‏إِنِّي أَقُولُ لِنَفْسِي وَهْيَ ضَيِّقةٌ
‏و قدْ أناخَ عليها الدهر بالعجبِ

‏صبراً على شدة الأيام إنَّ لها
‏عُقْبَى وَمَا الصَّبْرُ إلاّ عِنْدَ ذِي الحَسَبِ

‏سيفتح الله عن قرب بنافعة ٍ
‏فِيها لِمِثْلِكَ رَاحَاتٌ مِنَ التَّعَبِ

"حُسْنُ الرِّجالِ شَجاعةٌ وشَهامةٌ
أما النِّساءُ فَحُسْنُهُنَّ حَياءُ"

"الله أكبرُ.. كَم في العُمْرِ مِن مِنَحٍ
وكم لَهَوْنا فضاعت تِلكمُ المِنَحُ

هذي هيَ العَشْرُ والرحمنُ فَضَّلَها
يا ويحَ مَنْ أدركوها ثُمَّ ما رَبحوا

ونَضَّرَ اللهُ أقوامًا ذوي هِمَمٍ
فيها إلى صالح الأعمال قد جَنَحوا."

‏قال الإمام ابن حزم رحمه الله :

‏بَلَغنَا عَمَّن شَهِقَ مِن خَوفِ اللهِ تعالى ومحبّتِهِ فمات ! .

‏[ الأخلاق والسير لابن حزم- ١٠٨ ]

‏مَن لَم يَعِش مُتَعَزِّزاً بِسِنانِهِ
سَيَموتُ مَوتَ الذُلِّ بَينَ المَعشَرِ

لا بُدَّ لِلعُمرِ النَفيسِ مِنَ الفَنا
فَاِصرِف زَمانَكَ في الأَعَزِّ الأَفخَرِ

عنترة

قولها بلهجتك

أبي يبحث عنك وسيُبرِحُك ضرباً
أروني جمال اللهجات العربية

@QQQQQ11_bot

شويات واسوي مُسابقة لهذه القناة

https://www.tg-me.com/xvxdxm1

نبدأ

بسم الله الرحمن الرحيم

ملحوظة مهمة ثلاثة اسئلة لا مزيد يجب على المتسابق ان يجيب على سؤالين على الاقل ، فائز واحد مع التوفيق للجميع

السؤال الأول :

أُريدُ أن أُبالِغ فيكِ امرأةٌ لذيذةٌ مثلكِ يستحيل ‏أن تُخلد نفسكِ كأُسطورة في التاريخ ! .


لمن هذا الاقتباس؟

@QQQQQ11_bot

السؤال الثاني:

بِمَلاَبِسِ الإحْرَامِ جَاؤُوكَ يَا مَكَةً
‏وَيَكبِرواَ وَيقَولَونَ لَبَّيْكَ يَا أَللهُ

لمن هذا البيت ؟

@QQQQQ11_bot

السؤال الثالث:

الانسان يشتكي من مظهره الخارجي وسوء حظه لكنّ لا احد يشتكي من فهمه

لمن هذا ؟

@QQQQQ11_bot

قُل لي صباحُ الخيرِ علّ مزارعي
‏في البُعد تُزهِرُ أفراحًا وريحانا

إنّي أُحِبُّكَ رغمَ أنفِ قَبيلتي
ومَدينتي وسَلاسِل العاداتِ
لٰكِنَّني اخشىٰ إذا بِعتُ الجمِيعَ
تَبيعُني فَأعودُ بالخَيباتِ

‏النَّاسُ تُوقِدُ في بَرْدِ الدُّجَى حَطَباً
‏وإن.ْ قَسَا البَرْدُ بي أَوْقَدْتُ أَشْوَاقي

من الواضح إنَّ قيم النساء تختلف في كثير من الأحيان عن القيم التي أقامها وصنعها الجنس الآخر وهو أمر طبيعي وبديهي. ولكن قيم الرجال هي التي تسود. وإذا أردنا مثالاً فجاً سنقول إنَّ لعب كرة القدم والرياضة من الأمور المهمة، أما عشق الموضة وشراء الملابس من الامور التافهة. ويتم نقل تلك القيم بصورة حتمية، لا مناص منها، من الحياة إلى حيز الإبداع والتأليف. فيتوخى الناقد مثلاً الأهمية في كتاب لأنه يتناول الحرب. ويحكم على كتاب آخر بعدم الأهمية لأنه يتناول مشاعر النساء في الصالون.

‏– فيرجينيا وولف، غرفة تخص الماء وحده.

اذا افكارك وقناعاتك اليوم نفسها قبل ٥ سنوات، فـ عقلك ميت فكرياً.

"فَانْظُرْ إِلَى عَقْلِ الفَتَى لا جِسْمِه
فَالْمَرْءُ يَكْبُرُ بِالْفِعَالِ وَيَصْغُرُ
فَلَرُبَّمَا هَزَمَ الْكَتِيبَةَ وَاحِد
وَلَرُبَّمَا جَلَبَ الدَّنيئَةَ مَعْشَر"