننا الحنيف.
إعداد الدكتور علي عبد الله القضاة
اشترك وشارك بقناة التلجرام "تجارة لن تبور"
https://www.tg-me.com/tjarh_ln_tboor
https://www.tg-me.com/tjarh_ln_tboor