إلى البيت |
حينَ أجلسُ
في باحةِ الدارِ
خِلْوًا من الرّغَباتِ ومن ذاتيَ الثانيةْ
فإنّ المكانَ يدٌ حانيةْ.
- علي عكور
حينَ أجلسُ
في باحةِ الدارِ
خِلْوًا من الرّغَباتِ ومن ذاتيَ الثانيةْ
فإنّ المكانَ يدٌ حانيةْ.
- علي عكور
جئنا ظِماءً
إلى المعنى، وأعيُننا
من حُلمِها بالمجازِِ العذبِ لم تُفِقِ
نديرُ كأسًا
على ذكراكِ، يُوحِشُنا
ألا نؤثّثَ هذا الليلَ بالألَقِ.
- علي عكور
إلى المعنى، وأعيُننا
من حُلمِها بالمجازِِ العذبِ لم تُفِقِ
نديرُ كأسًا
على ذكراكِ، يُوحِشُنا
ألا نؤثّثَ هذا الليلَ بالألَقِ.
- علي عكور
"شكرًا لك إلهي؛ أجد معنى الحياة فيك، أنت قوتي، أملي، أسعى معك خلال حياتي، دليلي الذي لا يقدّر بثمن، نور الروح، رغم إنّي لا أراك، أستطيع أن أشعر بوجودك في قلبي، شكرًا لك على كل شيء، حمدًا لك".