رؤية الأحبة، تُخفي ارتجافة ملامحنا المتوترة، تُعطينا مُبررًا، لتحملِ الحياة يومًا آخر، وتمدّنا بالأمل لنمرَّ بين مشاحنات الحياة، ومُحاولة أخذنا حقّنا منها عُنوة.
رُغمَ طعم المرارةِ، ورغم الأسي، يتحلى جانبًا كبيرًا من الحياة، بوجوههم.
رُغمَ طعم المرارةِ، ورغم الأسي، يتحلى جانبًا كبيرًا من الحياة، بوجوههم.
"أنا هُنا حين تَخونُك الشّوارعُ والطُّرق، حين تفقدُ القُدرةَ على فهم الاشياءِ من حولك وتغدو بلا وجهةٍ وأصدِقاء."
وأنت الآن خائفٌ من البشر،
تهرب منهم وإن حاول أحدهم الاقتراب منك تدفعه بعيدًا عنك؛
لأنك تتوقع المشهد التالي،
ترى مشهدَ النهاية يُلوحُ لكَ في عيونهم،
يمعنكَ من الانسجام معهم،
وقد مللتَ من السيناريو الذي لا يتغير،
وقررتَ ألا تُجاذف بعد الآن،
وتصالحتَ مع فكرة
أنه مكتوبٌ على جبينك أن " تحيا وحدك ".
- إيمان العوني.
تهرب منهم وإن حاول أحدهم الاقتراب منك تدفعه بعيدًا عنك؛
لأنك تتوقع المشهد التالي،
ترى مشهدَ النهاية يُلوحُ لكَ في عيونهم،
يمعنكَ من الانسجام معهم،
وقد مللتَ من السيناريو الذي لا يتغير،
وقررتَ ألا تُجاذف بعد الآن،
وتصالحتَ مع فكرة
أنه مكتوبٌ على جبينك أن " تحيا وحدك ".
- إيمان العوني.
أنّني أحاول
جاهدًا
أنّ أكون نفسي،
ولا يهمنِي كثيرًا هل يقبلُ الناس
- أَمّ يرفضون ذلك -
جاهدًا
أنّ أكون نفسي،
ولا يهمنِي كثيرًا هل يقبلُ الناس
- أَمّ يرفضون ذلك -
كانت لدي رغبةٌ واحدة..
أن أرحل، أمشي، أموت، أيًا كان..
وددت أن أغادر، ألا أعود أبدًا،
أختفي، أذوب في الغابة، في الغيوم.
لا يكون لي ذكريات ، أنسى ، أنسى.
أن أرحل، أمشي، أموت، أيًا كان..
وددت أن أغادر، ألا أعود أبدًا،
أختفي، أذوب في الغابة، في الغيوم.
لا يكون لي ذكريات ، أنسى ، أنسى.
فالطفل الذي أخبرتَه بأن أسنانه غير مرتّبة
صار رجلًا أخيرًا،
ليفتح قلبه على مصراعيه
ثمّ إذا ضحك أخفى
- إبتسامته -
صار رجلًا أخيرًا،
ليفتح قلبه على مصراعيه
ثمّ إذا ضحك أخفى
- إبتسامته -