مــاهر:
رحم الله من نشر القناة
@mohadrat
أخي الغالي لو ساهمت في زيادة عضو واحد واستفاد فلك من الأجر الشيء الكثير
فلا تتردد وساهم بنشر هذا الرابط
فلا تعلم، يمكن أن يساعد بتوبة أخ مسلم فيكون لك من الأجر مثل ما له
رحم الله من نشر القناة
@mohadrat
أخي الغالي لو ساهمت في زيادة عضو واحد واستفاد فلك من الأجر الشيء الكثير
فلا تتردد وساهم بنشر هذا الرابط
فلا تعلم، يمكن أن يساعد بتوبة أخ مسلم فيكون لك من الأجر مثل ما له
أماه أنيني مرتفع...يسمعه القاصي والداني
أماه ذكرتك غائبة...فسئمت زماني ومكاني
أعياني رسمك في ذهني...وجها يستجمع أحزاني
يا ملك الموت أما تدري...من بعدك هدت أركاني
وحبال البعد تحاصرني..وتشد وثاق الحرمان
سأبرك أمي فاقتربي..فالدمعة تحرق أجفاني
أماه تعالي مسرعة ...كي أشعر يوما بحنان
أو فابن لي عندك قبرا...كي أدخل كهف النسيان
عجبا أماه لمن يبدي ...للأم صنوف النكران
لو سلبوا يوما بسمتها...غنوا للبر بألحان
ندموا من فرط جهالتهم...أن باعوا بالباقي الفاني
فالأم نعيم لا يعرفه ...إلا من جرب طعم الحرمان
😭😭
أماه ذكرتك غائبة...فسئمت زماني ومكاني
أعياني رسمك في ذهني...وجها يستجمع أحزاني
يا ملك الموت أما تدري...من بعدك هدت أركاني
وحبال البعد تحاصرني..وتشد وثاق الحرمان
سأبرك أمي فاقتربي..فالدمعة تحرق أجفاني
أماه تعالي مسرعة ...كي أشعر يوما بحنان
أو فابن لي عندك قبرا...كي أدخل كهف النسيان
عجبا أماه لمن يبدي ...للأم صنوف النكران
لو سلبوا يوما بسمتها...غنوا للبر بألحان
ندموا من فرط جهالتهم...أن باعوا بالباقي الفاني
فالأم نعيم لا يعرفه ...إلا من جرب طعم الحرمان
😭😭
لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون
من أكلتك المفضلة ...صحن
يمكن أن يمنحك البر
من أكلتك المفضلة ...صحن
يمكن أن يمنحك البر
علمني القرآن...
أن الله لا ينسى، ولا يظلم، ولا يرد الدعاء.
فالله لن ينسى همك وأحزانك التي تحرق قلبك، وهو عادل لا يظلمك، فما أصابك لم يكن ليخطئك، وأمانيك بالإمكان تحقيقها؛ وذلك في دعاء وأنت ساجد.
أن الله لا ينسى، ولا يظلم، ولا يرد الدعاء.
فالله لن ينسى همك وأحزانك التي تحرق قلبك، وهو عادل لا يظلمك، فما أصابك لم يكن ليخطئك، وأمانيك بالإمكان تحقيقها؛ وذلك في دعاء وأنت ساجد.
يحكى رجل أنه خرج فى يوم من الأيام ليتمشي قليلاً وفجأة رأي فى طريقة بقرة يكاد ينفجر الحليب منها من كثرة خيرها وبركتها، وعند رؤية هذا المشهد تذكر الرجل الطيب جار له لدية بقرة ضعيفة وصغيرة لا تنتج الحليب وعنده سبع بنات وهو فقير الحال، فأقسم الرجل أن يشتري هذة البقرة ويتصدق بها لجارة، قائلا فى نفسه : قال الله تعالي “لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون”
فعلا إشتري الرجل الناقة وأخذها إلى بيت جارة، فرأي الفرح والسرور علي وجهة وشكره كثيراً علي معروفه هذا .. وبعد مرور عدة أشهر جاء الصيف وتشققت الأرض من شدة الجفاف وكان الرجل من البدو يرتحل من مكان إلى مكان بحثاُ عن الطعام والماء، ومن شدة الحر والعطش لجئ الرجل فى يوم إلى الدحول وهى حفر فى الأرض توصل إلى محابس مائية لها فتحات فوق الأرض، ويعرفها البدو جيداً، دخلها الرجل وحيداً ووقف أولاده ينتظرونه فى الخارج، وفجأة ضل الرجل طريقة ولم يستطع الخروج مرة أخري .
وقف أولادة ينتظرونة وقد غاب كثيراً حتى أيقنوا أنه مات أو لدغة ثعباناً أو تاة تحت الأرض وهلك، وقد كان أولادة ينتظرون هلاك أبيهم ليقتسموا ماله فيما بينهم .
فأسرعوا إلى المنزل وأخذوا الميراث، ففكر أوسطهم وقال : هل تتذكرون الناقة التى أعطاها أبانا إلى جارنا هذا ؟ إنه لا يستحقها وأنها ملك لنا علي أى حار، وذهبوا الأولاد ليأخذوا الناقة، فقال الجار : لقد أهداها لي أباكم وأنا أستفيد من لبنها أنا وبناتي، فقالوا : أعد لنا ناقتتنا فى الحال وخذ هذا الجمل الصغير بدلاً عنها وإلا أخذناها بالقوة وحينها لن نعطيك أى شئ بالمقابل، فهددهم الرجل قائلا : سوف أشكوكم إلى أبيكم، فردد الأبناء فى سخرية : اشك من تشاء فإنه قد مات، فزع الرجل وسألهم : كيف مات ولا أدري ؟ قالوا : دخل دحلاً فى الصحراء ولم يخرج منه حتى اليوم، فقال الرجل : دلوني علي طريق هذا الدحل وخذوا بقرتكم لا أريد منكم شيئاً .
و عندما وصلوا الى مكان الدحل ربط الرجل حبلاً فى وسطة وأوصلة إلى خارج الدحل وأوقد ناراً ونزل داخل الدحل وأخذ يمشي حتى بدأ يسمع أنيناً خافتاً، فمشي تجاهة حتى وجد رجلاً يتنفس حي فأخذة وربطة معه إلى خارج الدحل وسقاة وحملة إلى دارة حتى دبت الحياة فى الرجل من جديد، كل هذا وأولادة لا يعلمون شيئاً .
تعجب الرجل من أمرة وسألة كيف ظل أسبوعاً تحت الأرض حياً ولم يمت، قال الرجل : سأخبرك قصتى العجيبة، دخلت إلى الدحل ووجدت الماء ولكني ضللت الطريق ولم أستطع العودة فأخذت أشرب من الماء لمدة ثلاثة أيام، وقد بلغ مني الجوع مبلغة، فأستلقت علي ظهري وسلمت أمري إلى الله عز وجل وإذا بي فجأة أشعر بلبن بارد يتدفق علي لساني من إناء عالي لا أراة فى الظلام، وكان هذا الإناء يأتيني ثلاثة مرات كل يوم ولكنه إنقطع منذ يومين فجأة ولم أدري سبب إنقطاعة .
فأخبرة الرجل عن سبب إنقطاعة وهو أن أبناءة جائوة ليأخذوا منه الناقة التى أعطاها الرجل إلى الجار من قبل، وكما قال رسول الله صلي الله علية وسلم : صنائع المعروف تقي مصارع السوء، وهكذا نجي الرجل من الموت جزاء صدقتة وإحسانة .
قال رسول الله صلي الله علية وسلم : ” أفضل الأعمال أن تدخل على أخيك المؤمن سروراً,أو تقضي عنه ديناً ,أو تطعمه خبزاً “، وقال عبيد بن عمير : يحشر الناس يوم القيامة أجوع ما كانوا قط ، وأعطش ما كانوا قط ، وأعرى ما كانوا قط ، فمن أطعم لله أشبعه الله ، ومن سقى لله عز وجل سقاه الله ,ومن كسا لله كساه الله .
فعلا إشتري الرجل الناقة وأخذها إلى بيت جارة، فرأي الفرح والسرور علي وجهة وشكره كثيراً علي معروفه هذا .. وبعد مرور عدة أشهر جاء الصيف وتشققت الأرض من شدة الجفاف وكان الرجل من البدو يرتحل من مكان إلى مكان بحثاُ عن الطعام والماء، ومن شدة الحر والعطش لجئ الرجل فى يوم إلى الدحول وهى حفر فى الأرض توصل إلى محابس مائية لها فتحات فوق الأرض، ويعرفها البدو جيداً، دخلها الرجل وحيداً ووقف أولاده ينتظرونه فى الخارج، وفجأة ضل الرجل طريقة ولم يستطع الخروج مرة أخري .
وقف أولادة ينتظرونة وقد غاب كثيراً حتى أيقنوا أنه مات أو لدغة ثعباناً أو تاة تحت الأرض وهلك، وقد كان أولادة ينتظرون هلاك أبيهم ليقتسموا ماله فيما بينهم .
فأسرعوا إلى المنزل وأخذوا الميراث، ففكر أوسطهم وقال : هل تتذكرون الناقة التى أعطاها أبانا إلى جارنا هذا ؟ إنه لا يستحقها وأنها ملك لنا علي أى حار، وذهبوا الأولاد ليأخذوا الناقة، فقال الجار : لقد أهداها لي أباكم وأنا أستفيد من لبنها أنا وبناتي، فقالوا : أعد لنا ناقتتنا فى الحال وخذ هذا الجمل الصغير بدلاً عنها وإلا أخذناها بالقوة وحينها لن نعطيك أى شئ بالمقابل، فهددهم الرجل قائلا : سوف أشكوكم إلى أبيكم، فردد الأبناء فى سخرية : اشك من تشاء فإنه قد مات، فزع الرجل وسألهم : كيف مات ولا أدري ؟ قالوا : دخل دحلاً فى الصحراء ولم يخرج منه حتى اليوم، فقال الرجل : دلوني علي طريق هذا الدحل وخذوا بقرتكم لا أريد منكم شيئاً .
و عندما وصلوا الى مكان الدحل ربط الرجل حبلاً فى وسطة وأوصلة إلى خارج الدحل وأوقد ناراً ونزل داخل الدحل وأخذ يمشي حتى بدأ يسمع أنيناً خافتاً، فمشي تجاهة حتى وجد رجلاً يتنفس حي فأخذة وربطة معه إلى خارج الدحل وسقاة وحملة إلى دارة حتى دبت الحياة فى الرجل من جديد، كل هذا وأولادة لا يعلمون شيئاً .
تعجب الرجل من أمرة وسألة كيف ظل أسبوعاً تحت الأرض حياً ولم يمت، قال الرجل : سأخبرك قصتى العجيبة، دخلت إلى الدحل ووجدت الماء ولكني ضللت الطريق ولم أستطع العودة فأخذت أشرب من الماء لمدة ثلاثة أيام، وقد بلغ مني الجوع مبلغة، فأستلقت علي ظهري وسلمت أمري إلى الله عز وجل وإذا بي فجأة أشعر بلبن بارد يتدفق علي لساني من إناء عالي لا أراة فى الظلام، وكان هذا الإناء يأتيني ثلاثة مرات كل يوم ولكنه إنقطع منذ يومين فجأة ولم أدري سبب إنقطاعة .
فأخبرة الرجل عن سبب إنقطاعة وهو أن أبناءة جائوة ليأخذوا منه الناقة التى أعطاها الرجل إلى الجار من قبل، وكما قال رسول الله صلي الله علية وسلم : صنائع المعروف تقي مصارع السوء، وهكذا نجي الرجل من الموت جزاء صدقتة وإحسانة .
قال رسول الله صلي الله علية وسلم : ” أفضل الأعمال أن تدخل على أخيك المؤمن سروراً,أو تقضي عنه ديناً ,أو تطعمه خبزاً “، وقال عبيد بن عمير : يحشر الناس يوم القيامة أجوع ما كانوا قط ، وأعطش ما كانوا قط ، وأعرى ما كانوا قط ، فمن أطعم لله أشبعه الله ، ومن سقى لله عز وجل سقاه الله ,ومن كسا لله كساه الله .
قصة يحكيها ضابط عراقى يقول أنه فى يوم كان هناك رجلاً يعمل جزاراً فى أحد المناطق، وكان كل يوم يأخذ الشاه والمواشى ليقوم بذبحها ليبيعها للناس، وفى يوم بينما هذا الرجل يسير إلى عملة وجد أمرأة فى الشارع مطعونة بسكين فى بطنها، فهرع الرجل الجزار إليها على الفور وقام بمساعدتها وإخراج السكين منها حتى تأتى الإسعاف وتنقلها للمشفى، ولكن قبل أن تأتى الإسعاف إجتمع الناس حولهما وإتهموة بقتل هذة المرأة وأبلغو الشرطة، أخذ الرجل يقسم لهم أنه ليس الفاعل ولكنهم لو يصدقوة، وأخذت النيابة تحقق معة لمدة شهرين وحكم علية بالإعدام بعد ذلك، ويوم تنفيذ حكم الإعدام قال الرجل إريدكم أن تسمعوا هذا كلامى الأخير قبل أن تعدمونى، وبدأ الرجل يحكى قصتة، فكان الرجل يعمل فى البحر والقوارب قبل أن يصبح جزاراً، وفى يوم ركبت معة إمرأة شابة جميلة أعجبتة بشدة وقرر التقدم لخطبتها، وفعلاً ذهب إلى بيتها ولكنها رفضت الزواج منه، وظل الحقد داخل قلبة تجاهها، وبعد مرور سنة ركبت هذة المرأة الشابة معه وكان معها طفلها الصغير وكانت لا تتذكرة ولكنه تذكرها وعرفها، فحاول الرجل أن يعتدى عليها ولكنها قاومتة ورفضت فهددها بطفلها حتى أخذت تبكى وترجوة ألا يأذى طفلها وإزدادت تمسكاً بالمقاومة، فوضع الرجل رأس الطفل فى الماء وهو يصرخ حتى إنقطع صوتة ومات فرمى به فى البحر، وبعد ذلك قام بقتل المرأة وباع القارب وإتجة للعمل بالجزارة .. يقول الرجل : ها أنا ذا ألقى جزائى ولكن القاتل الحقيقى هذة المرة إبحثوا عنة ، وسيلقى جزاءة أيضاً ذات يوم فالله عز وجل يمهل ولا يهمل
يحكى رجل أنه خرج فى يوم من الأيام ليتمشي قليلاً وفجأة رأي فى طريقة بقرة يكاد ينفجر الحليب منها من كثرة خيرها وبركتها، وعند رؤية هذا المشهد تذكر الرجل الطيب جار له لدية بقرة ضعيفة وصغيرة لا تنتج الحليب وعنده سبع بنات وهو فقير الحال، فأقسم الرجل أن يشتري هذة البقرة ويتصدق بها لجارة، قائلا فى نفسه : قال الله تعالي “لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون”
فعلا إشتري الرجل الناقة وأخذها إلى بيت جارة، فرأي الفرح والسرور علي وجهة وشكره كثيراً علي معروفه هذا .. وبعد مرور عدة أشهر جاء الصيف وتشققت الأرض من شدة الجفاف وكان الرجل من البدو يرتحل من مكان إلى مكان بحثاُ عن الطعام والماء، ومن شدة الحر والعطش لجئ الرجل فى يوم إلى الدحول وهى حفر فى الأرض توصل إلى محابس مائية لها فتحات فوق الأرض، ويعرفها البدو جيداً، دخلها الرجل وحيداً ووقف أولاده ينتظرونه فى الخارج، وفجأة ضل الرجل طريقة ولم يستطع الخروج مرة أخري .
وقف أولادة ينتظرونة وقد غاب كثيراً حتى أيقنوا أنه مات أو لدغة ثعباناً أو تاة تحت الأرض وهلك، وقد كان أولادة ينتظرون هلاك أبيهم ليقتسموا ماله فيما بينهم .
فأسرعوا إلى المنزل وأخذوا الميراث، ففكر أوسطهم وقال : هل تتذكرون الناقة التى أعطاها أبانا إلى جارنا هذا ؟ إنه لا يستحقها وأنها ملك لنا علي أى حار، وذهبوا الأولاد ليأخذوا الناقة، فقال الجار : لقد أهداها لي أباكم وأنا أستفيد من لبنها أنا وبناتي، فقالوا : أعد لنا ناقتتنا فى الحال وخذ هذا الجمل الصغير بدلاً عنها وإلا أخذناها بالقوة وحينها لن نعطيك أى شئ بالمقابل، فهددهم الرجل قائلا : سوف أشكوكم إلى أبيكم، فردد الأبناء فى سخرية : اشك من تشاء فإنه قد مات، فزع الرجل وسألهم : كيف مات ولا أدري ؟ قالوا : دخل دحلاً فى الصحراء ولم يخرج منه حتى اليوم، فقال الرجل : دلوني علي طريق هذا الدحل وخذوا بقرتكم لا أريد منكم شيئاً .
و عندما وصلوا الى مكان الدحل ربط الرجل حبلاً فى وسطة وأوصلة إلى خارج الدحل وأوقد ناراً ونزل داخل الدحل وأخذ يمشي حتى بدأ يسمع أنيناً خافتاً، فمشي تجاهة حتى وجد رجلاً يتنفس حي فأخذة وربطة معه إلى خارج الدحل وسقاة وحملة إلى دارة حتى دبت الحياة فى الرجل من جديد، كل هذا وأولادة لا يعلمون شيئاً .
تعجب الرجل من أمرة وسألة كيف ظل أسبوعاً تحت الأرض حياً ولم يمت، قال الرجل : سأخبرك قصتى العجيبة، دخلت إلى الدحل ووجدت الماء ولكني ضللت الطريق ولم أستطع العودة فأخذت أشرب من الماء لمدة ثلاثة أيام، وقد بلغ مني الجوع مبلغة، فأستلقت علي ظهري وسلمت أمري إلى الله عز وجل وإذا بي فجأة أشعر بلبن بارد يتدفق علي لساني من إناء عالي لا أراة فى الظلام، وكان هذا الإناء يأتيني ثلاثة مرات كل يوم ولكنه إنقطع منذ يومين فجأة ولم أدري سبب إنقطاعة .
فأخبرة الرجل عن سبب إنقطاعة وهو أن أبناءة جائوة ليأخذوا منه الناقة التى أعطاها الرجل إلى الجار من قبل، وكما قال رسول الله صلي الله علية وسلم : صنائع المعروف تقي مصارع السوء، وهكذا نجي الرجل من الموت جزاء صدقتة وإحسانة .
قال رسول الله صلي الله علية وسلم : ” أفضل الأعمال أن تدخل على أخيك المؤمن سروراً,أو تقضي عنه ديناً ,أو تطعمه خبزاً “، وقال عبيد بن عمير : يحشر الناس يوم القيامة أجوع ما كانوا قط ، وأعطش ما كانوا قط ، وأعرى ما كانوا قط ، فمن أطعم لله أشبعه الله ، ومن سقى لله عز وجل سقاه الله ,ومن كسا لله كساه الله .
فعلا إشتري الرجل الناقة وأخذها إلى بيت جارة، فرأي الفرح والسرور علي وجهة وشكره كثيراً علي معروفه هذا .. وبعد مرور عدة أشهر جاء الصيف وتشققت الأرض من شدة الجفاف وكان الرجل من البدو يرتحل من مكان إلى مكان بحثاُ عن الطعام والماء، ومن شدة الحر والعطش لجئ الرجل فى يوم إلى الدحول وهى حفر فى الأرض توصل إلى محابس مائية لها فتحات فوق الأرض، ويعرفها البدو جيداً، دخلها الرجل وحيداً ووقف أولاده ينتظرونه فى الخارج، وفجأة ضل الرجل طريقة ولم يستطع الخروج مرة أخري .
وقف أولادة ينتظرونة وقد غاب كثيراً حتى أيقنوا أنه مات أو لدغة ثعباناً أو تاة تحت الأرض وهلك، وقد كان أولادة ينتظرون هلاك أبيهم ليقتسموا ماله فيما بينهم .
فأسرعوا إلى المنزل وأخذوا الميراث، ففكر أوسطهم وقال : هل تتذكرون الناقة التى أعطاها أبانا إلى جارنا هذا ؟ إنه لا يستحقها وأنها ملك لنا علي أى حار، وذهبوا الأولاد ليأخذوا الناقة، فقال الجار : لقد أهداها لي أباكم وأنا أستفيد من لبنها أنا وبناتي، فقالوا : أعد لنا ناقتتنا فى الحال وخذ هذا الجمل الصغير بدلاً عنها وإلا أخذناها بالقوة وحينها لن نعطيك أى شئ بالمقابل، فهددهم الرجل قائلا : سوف أشكوكم إلى أبيكم، فردد الأبناء فى سخرية : اشك من تشاء فإنه قد مات، فزع الرجل وسألهم : كيف مات ولا أدري ؟ قالوا : دخل دحلاً فى الصحراء ولم يخرج منه حتى اليوم، فقال الرجل : دلوني علي طريق هذا الدحل وخذوا بقرتكم لا أريد منكم شيئاً .
و عندما وصلوا الى مكان الدحل ربط الرجل حبلاً فى وسطة وأوصلة إلى خارج الدحل وأوقد ناراً ونزل داخل الدحل وأخذ يمشي حتى بدأ يسمع أنيناً خافتاً، فمشي تجاهة حتى وجد رجلاً يتنفس حي فأخذة وربطة معه إلى خارج الدحل وسقاة وحملة إلى دارة حتى دبت الحياة فى الرجل من جديد، كل هذا وأولادة لا يعلمون شيئاً .
تعجب الرجل من أمرة وسألة كيف ظل أسبوعاً تحت الأرض حياً ولم يمت، قال الرجل : سأخبرك قصتى العجيبة، دخلت إلى الدحل ووجدت الماء ولكني ضللت الطريق ولم أستطع العودة فأخذت أشرب من الماء لمدة ثلاثة أيام، وقد بلغ مني الجوع مبلغة، فأستلقت علي ظهري وسلمت أمري إلى الله عز وجل وإذا بي فجأة أشعر بلبن بارد يتدفق علي لساني من إناء عالي لا أراة فى الظلام، وكان هذا الإناء يأتيني ثلاثة مرات كل يوم ولكنه إنقطع منذ يومين فجأة ولم أدري سبب إنقطاعة .
فأخبرة الرجل عن سبب إنقطاعة وهو أن أبناءة جائوة ليأخذوا منه الناقة التى أعطاها الرجل إلى الجار من قبل، وكما قال رسول الله صلي الله علية وسلم : صنائع المعروف تقي مصارع السوء، وهكذا نجي الرجل من الموت جزاء صدقتة وإحسانة .
قال رسول الله صلي الله علية وسلم : ” أفضل الأعمال أن تدخل على أخيك المؤمن سروراً,أو تقضي عنه ديناً ,أو تطعمه خبزاً “، وقال عبيد بن عمير : يحشر الناس يوم القيامة أجوع ما كانوا قط ، وأعطش ما كانوا قط ، وأعرى ما كانوا قط ، فمن أطعم لله أشبعه الله ، ومن سقى لله عز وجل سقاه الله ,ومن كسا لله كساه الله .
سأبحث عن نفسي بعيدا عن صفحات الكتب، قريبا من الواقع؛ لكي أرسم صورتي الحقيقية
الملل:
عندما تتكرر النسخ الحياتية في كل أيامك، نفس الأشخاص، نفس العمل، نفس الواقع.
لا تجعل من نفسك قالب جامد، وتحرر، حرر طاقتك الكامنة، وأقبل للحياة بروح يملأها الحب والشغف.
عندما تتكرر النسخ الحياتية في كل أيامك، نفس الأشخاص، نفس العمل، نفس الواقع.
لا تجعل من نفسك قالب جامد، وتحرر، حرر طاقتك الكامنة، وأقبل للحياة بروح يملأها الحب والشغف.
رغم مرارة واقعك ، كن على يقين أن كل مر سيمر ، وكل حزن سينقضي، وكل ألم سيزول.
وقـف رجلٌ يراقب ولعدّةِ ساعاتٍ فراشةً صغيرةً داخل شرنقتها التي بدأت بالانفراج رويـداً رويـداً، وكـانـت تحاول جاهدةً الخروج من ذلك الثّقب الصّغير الموجود في شرنقتها، وفجأةً سكنت، وبدت وكأنّها غير قادرة على الاستمرار. ظنّ الرّجل بأنّ قواها قد استنفذت، ولـن تسـتـطيـع الخروج من ذلك الثّقب الصّغـيـر، ثمّ توقّفت تماماً! عـنـدها شعر الرّجل بالعطف عليها، وقرّر مساعدتها، فأحضر مقصاً صغيراً وقصّ بقية الشّرنقة، فـسـقطت الفراشة بسهولة من الشّرنقة، ولكن بجسمٍ نحيل ضعيف وأجنحة ذابلة! وظلّ الرّجل يراقبها، معتقداً بأنّ أجنحتها لن تلبث أن تقوى وتكبر، وبأنّ جسمها النّحيل سيقوى، وستصبح قادرةً على الطيران، ولـكن لـم يحدث شيء من ذلك، وقضت الفراشة بقية حياتها بجسم ضعيف، وأجنحة ذابلة، ولم تستطع الطّيران أبداً. لــم يعـلم ذلـك الرّجـل بأنّ قدرة الله عزّ وجلّ، ورحمته بالفراشة جعلتـهـا تنتظر خروج سوائل من جسمها إلى أجنحتها حتّى تقوى وتستطيع الطّيران! أحـيـانــاً يقـوم الـبـعض بالتّدخــل فـي أمـورِ الآخـريـن، ظنّـاً منـهـم بأنّـهـم يقدّمـون خدمـةً إنسـانـيّـةً، وأنّ الآخـريـن بحاجـةٍ إليـهـم وإلى مسـاعــدتـهم، ولكنّهم لا يقدّرون الأمـور حـقّ قــدرهـا، فيـفسـدون أكـثـر مـمّـا يصلـحـون
دخل فتى صغير إلى محلّ تسوّق، وجذب صندوقاً إلى أسفل كابينة الهاتف، وقف الفتى فوق الصّندوق ليصل إلى أزرار الهاتف، وبدأ باتصال هاتفيّ، انتبه صاحب المحل للموقف، وبدأ بالاستماع إلى المحادثة التي يجريها الفتى. قال الفتى:" سيّدتي: أيمكنني العمل لديك في تهذيب عشب حديقتك؟ "، أجابت السيّدة:" لديّ من يقوم بهذا العمل "، قال الفتى:" سأقوم بالعمل بنصف الأجرة التي يأخذها هذا الشّخص "، أجابت السّيدة بأنّها راضية بعمل ذلك الشّخص ولا تريد استبداله. أصبح الفتى أكثر إلحاحا، وقال:" سأنظّف أيضاً ممرّ المشاة، والرّصيف أمام منزلك، وستكون حديقتك أجمل حديقة في مدينة بالم بيتش فلوريدا "، ومرّةً أخرى أجابته السّيدة بالنّفي، تبسّم الفتى وأقفل الهاتف. تقدّم صاحب المحل، والذي كان يستمع إلى المحادثة، من الفتى وقال له:" لقد أعجبتني همّتك العالية، وأحترم هذه المعنويّات الإيجابيّة فيك، وأعرض عليك فرصةً للعمل لديّ في المحل "، أجاب الفتى الصّغير:" لا، وشكراً لعرضك، إنّي كنت فقط أتأكّد من أدائي للعمل الذي أقوم به حالياً، إنّني أعمل لدى هذه السّيدة التي كنت أتحدث إليها ".
(٢٢)
_ فيكيدوا لك كيدا
للإنسان طاقة وقدرة
إن لم يستخدمها ايجابيا
استخدمها الشيطان
سلبيا
ولذا النمام مثلا
يفسد ما لا يفسد مائة شيطان
لأن
كيد الشيطان ضعيف
نعوذ بالله
من شياطين الإنس والجن
_القميص سبب لا مسبب
جاء بعدة أحوال
أحزن... وبرّأ... وبشّر
وكذلك كل الأشياء
مثلاً...
المال شقاء وسعادة
الأولاد.. عناء واعانة
الحال.. بلاء وعافية
ما يسعدك قد يشقي غيرك
وما يحزنك قد يفرح سواك
_لا نعتقد في الأسباب
فربما كان الشي داء
والجهة الاخرى دواء
_إن لم يقدروا مكانتك
ويعطونك مكانك
ويظهرون معروفك
ويذكرون وجاهتك
فلا تبأس ولا تيأس
فالكريم ابن الكريم
باعوه بثمن بخس
*الاهم والمهم من انت عند الله*
مهما كادوا
اوتآمروا
أو دبّروا
أو جمعوا أو اجتمعوا
فالله غالب على امره
لا نعتمد ولا نتوكل الا عليه
ولا نخاف ولا نرجو الا هو
ولا نرغب ولا نطلب الا منه
ولا نعمل أو نتعامل الا معه
ولا نحب ولا نكره الا له
إن الله بالغ امره...
.
.
.
يتبع؛؛؛
*{فَاقصُصِ القَصَصَ*
*لَعَلَّهُم يَتَفَكَّرونَ﴾*
_ فيكيدوا لك كيدا
للإنسان طاقة وقدرة
إن لم يستخدمها ايجابيا
استخدمها الشيطان
سلبيا
ولذا النمام مثلا
يفسد ما لا يفسد مائة شيطان
لأن
كيد الشيطان ضعيف
نعوذ بالله
من شياطين الإنس والجن
_القميص سبب لا مسبب
جاء بعدة أحوال
أحزن... وبرّأ... وبشّر
وكذلك كل الأشياء
مثلاً...
المال شقاء وسعادة
الأولاد.. عناء واعانة
الحال.. بلاء وعافية
ما يسعدك قد يشقي غيرك
وما يحزنك قد يفرح سواك
_لا نعتقد في الأسباب
فربما كان الشي داء
والجهة الاخرى دواء
_إن لم يقدروا مكانتك
ويعطونك مكانك
ويظهرون معروفك
ويذكرون وجاهتك
فلا تبأس ولا تيأس
فالكريم ابن الكريم
باعوه بثمن بخس
*الاهم والمهم من انت عند الله*
مهما كادوا
اوتآمروا
أو دبّروا
أو جمعوا أو اجتمعوا
فالله غالب على امره
لا نعتمد ولا نتوكل الا عليه
ولا نخاف ولا نرجو الا هو
ولا نرغب ولا نطلب الا منه
ولا نعمل أو نتعامل الا معه
ولا نحب ولا نكره الا له
إن الله بالغ امره...
.
.
.
يتبع؛؛؛
*{فَاقصُصِ القَصَصَ*
*لَعَلَّهُم يَتَفَكَّرونَ﴾*