Telegram Web Link
تسود المحبه :

إذا تعلم الناس الحديث مع بعضهم
بدلا من الحديث عن بعضهم ..!
ينبغي إدراك أن …
الهجـر الجميــل : هجـــر بلا أذى،
والصفح الجميل : صفح بلا عتاب،
والصبر الجميل : صبر بلا شكوى.
تجبر ، احياناً عدم الإستماع الى عقلك ، لتتماشى مع قلة وعي الأخرين .
ما بعد..
لا شيء يذهب سدى، لا شيء يحدث عبث، الأمر الذي تجرعت مرارته وصبرت على مشقته سينتهي.. كل ما في الأمر أنكَ بحاجة لأن تنتظر وآلاَ يتلف داخلك الأمل وان أحسست باليأس.. تذكر أن الفرج اقترب؛ هكذا هي الحياة حين تظن أنه اشتد سوادها.. ترى ضوءً تشعشع في أخر النفق🕊🤍🤍!"
- ‏إن كنتَ منبسِطًا سُمّيتَ مَسخَرَةً
أو كنت منقبِضًا قالوا: به مَلَلُ!
- إسمحوا للأشخاص والأشياء التي تريد أن تذهب بالذهاب، إسمحوا لأنفسكم بالشعور بالخفة وإزالة الثقل عن عاتقكم إذ أنكم حاولتم كثيراً، والأهم، أنكم لم توجدوا في الحياة لإقناع أحد بروعتكم.
- إنك حيث تعاني، حقيقيٌ لأبعد حد.
- هذهِ الندُوب التي تُحدِّقيَن مذعُورةً فِيها ، ‏لا شَيء مُقارنة ‏بتِلكَ التي في النِهاية إلتَأمَت عَليكِ النهُوض، ‏حتى وإن توسَّل لكِ قلبَكِ ‏للبقَاء بالأسفَل.
- أعرفُ كيف يسير الأمر، كل منَّا يُضفي على خيالاته اللحظة التي لن تحدُث !.
- ‏تدفع السفينة ثمن توتر العلاقة بين الريح والبحر .
- ‏أفخر لأني كنت أنا دائمًا، على أي حال ومع أي شخص، كنت حقيقيًا وشفافًا .
أرقى انواع الأناقة هي أن تكون
نظيف القلب ، ناصع الفكر ، طيب الأخلاق
جميل المشاعر تسعد الناس وتمضي بكل حب ..
حتى مع انعقاد أسباب اليأس
‏واستحالة الفرج في مقادير البشر
‏- لا تهيئ لليأس مكاناً في قلبك !
‏﴿ لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمراً ﴾
●هنالك أشياء تعلم أنها ليست لك لكنك تبقى متمسك بها لأنك أحببتها بصدق ودون قصد .. فسلاما على هؤلاء الذين يكبرون معنا في الشعور .. والود
والمكانة في القلب كلما كبرنا في عدد السنين ........
"إذا راودتك في يومٍ من الأيام فكرة جديدة مميزة.. اكتبها و تابع التفكير بها و أقرأها كل يوم.. لكي تنضج وتكتمل وتصبح بداية طريق تسلكه وتحقق أهدافك.
الأفكار لا تأتي من الفراغ وإنما من داخلك مما تفتقده وتبحث عنه"
‏أنا المسجونُ في حُلمي
‏وفي منفى انكساراتي
‏أنا في الكون عصفورٌ
‏بلا وطنٍ أسافرُ في صبَاباتي
‏أنا المجنون في زمنٍ بلا ليلى
‏فأين تكونُ ليلاتي.
يَضيقُ الكونُ في عيني
‏ فتُغريني خَيالاتِي
‏أنا وطنٌ بلا زَمن ٍ
‏وَ أنتِ زَمانِي الآتِي .
إذَا كان خوض العلاقات شيئًا إجباريًا، فتذكر أن مدى تعمقك فيها إختياري.
"مازلتُ اعرف أن الشوق معصيتي
‏والعشق والله ذنبُ لستُ أخفيهِ
‏أشتاقُ ذنبي ففي عينيك مغفرتي
‏ياذنبُ عمري ويا انقى لياليهِ
‏ماذا يفيد الأسى؟ أمنتُ معصيتي
‏لا الصفح يجدي ولا الغفران أبغيه
‏إني أرى العمر في عينيك مغفرةُ
‏قد ضل قلبي فقُل لي كيف أهديه؟"
‏يا رجفة َ الشوق يا تاريخَ أوردتي
يا رعشة َ العشق ِ يا دائي وترياقي
أنا الأسيرُ بباب ِ هواك ِ مِن زمن ٍ
ولستُ أسعى لإطلاقي وإعتاقي
أبحرت فوق بحار العشق ِ محتسبا
لكن ْ ببحرك طاب اليومَ إغراقي
فلا وربّك ِ لا أنساك ِ ما طلعَتْ
يا مَنْ سكنت ِ شراييني وأعماقي
إلى متى وحنينُ الشَّوْقِ يقتلني
‏ومن يداوي جِراح الروح بالتَّلفِ
‏مازال قلبي برغمِ البُعْدِ يوجعني
‏كم من غيابٍ بلا عُذْرٍ ولا أَسَف
‏ناشدتكَ الله هل بات الهوى ألمًا
‏ومن لنبضي إذا أسْرفتُ في شَغَفي
‏أحْيَا الحياةَ بلا رُوحٍ كَأنَّ بها
‏طعم الممات بلا نَزْعٍ ولا وَجَفِ
2025/07/12 13:24:49
Back to Top
HTML Embed Code: