في مقولة مكررة من بعض الناس، في السابق كنا نفترض أنهم واعيين قليلاً، هذه المقولة تصف الشباب الثوار بأنهم "مغيبين و تسوقهُم بعض الأحزاب أو الجهات و تدفع بهم نحو الموت"
إنهم بتكرار مثل هذه الأقوال يسلبون من الثوري وعيه الثوري و حرية الفعل و الإرادة، بوصفهم للثوار كالدمى أو البهائم التي لاتفقه شيئاً عن وجودها و مصيرها.
لا يعلم هؤلاء المهزوزين أن أي ثوريٌ عندما يخرج للموكب يخرج بكامل إرادته و هو يدري أنه قد يموت أو يُصاب أو لايعود إلى البيت و هو راضٍ بمصيره..
من يرددون مقولاتٍ كهذه محسوبون على نظام الإنقاذ و لجنته الأمنية و إن يبدون للناس غير ذلك، فتباً لهم.
فليرجع الوعي للوعي..
إنهم بتكرار مثل هذه الأقوال يسلبون من الثوري وعيه الثوري و حرية الفعل و الإرادة، بوصفهم للثوار كالدمى أو البهائم التي لاتفقه شيئاً عن وجودها و مصيرها.
لا يعلم هؤلاء المهزوزين أن أي ثوريٌ عندما يخرج للموكب يخرج بكامل إرادته و هو يدري أنه قد يموت أو يُصاب أو لايعود إلى البيت و هو راضٍ بمصيره..
من يرددون مقولاتٍ كهذه محسوبون على نظام الإنقاذ و لجنته الأمنية و إن يبدون للناس غير ذلك، فتباً لهم.
فليرجع الوعي للوعي..
ملاحظين الاكل كلو باسماء النسوان مثلا عندك " ام علي ، ام رقيقة ، ام بقبق ، ام جنقر ، اصابع زينب ، غزل البنات.. الخ " ومستحيل تسمعو باكله اسمها " كراع محمد ، او ضفر احمد ، او مصران خالد ، او فشفاش عبد الله عشان تعرفو احنا مظلومين كيف.
😁1
قاعد مع ست الشاي قفلت بدري قلت ليها مالك ان شاء الله خير مقفلة بدري كدا ؟!
قالت لي : عندي ديت ..!
قالت لي : عندي ديت ..!
قبل سنتين و هو في لبييا قالت ليهو : بكرا جايين يقرو فاتحتي 💔
قال ليها : لو قرو المصحف كلو انتي حقتي
هسي عندها ولدين و هو لسه ما جا ..
#جنس_ولاده
قال ليها : لو قرو المصحف كلو انتي حقتي
هسي عندها ولدين و هو لسه ما جا ..
#جنس_ولاده
بعد مرور ثلاثة أعوام على افتراقنا ، إلتقينا اليوم ..!
صدفة ربما ، وربما تواطؤ القدر لجعل أيامي أكثر بؤسًا
كانت أجمل بكثير من المعتاد
زاد وزنها قليلًا ، اتسعت عيناها وتفجّر جسدها بالأنوثة
وأنا لا أزال ذلك الزبون المفضل للخيبات
أتسامر وأدخن بشراهة ، أرتاد المقاهي وأضاجع المحابر والكتب
بعد الفراق الأول
تزداد المرأة جمالاً ويزاد الرجال بؤسًا
لم تبارحني الصدمة وكل ضجة اللقاء اللحظي داخلي
حتى ظهرت طفلة صغيرة خلفها تضحك بمرح وتدعوها " أمي " وتسأل عن هذا الغريب
يا للسخرية !
لم تكن تلك البريئة تعلم أنه في عُرف الحب الحديث يجب أن تدعونني "بابا"
نعم انا ..! "
عشيق والدتها الأول ، الذي إعترضه القدر والعادات المجتمعية على اكمال رصف طريقنا العامر ذاك
أنا ذلك الجزع الذي اخضرّت عليه أغصان والدتها وأزهرت ..
لا تعلم
أنا الذي اختار اسمها " نضال " ولا أعلم لمَ خضعتْ أمها عند أول اختبار ..!
يا صغيرتي .. لستُ الغريب الذي التقى والدتكِ صدفة على الطريق
اسألي " ماما " إذا لا تزال قوية كفاية .. ستخبركِ إنني أنا " بابا " وليس ابن عمها ذاك .
صدفة ربما ، وربما تواطؤ القدر لجعل أيامي أكثر بؤسًا
كانت أجمل بكثير من المعتاد
زاد وزنها قليلًا ، اتسعت عيناها وتفجّر جسدها بالأنوثة
وأنا لا أزال ذلك الزبون المفضل للخيبات
أتسامر وأدخن بشراهة ، أرتاد المقاهي وأضاجع المحابر والكتب
بعد الفراق الأول
تزداد المرأة جمالاً ويزاد الرجال بؤسًا
لم تبارحني الصدمة وكل ضجة اللقاء اللحظي داخلي
حتى ظهرت طفلة صغيرة خلفها تضحك بمرح وتدعوها " أمي " وتسأل عن هذا الغريب
يا للسخرية !
لم تكن تلك البريئة تعلم أنه في عُرف الحب الحديث يجب أن تدعونني "بابا"
نعم انا ..! "
عشيق والدتها الأول ، الذي إعترضه القدر والعادات المجتمعية على اكمال رصف طريقنا العامر ذاك
أنا ذلك الجزع الذي اخضرّت عليه أغصان والدتها وأزهرت ..
لا تعلم
أنا الذي اختار اسمها " نضال " ولا أعلم لمَ خضعتْ أمها عند أول اختبار ..!
يا صغيرتي .. لستُ الغريب الذي التقى والدتكِ صدفة على الطريق
اسألي " ماما " إذا لا تزال قوية كفاية .. ستخبركِ إنني أنا " بابا " وليس ابن عمها ذاك .
قبل شويه كنت ف امبدة ولقيت الناس هناك بتتونس عادي واشكالهم عاديه برضو بس م عارف لشنو انتو مكبرين الموضوع !
#عشانِك_يا_رَنّويَة
التاسعه صباحا في حي صغير من أحياء بحري ، بجوار إحدى البقالات الصغيرة العتيقة التي غالبا ًما تحتوى على شَباك خارجي باللون الأخضر ، وتتكوم أمامها مجموعة من صناديق البيبسي والكولا العتيقة أيضاً ، كان هناك شاب في عمر الثامنة عشر تقريباً يجلس على صندوق بيبسي وأمامه قنينة كولاً ، كان يتكلم على هاتفه Huawei nova 3i ، وكان واضحاً من إبتساماته أنه يكلم فتاة.
دخلت إلى البقالة تناولت مشروب غازي بيبسي وجلبتُ أحد الصناديق وجلستُ لكن الفرق أني لا أكلم فتاة ولا أكلم أحد أصلاً ، جلست وأنا أستمتع بالبيبسي وأناظر المارين في الطريق بلا مبالاة ، كان الشاب يضحك بين كل ثلاث كلمات يقولها هو أو تقولها هي فقد كنت أسمع بعض كلماتها بالرغم أنه لم يفتح المُكبر لا بد أنه هاتفه جيد السماعة .
إنشغلت قليلاً مع أطفال يلعبون في الشارع فسمعته يقول لها " عشانك يا رَنّويَة أقتل مية راجل " وشدد على رنوية كثيراً لا أدري أنها رانيا أم رنا المهم أنها رَنّويَة ، ف سمعت ضحكتها وقالت له "شنو ؟" كرر هو : "عشانك يا رنوية أقت.ل مية راجل " ضحكت هي ضحكة طويلة ، بعدها قمت أنا وحركت صندوقي لمسافة ٥ أمتار منه حتى لا أكون أول المئة الذين سيقتلهم من أجل السيدة رنّوية ، و تمتمتُ ما ذنب المئة رجل بك وب رَنّوية وبحبكما من الأساس .
ثم سرحت قليلاً وأنا أتساءل هل رنّوية صَدّقت أنه سيقتلهم المئة ؟
أم أن رنّوية تعلم أنه يبالغ ؟
أو هل هو يصدق نفسه أصلاً أنه سيقتلهم؟
فإذا كان الإثنان يعلمان أن هذا كذب فما المتعة في أن نكذب أو نصدق من نحب ؟
ما الفائدة ؟
أو أن الحب هكذا لا يكون جميلاً إلا بالمبالغات والغلو في وصف الأشياء لحبيباتنا ؟
هل جميعهم يكذبون هكذا على حبيباتهم عندما يتحدثون معهن لساعتين أو ثلاث ؟
هل هذا يعني أن عنترة كان مجرد مبالغ فقط لا أكثر ؟
وبينما أنا أفكر سمعته يكح كحة خفيفة وقال لها "جاتني عُشراقة من صوتك السمح دا " على أني أحييه على جملته الغزلية الرائعة هذه التي لم أكن لأقولها لحبيبتي لو كنت محله ، لكن دارت في رأسي نفس فكرة المبالغة في وصف الأشياء للحبيبات ورجعت أفكر مرة أخرى في كذب المحبين .
بعد ثلث ساعة إنتهى هو من مكالمته وأنتهت معها أخر رشفة من قنينة الكولا خاصته كأنه متعود على ضبط نهاية مكالمتها مع نهاية المشروب نظرت إليه وأبتسمت فهمني هو و رد علي بعد أن غمز بعينه اليسار " حنّكْتَها ليك حنك " طبعاً هو لم يحَنّكْها لي أنا ولكن لنفسه إنما هو تعبير سائد فقط أن ننسب أشيائنا للآخرين ، و"حنّكْتُها "هذه تعني أنه كان يكذب عليها وأنها تعلم أنه يكذب ولكنها مستمتعة .
التاسعه صباحا في حي صغير من أحياء بحري ، بجوار إحدى البقالات الصغيرة العتيقة التي غالبا ًما تحتوى على شَباك خارجي باللون الأخضر ، وتتكوم أمامها مجموعة من صناديق البيبسي والكولا العتيقة أيضاً ، كان هناك شاب في عمر الثامنة عشر تقريباً يجلس على صندوق بيبسي وأمامه قنينة كولاً ، كان يتكلم على هاتفه Huawei nova 3i ، وكان واضحاً من إبتساماته أنه يكلم فتاة.
دخلت إلى البقالة تناولت مشروب غازي بيبسي وجلبتُ أحد الصناديق وجلستُ لكن الفرق أني لا أكلم فتاة ولا أكلم أحد أصلاً ، جلست وأنا أستمتع بالبيبسي وأناظر المارين في الطريق بلا مبالاة ، كان الشاب يضحك بين كل ثلاث كلمات يقولها هو أو تقولها هي فقد كنت أسمع بعض كلماتها بالرغم أنه لم يفتح المُكبر لا بد أنه هاتفه جيد السماعة .
إنشغلت قليلاً مع أطفال يلعبون في الشارع فسمعته يقول لها " عشانك يا رَنّويَة أقتل مية راجل " وشدد على رنوية كثيراً لا أدري أنها رانيا أم رنا المهم أنها رَنّويَة ، ف سمعت ضحكتها وقالت له "شنو ؟" كرر هو : "عشانك يا رنوية أقت.ل مية راجل " ضحكت هي ضحكة طويلة ، بعدها قمت أنا وحركت صندوقي لمسافة ٥ أمتار منه حتى لا أكون أول المئة الذين سيقتلهم من أجل السيدة رنّوية ، و تمتمتُ ما ذنب المئة رجل بك وب رَنّوية وبحبكما من الأساس .
ثم سرحت قليلاً وأنا أتساءل هل رنّوية صَدّقت أنه سيقتلهم المئة ؟
أم أن رنّوية تعلم أنه يبالغ ؟
أو هل هو يصدق نفسه أصلاً أنه سيقتلهم؟
فإذا كان الإثنان يعلمان أن هذا كذب فما المتعة في أن نكذب أو نصدق من نحب ؟
ما الفائدة ؟
أو أن الحب هكذا لا يكون جميلاً إلا بالمبالغات والغلو في وصف الأشياء لحبيباتنا ؟
هل جميعهم يكذبون هكذا على حبيباتهم عندما يتحدثون معهن لساعتين أو ثلاث ؟
هل هذا يعني أن عنترة كان مجرد مبالغ فقط لا أكثر ؟
وبينما أنا أفكر سمعته يكح كحة خفيفة وقال لها "جاتني عُشراقة من صوتك السمح دا " على أني أحييه على جملته الغزلية الرائعة هذه التي لم أكن لأقولها لحبيبتي لو كنت محله ، لكن دارت في رأسي نفس فكرة المبالغة في وصف الأشياء للحبيبات ورجعت أفكر مرة أخرى في كذب المحبين .
بعد ثلث ساعة إنتهى هو من مكالمته وأنتهت معها أخر رشفة من قنينة الكولا خاصته كأنه متعود على ضبط نهاية مكالمتها مع نهاية المشروب نظرت إليه وأبتسمت فهمني هو و رد علي بعد أن غمز بعينه اليسار " حنّكْتَها ليك حنك " طبعاً هو لم يحَنّكْها لي أنا ولكن لنفسه إنما هو تعبير سائد فقط أن ننسب أشيائنا للآخرين ، و"حنّكْتُها "هذه تعني أنه كان يكذب عليها وأنها تعلم أنه يكذب ولكنها مستمتعة .
قاعد افطر مع نسيبي العيشه وقعت من يدي ، قال لي : بوس النعمه
قمتا بوستا بتو.. هههه
قمتا بوستا بتو.. هههه
آسہتہكہآنة 😎🍁 via @like
مبدئيآ كدا
البوست ف حب " جكس الجزيره " 💛 اي جكس الجزيره بس
حابي اقول ليكم والله انتو أمزز مزز علي مستوي العالم ، وخصوصا بت اا عمي 💛💋
البوست ف حب " جكس الجزيره " 💛 اي جكس الجزيره بس
حابي اقول ليكم والله انتو أمزز مزز علي مستوي العالم ، وخصوصا بت اا عمي 💛💋
امس حلمتا اني دخلتا محل حلواني ولقيت تورته شكلها يفتح النفس وكنت جعان شديد ، قلت للموظف اديني التورته دي قال لي للاسف محجوزه قلت ليهو : لكن انا جعان
قال لي ماف غير الكب كيك دي لقيت شكلها م سمح بس اكلتا منها ، صحيت الصباح لقيت النتيجه طلعت وشايل تلاته مواد
حمدتا ربنا انو م اكلتا اكتر من كدا.
قال لي ماف غير الكب كيك دي لقيت شكلها م سمح بس اكلتا منها ، صحيت الصباح لقيت النتيجه طلعت وشايل تلاته مواد
حمدتا ربنا انو م اكلتا اكتر من كدا.
عميقا في داخلك
أنت تعلم أنك أيضا ستُترك وتنسى مثلك مثل أي شيء آخر
لكنك تتشبث رغم ذلك!
أنت تعلم أنك أيضا ستُترك وتنسى مثلك مثل أي شيء آخر
لكنك تتشبث رغم ذلك!
بتكلم مع صحبي قلت ليهو داير لي 600 الف دين ، قال لي : ال 600 الف دي حسنات م عندي .
والله ي شباب الصراحه ناس الكلاكله ناس ظابطين شديد ولمن تصاحب من هناك بكون زول اخو اخوان وراجل بس ساي عشان حلتهم بعيده باقي الناس مهمشاهم لا ناس مشاكل لا ناس فارغه يا شغل يا قرايه واغلبهم ناس ناجحين وحلتهم ذاتها سمحه وعندهم مزز سمحين كمان ، بس مشكلتهم تقول ليهو ساكن وين ؟ يقول ليك أبو ادم .