ولِننسى مَن نِكون غداً ،
كيف أكتب الشعر وعُيونك قصيد
وكيف أوصفك وأنتِ القصايد كلها
‏ما كُنتُ أحسبُ أنّ طَرفًا ناعِسًا
قد يُورِثُ العقلَ السّليمَ جُنونا
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
خُذني إليك يَ دواء المُتعبِ
أو رُدني دونَ وصلِك لن ارجعِ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ورَأينا الخُدودَ ضرّجَها السِّحْرُ
فآهاً من سِحْرِ تِلْكَ الخُدودِ
ورأينا الشِّفاهَ تَبْسِمُ عن دنْيا
من الوَردِ غَضّةٍ أُمْلودِ
دقاتُ قلبي فِي هواكِ مواقدُ
وإليكِ مَا أُخفي وَما أنا واجدُ
لهفي عَلِيكِ يكادُ يكَسرُ أضلُعي
ولَديكِ شَوقي راكعٌ أو ساجدُ
صِلْني حبَيبي إنّ عشقي صَادقٌ
بَل ألفُ عشقٍ بي ، وقُلبِي واحدُ .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الجَميل لا يُميل إلّا للجُميل
وُأنا كلّي ِالَيكِ اَميَل.
أصابتَنَي بِحُبِها فمتُ مغَرماً بَها .
وكأن أشعار الفِتَن كُلها لكِي
كلما أنحني لأقطف وردة أرى وجهكِ فأتركها..
أُحِبُ يَداكَ أُحِبُ عَيناك أُحِبُّ ابتسامتك الجذابة أُحِبُ كلماتك الرائعة أُحِبُ كُل ما يتعلق بك ويخصك ، أُحِبُ حَديثك أُحِبُ صَوتك الجميل كـ جمالك أُحِبُكَ
2024/05/10 08:09:59
Back to Top
HTML Embed Code: