ونَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ🩷. •

«اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ» .

الله يرحمك يقيس🤍.

{وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ}
*"ستأتي بعدَ زِحام البلاء أفراح"*🤍🤍.

"اقرؤوا ما تيسَّر من القرآن، ولا تهجروه، فإن القرآن يأتي شفيعًا لأصحابه يوم القيامة."

تضيقُ بنا الدُّنيا وتتسع لنا ورقات المصحف.

‏أرجو جبرك لا أُعوّل إلّا عليك
ولا أُؤمّل إلا فيك هبني الرّضا
وألبِسني السكينة
أعوذ بعزتك من بليّةٍ تزلزل يقيني بك
أو حزنٍ يُثنيني عن جنابك
وأفرغ اللهم على قلبي السلوى
ما بقيت

`•

✍{ اللهـمَّ إنِّـي مَغـلوبٌ فَـانتصـر }

صرخـةٌ مُُدويـةٌ تَقـرعُ أبـوَاب السَّمـاء يُوشـك أنٰ يُسـتجاب لهَـا ومَـا ذَلـك عَلـى اللَّه بَـعزيز..!
💚

..

حي على الصلاة ..🤍 🫡

إن أعطيتني فبرحمتِك
وإن منعتني فبحكمتِك
وأنا على بابِك لا أَبرَحُ حتى أَبلُغ.

- هذا اليوم يجتمع فيه ؛
• شرف الزمانين : جمعة
أحد أيام ذي الحجة ،

﴿ فَٱسْتَبِقُوا الخَيْرَات ﴾ 🤍.

إلى روحٍ وريحان يا شيخنا ،
نُشهد الله أنك كنت نعم العالم العامل وصنديداً يذب عن أعراض المجاهدين بعلمه ومشيخته ومشكاةً تنير لرجال الله في غزة طريق التحرير .
ومثالاً يُحتذى به وقلعةً شامخة في رد الشبهات و الفتن عن أهل الحق من أهل الزيغ و الضلال ،
تقبل الله علمك وعملك وجهادك و استشهادك وجمعك بالنبي عند الحوض رفقة النبي وصحبه و الضيف و الأطهار .

هي الدنيا ورب البيت تفنى☝🏻

القلب يذكر اخوةً من بيننا 💔

°°°
لا تقلق !!

ما أرادَهُ اللهُ لك ستراه ، وما لم يرده اللهُ لك لن تراه ، شاء من شاء ، وأبى من أبى.

ثقوا بالله تعالى ، فإنه لن يضيعنا ما بقينا مؤمنين به ومحتسبين الأجر عنده🤍🌿

مشيئةُ الله فوق مستوى توقعاتك المتواضعة وفوق حدود آمالك الضئيلة ، إن شاء أمرًا أبهرك بكيفية تدبيره وحُسن تسخيره عزَّ شأنه ، تنقادُ لك الأشياء انقيادًا عجيبًا فقط لأنّك صدقت مع الله وأتقنت تفويض الأمر له بقلبٍ مُؤمن ويقين خالص ماكان من الله هو كل الخير ومُنتهاه

قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله:

فَإِنَّ الْإِنْسَانَ إِذَا كَانَ لَا يَحْضُرُ حَلَقَاتِ الْعِلْمِ
وَلَا يَسْمَعُ الْخُطَبَ وَلَا يَعْتَنِي بِمَا يُنْقَلُ عَنْ أَهْلِ
الْعِلْمِ فَإِنَّهُ تَزْدَادُ غَفْلَتُهُ وَرُبَّمَا يَقْسُو قَلْبُهُ حَتَّى
يُطْبَعَ عَلَيْهِ وَيُخْتَمَ عَلَيْهِ فَيَكُونُ مِنَ الْغَافِلِينَ.

« صَلُّوا علَى الهادي البشيرِ وأبشروا..
قد فاز من صلَّى عليه وأكثرَ »