من جعل نفسه شيخا لطائفة فهو في الحقيقة صار كالعبد القن لكل واحد منهم ، لا يلتذ إلا بالإقبال عليهم ، ولا يغتم إلا بإعراضهم وأما أولئك المريدون فإن كل واحد منهم ليس إلا في قيد ذلك الرجل الواحد ، فهذا المريد ليس إلا عبدا لرجل وأما ذاك المراد فهو عبد لكل واحد من أولئك المريدين ، فهكذا صاحب الجاه حاول ملك القلوب وهو في الحقيقة بلغ في المملوكية إلى أقصى الغايات وفي العبودية إلى أبلغ النهايات.
الفخر الرازي.
الفخر الرازي.
الغالب عليهم (أهل اليمن) الشافعية، لا يوجد غير شافعي إلا أن يكون زيديا، لكن الزيدية قليلون جدا بالنسبة للشافعية.
ابن حجر الهيتمي ( ت ٩٧٤ )
ابن حجر الهيتمي ( ت ٩٧٤ )
نجدي زيدي:
جاء في ترجمة أبي رياش أحمد بن أبي هاشم القيسي ( ت ٣٣٩ ):
كان طويل الشخص جهير الصوت يتكلم بكلام البادية، ويظهر أنه على مذهب الزيدية، ويتزوج كثيرا ويطلق، وكان يقول: ولدت بالبادية، ولعبت بالخضرمة، وتأدبت بالبصرة والخضرمة بستان في ناحية اليمامة.
جاء في ترجمة أبي رياش أحمد بن أبي هاشم القيسي ( ت ٣٣٩ ):
كان طويل الشخص جهير الصوت يتكلم بكلام البادية، ويظهر أنه على مذهب الزيدية، ويتزوج كثيرا ويطلق، وكان يقول: ولدت بالبادية، ولعبت بالخضرمة، وتأدبت بالبصرة والخضرمة بستان في ناحية اليمامة.
كناش الأنظار والفوائد
ابن الجزري وترجمته لابنته وبيانه ما حصّلته من العلم.
مقبل بن هادي الوادعي عن ابنته ونتاجها العلمي.
كناش الأنظار والفوائد
أكثر الكلام الرائج في وسائل التواصل في تنزيه الله عز وجل عن المكان لا يوافق معناه المستقر عند المتكلمين. ومما تجده قول القائل خالق المكان فلا يحويه مكان ويكرر هذا عند العوام وأشباههم من المنتسبين للعلم، وهذا الكلام لا يفيد النفي الكلامي للفوقية ولا ينافي إثبات…
جملة العالم لم تقترن بمتجدد فهي ليست في زمان وكذا ليست في مكان ولا جهة.
الملّوي
الملّوي
"فسيدة آي القرآن المجيد وأعظمها ( آية الكرسي ) .. جامعة للمطالب العالية التي هي توحيد الألوهية وتوحيد الربوبية وتوحيد الملك ... والإله:
من امتلأ القلب بحبه وتعظيمه ولُجئ إليه في كل دفع ونفع وسورع في محابه ومراضيه".
"العبادة ذل وخضوع ينشآن من امتلاء القلب بالحب والتعظيم، يثمران حسن الموافقة وسرعة الامتثال، وإفراد الإله بالاعتماد عليه واللجأ والفزع إليه".
الولي المنفلوطي الأشعري ( ت ٧٧٥ )
من امتلأ القلب بحبه وتعظيمه ولُجئ إليه في كل دفع ونفع وسورع في محابه ومراضيه".
"العبادة ذل وخضوع ينشآن من امتلاء القلب بالحب والتعظيم، يثمران حسن الموافقة وسرعة الامتثال، وإفراد الإله بالاعتماد عليه واللجأ والفزع إليه".
الولي المنفلوطي الأشعري ( ت ٧٧٥ )
نجد علماء كل مذهب يرمون علماء المذاهب الأخرى بالتعصب واتباع الهوى، وأكثرهم صادقون بالجملة، ولكن الرامي يغفل عنه نفسه.
المعلمي.
المعلمي.
عن يحيى بن حمزة العلوي الزيدي ( ت ٧٤٩ ):
لم أجد في حياتي مثل هذا الرجل العلوي في مزجه بين العلوم - علوم الشريعة واللغة - وفي إحاطته بالعلوم.
ابن غديان ( ت ١٤٣١ )
لم أجد في حياتي مثل هذا الرجل العلوي في مزجه بين العلوم - علوم الشريعة واللغة - وفي إحاطته بالعلوم.
ابن غديان ( ت ١٤٣١ )