‏🔴 النائب الحشيمي يردّ على وزيرة التربية: يجب على الامتحانات الرسمية أن تراعي واقع الطالب اللبناني لا أن تفرض عليه نموذجًا لا يشبهه

‏تعليقاً على المؤتمر الصحافي الذي عقدته اليوم وزيرة التربية والتعليم العالي الدكتورة ريما كرامي، قال عضو لجنة التربية والتعليم العالي النيابية النائب الدكتور بلال الحشيمي في بيان انه من "موقعنا التربوي والإنساني، نقدر الجهد المبذول لحماية الشهادة الرسمية، ولكننا نُسجّل تحفظًا واضحًا على قرار عدم اعتماد المواد الاختيارية، بخاصة في ظل الظروف القاسية التي يعيشها الطالب اللبناني، من ضغوط اقتصادية ونفسية، وانقطاع تربوي وفاقد تعليمي حاد".
‏ ورأى انه" من غير المقبول أن تقبل الدولة اللبنانية بالشهادة الفرنسية وشهادة الـIB التي تعتمد المواد الاختيارية، بينما نُصرّ نحن على منهج جامد يثقل كاهل الطالب، ويحرمه من فرصة التميّز".
‏ولفت الى انه" لا يمكن تجاهل واقع الأساتذة الذين ما زالوا في حال إضراب، وبعضهم لم يتقاضَ بدل مراقبة أو تصحيح الامتحانات السابقة حتى اليوم".
‏وختم قائلا:" نحن لا نُعارض الامتحانات، بل ندعو لأن تكون إنسانية، عادلة، وتُراعي واقع الطالب اللبناني، لا أن تفرض عليه نموذجاً لا يُشبهه".

‏👈للأخبار التربوية العاجلة متابعة القناة الخاصة بصفحة طلاب لبنان✅️ على تلغرام :
https://www.tg-me.com/tolablebnenkarim

‏🔴 عضو لجنة التربية النيابية النائب إِدكار طرابلسي ردًا على وزيرة التربية:
‏لا أعرف إلى متى المكابرة في رفض الأسئلة الإختيارية، انَّنا في حال حرب، متى سنلحق بالتطور العالمي التربوي، وكل الإمتحانات في العالم تجري بمواد إختيارية.

‏👈للأخبار التربوية العاجلة متابعة القناة الخاصة بصفحة طلاب لبنان✅️ على تلغرام :
https://www.tg-me.com/tolablebnenkarim

‏🔴 نقابة المدارس التعليمية الخاصة في الأطراف ردًا على وزيرة التربية (نقاط من البيان):
‏- تابعنا باستغراب وقلق بالغ المؤتمر الصحفي الذي أشارت فيه إلى تواصلها مع مدراء مدارس في إطار مشروع تقليص المناهج التعليمية.
‏- نحن، كنقابة وكجزء أساسي من المدارس الخاصة التي تمثّل أكثر من ٧٠٪ من الطلاب في لبنان.
‏👈 الأسئلة (نسأل وزيرة التربية):
‏- مع من تواصلتم؟
‏- أين تمثيل النقابات الفعلية التي تعرف الواقع وتعي أوجاع المدارس والعاملين فيها؟
‏- من الذي اتخذ القرار بتقليص المناهج؟
‏- هل كان ذلك بالتشاور مع أصحاب الشأن؟
‏👈 التوصيف (توصيف القرارات)
‏- إنّ ما يجري اليوم من قرارات مرتجلة لا يمكن أن يُفسّر إلا كونه استهدافًا واضحًا لطلاب المناطق المتضررة في الضاحية والبقاع والجنوب والشمال والأقليم وإستمرار ممنهج لضرب هذه البيئة لحساب الجامعات الخاصة، وإجهازًا على ما تبقى من عدالة في التعليم.
‏- نحن أمام مشروع تهميش تربوي ممنهج، نرفضه بالكامل، وسنواجهه بكل الوسائل المتاحة.
‏- لم نشاهد وزيرة التربية أو أي من فريقها ميدانيا على أرض المدارس المنضوية في نقابتنا، ولا حتى في المدرس الأخرى ، وما يقلقنا صراحة ان تكون الإستبيانات من خلف المكاتب.

‏👈 المطالب (نطالب وزيرة التربية):
‏- وقف فوري لأي قرار يتعلق بتقليص المناهج حتى يتم التشاور مع كل الأسرة التربوية.
‏- دعوة عاجلة للنقابات التربوية إلى طاولة حوار حقيقية.
‏- خطة إنقاذ وطنية للتعليم تُنقذ أبناءنا من الضياع وتعيد الاعتبار للمدرسة.
‏عدم سماع وجهة نظرنا يعني ديكتاتورية التعامل وهذا لا يصح في وزارة بأهمية وزارة التربية والتعليم، قليلاً من التواضع يجعلنا نبني وطننا، والا نحن مضطرون آسفين أن نخاطبكم مستخدمين كل الوسائل التي يسمح بها القانون لتحقيق مستقبل أفضل للبنان كل لبنان.

‏👈للأخبار التربوية العاجلة متابعة القناة الخاصة بصفحة طلاب لبنان✅️ على تلغرام :
https://www.tg-me.com/tolablebnenkarim