Telegram Web Link
#ألحوا في الدعاء حتى يقول الله
" يا ملائكتي .. اقضوا حاجة عبدي الليلة، فقد غلب يقينه قدري "♡

..
"وسألتُها بَعد النّوى: اشْتَقتِ لي ؟'
‏ردّت : حَرِيُّ بي أنا أن أسألَك
‏صمَتَت وعيناها تقولُ بحُرقةٍ:
‏أوَهكذا تقسو على مَن دلّلَكْ؟
‏وبَكَت ولكن أردَفَت: أتظنُّني
‏أبكي عليكَ ؟حقيقةً، ما أجهلَك!
‏فلِسانُها ينفي الحنينَ، وقلبُها
‏يشدو الأماكن كلّها تشتاقُ لك"
كم شدَّةٍ كشفَتْ معادِنَ أهلِها
‏إنَّ الشدائِدَ للورَى غِربالُ.
‏"لو أن امرأة نقلت جبلاً من هنالك إلى هنا
‏وقيل لها سَلِمت يداكِ لزال تعَبها "
‏هل يعلم
المحبوب أن قلوبنا تهفو إليه و تستلذُ رؤاهُ ؟
‏أيجوز أن يحب المرء مدينة لأن قلبه في إحدى أحيائها ؟
‏"اللهم ارزقنا السند الذي لا نخشى الارتكان عليه، وابعد عنّا أذى الخذلان الذي يأتي بعد اطمئنان وثقة"
رُبما كان التجاهل بديلاً عن النسيان ،حين نعجز عن الهروب مما نجاهد لِنسيانه، فالذكريات المؤلمة مثل بُحيرة الطِّين، كُلَّما جاهدنا للخروج منها، غاصت أقدامنا فيها أكثر...
‏ثمة جراح يؤلمك أن تثرثر عنها بقدر مايؤلمك أن تزعم نسيانك لها.

- غادة السمان
"تعلمت الصمت من الثرثار، والتسامح من غير المتسامح، والعطف من القاسي؛ لكنني لست مُمتن لهؤلاء المعلمين."
.
#جبران_خليل_جبران
‏منذ الصغر، لا أكن أي مودة لفكرة الحصالة والإدخار. أحب فكرة اللذة التي تأتي من فورية الصرف. فورية الحصول على ما أريد أو أحب. وهذا يخبرك بالطبع عن مقدار الصبر الضئيل أو المعدوم الذي بداخلي.
‏يا الله لا تجعل العمر يضيع في ريّ حديقةٍ لا تُزهر وطرق باب لا يفتح , في المتاهة في قلوبٍ لا نصل إليها ولا نعود.


- جبران خليل جبران
‏و إنُّي أُدين لأولئك الذين جبروا بخاطري يوما ، قاصدين أو حتى بمحضِ الصدفة 💛!
إن الله إذا كلف إعان .
لن تعرف الوطن حتى تقع في حبّ عينين !🧡
وبكُل هَشاشتك لا يحقُ لكَ أن تميل لأنّ ثمة من يتَّكئ عليكْ

شارل بودلير
عند فراقنا تمنى لي كل السعاده ..فأستجاب الله دعاءه ❤️
‏الأوقات الصعبة قد تحوّلك للشخص الذي لم تتمنى أن تكونهُ يومًا؛ الأقل عطاءً، الأكثر صمتًا، ولك أن تتخيل كم سيبدو هذا مغريًا لإلقاء اللوم عليك وكم ذراعًا ستنسحب من حياتك
‏ إنقطاع علاقتنا لا يعني تصنيفك كعدو،
أتمنى أن تعيش سعيدًا وتأكل ولكن
ليس على طاولتي.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
‏"وَكَانَ يَأوي إلىٰ قَلبي ويسكنُهُ
‏وَكَان يَحمِلُ فِي أضْلاعهِ دَارِي"
2025/07/09 16:27:38
Back to Top
HTML Embed Code: