كان لا يُحاول من أجلي
ظننتُه يتألم
ولا يستطيع لصعوبة الفِعل
ورأيتُه بجوار غَيري
يصنع لها من السماء بيتًا!
ظننتُه يتألم
ولا يستطيع لصعوبة الفِعل
ورأيتُه بجوار غَيري
يصنع لها من السماء بيتًا!
في ليلةٍ ما
أخذتُ قرارٍ صارمٍ مع قلبي
أننا مِن غدٍ
سَنُصبح أقسى، سَنتجاهل، سَنُفلت أيدينا،
غدًا
بِمُجرد مُغادرة غُرفتي سَأكون أنانيًا، و لن أرى إلا نفسي،
جاء صباح الغد
استيقظت
غادرت غُرفتي
إبتسمت لِكُل مَن صادفني أعرفه، و لا أعرفه
عاملتُ الجميع بِلُطف
أنصتُ لِحُزن صديقي للمرة العاشرة
مَددتُ يد المُساعدة لِتلك السيدة المُسنة
و بِدون تأفُف مِني عاونتُ زميلي الجديد مُجددًا
ثُم في نهاية اليوم
تذكرت أنني كان يجب عليَّ أن أكون شريرًا ؟
- سهيلة فريخة
أخذتُ قرارٍ صارمٍ مع قلبي
أننا مِن غدٍ
سَنُصبح أقسى، سَنتجاهل، سَنُفلت أيدينا،
غدًا
بِمُجرد مُغادرة غُرفتي سَأكون أنانيًا، و لن أرى إلا نفسي،
جاء صباح الغد
استيقظت
غادرت غُرفتي
إبتسمت لِكُل مَن صادفني أعرفه، و لا أعرفه
عاملتُ الجميع بِلُطف
أنصتُ لِحُزن صديقي للمرة العاشرة
مَددتُ يد المُساعدة لِتلك السيدة المُسنة
و بِدون تأفُف مِني عاونتُ زميلي الجديد مُجددًا
ثُم في نهاية اليوم
تذكرت أنني كان يجب عليَّ أن أكون شريرًا ؟
- سهيلة فريخة
﴿ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۚ﴾
"ولا ترافِقْ من يضعكَ في زاويةٍ ضيقةٍ مع نفسِكَ
ليصلَ بكَ الأمرُ أن تتساءل:
هل أنا سيىء ؟!
بلِ ارفق بقلبك
ورافق من يضع بقلبك اتساع العالم
حين يسألك : لمَ أنت جميلٌ لهذا الحد؟
يارفيق :
زِنْ مكانةَ الرفاقِ بقلبكَ تتّزن".
ليصلَ بكَ الأمرُ أن تتساءل:
هل أنا سيىء ؟!
بلِ ارفق بقلبك
ورافق من يضع بقلبك اتساع العالم
حين يسألك : لمَ أنت جميلٌ لهذا الحد؟
يارفيق :
زِنْ مكانةَ الرفاقِ بقلبكَ تتّزن".
"بعد العناق الأول ،
شعرت بدوارٍ..
كنت سابقًا ..
أشعر به حين أقف فجأةً بعد طول جلوس،
هذهِ المرة جلس قلبي..
ليستريح..
للمرة الأولى بعد... عمرٍ من الوقوف".
شعرت بدوارٍ..
كنت سابقًا ..
أشعر به حين أقف فجأةً بعد طول جلوس،
هذهِ المرة جلس قلبي..
ليستريح..
للمرة الأولى بعد... عمرٍ من الوقوف".