الحَمْدُ للهِ الَّذي إِلَيْهِ مَصْائِرُ الْخَلْقِ، وَعَوَاقِبُ الْأَمْرِ.

نَحْمَدُهُ عَلىٰ مَا كانَ، وَنَستَعينُهُ مِنْ أَمْرِنَا عَلىٰ ما يَكُونُ.

يَا مُعينُ، أَعِنّي عَلىٰ أُمُورِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ بِقُوَّتِكَ، وَلَا تَكِلْنِي في شَيْءٍ إِلىٰ غَيْرِكَ.

‏إمامُ زمانِك الآن يراقب أعمالك فلا تكن سببًا بجرحِ قلبهِ و دمعِ عينهِ.

يا صاحب الزمان ادركنا

‏﴿ ‏وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ ﴾
‏﴿ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ ﴾

" شعور سفينة خشبية مُحطمة على الشاطئ ، لم تعُد قادرة على الابحار ولا العودة لتكون شجرة "

بعض الدعوات الجميلة لا تُستجاب في لحظتها ولكن ﷲ لا ينساها فيعطيك إيّاها في الوقت الأجمل
‏ ﴿ ومَا كَانَ رَبُكَ نَسِيًّا ﴾

اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِمَا أَنْتَ فِيهِ مِنَ الشَّأْنِ وَالْجَبَرُوتِ ، وَأَسْأَلُكَ بِكُلِّ شَأْنٍ وَحْدَهُ و جَبَرُوتٍ وَحْدَهَا ، اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِمَا تُجيبُـنِي بِهِ حِينَ أَسْأَلُكَ فَأَجِبْنِي يَا أَللهُ ..🤍

‏الحنان الحقيقي،
لا يمكن خلطه مع أيّ شيء.
إنه هادئ للغاية.

- آنا أخماتوفا.

الحنية گادرة تصنع الف فكرة توضح حنيتك بيها ، القسوة موقف .

﴿ عَسَىٰ رَبُّنَا أَن يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِّنْهَا إِنَّا إِلَىٰ رَبِّنَا رَاغِبُونَ ﴾

لكنه حنون،
النظر إليه يشعرك بالدِفء
ومن لمسه يده
تشعر أنك لمست الأمان
في لُبّ القلق

‏﴿وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي﴾.

‏﴿فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ﴾

‏﴿يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْض﴾🤍.

‏﴿أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ﴾.

﴿فَتَوَكَّل عَلَى اللَّهِ إِنَّكَ عَلَى الحَقِّ المُبينِ﴾.

- يا مُسَخِّرُ لَحَظَاتِ الجَبرِ لِعِبَادِكَ ، أكرِمنَا .

أَفاطِمَ، لَوْ أَنَّ النِّساءَ بِبَلْدَةٍ
وأَنْتِ بأُخْرَى، لاتَّبَعْتُكِ هائِمَا

‏﴿اللَّهَ يُزَكِّي مَن يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾.