Telegram Web Link
تساؤل هذا الصّباح وكلّ مساءٍ تقريبا ...

‏لماذا لا يجِفُّ الشوقُ فينا؟
لماذا لا نكفُّ ولا نتوبُ؟
‏يارب

" لا تجعلنا باليأس الذي نتساءل به
كيف تشرقُ الأرض والسماوات
ونحن عاجزين على الإشراق يومًا واحدًا!

يارب آتنا القوة
لنكون جديرين بالأيام التي كتبت لنا أن نعيشها

وآتنا الحكمة كي لا نُضيعها في هباء الحزن

وإجعل لنا من لدنّك سلطانًا نصيرًا " 🤲🌻
"Biliyor musun nasıl kokuyorsun?

Vatan gibi."♥️

أتعلمين كيف تفوحين ؟
كالوطن
اغلطوا انتو يا أحباب
نجيكم نحن بالأعذار ♥️
‏و إن تُهت تذکر :

فإنّك بأعیُننا 💙
.
أحبُّ أن أُهديَ من حولي آثارَ أقدامي،
لا ليسيروا عليها تمامًا،
ولكن ليعرفوا خطواتِ الطريقِ..

عُمري الذي قضيتَ نصفَه_أو زدْ عليه قليلًا_ تائهةً، أحبُّ لكم أن تقضوه مطمئنين ءامنين.

اللهُ يُعلِّمُنا، لنعلِّمَ غيرَنا
لنهديَهم بمَ اهتدينا.
و العُمرُ و الجهدُ لا يضيعان سُدى إذا أرشدتَ فيهم طائرًا إلى عشِّه، أو إنسانًا إلى وجهتِه..♥️

- سمر
‏"أنا الولد الهشاشة
‏شيّعيني
‏إليكِ
‏لأتّقي المطرَ الثقيلا
‏أحجُّ لشالِ مريمَ
‏فامنحيني
‏حريرَ يديكِ يُدفئُني قليلا
‏دعي وهمَ المسافةِ
‏والمسيني
‏ولا تستأذني الزّمنَ البخيلا
‏وهُزّي لي سريري حينَ أشكو
‏لآخرِ نجمةٍ أرقي الوبيلا"
أعود إلى البيت مع متاعبي فتزيلها أمي عني وتأتيني براحةٍ وضبتها لأجلي، ألقي على أبي قصائدي فيضعها في براوزٍ أنيق يعلقه على أبواب منزلنا، وأجلس حزينة بين أخوتي فيطردوا الحزن عني ويجلبوا المرح إلى مجلسنا يعرفوه علي ويضعوه بجانبي حتى تنشأ الصداقة بيننا

أقول انتصرت هنا فيرفع أصدقائي رايات النصر من حولي، وأقول من هنا مرت هزائمي فيبنوا لي طريقًا غيره، أتحدث عن ألمي مع قلبٍ يهتم لأمري فيزول بعضه -الألم- حتى وإن لم تنحل عقدته، أتحدث عن حيرتي بين أمور عدة مع عقلٍ يفهمني فتترتب أفكاري وإن لم يقع اختياري على أمرٍ بعينه

أشارك محبتي لشيء أُفضله مع أحبابي فتزداد محبتي له ولهم بعد أن وجدنا خيطًا جديدًا يربط بيننا نحكي عنه معًا، فكيف للعالم أن يكون سكنًا إن لم نتشارك الحياة على أرضه؟ وإن لم نتكيء على بعضنا البعض كيف ستخطو أرجلنا في الطرقات؟

-أمنية خالد
أريد الانكفاء على نفسي، للداخل، وإصلاح ما أفسدته بيدي، وما أفسده غيري، وما فسد من تلقاء نفسه.

أريد أن أسقي النبتات التي تموت من العطش داخلي..
أقتلع ما مات منها، وأشعل النار فيه، وأرى النار تأكله بعيني.

أريد سلامًا لا تشوبه شائبه، وأمنًا لا يناوشه خوف!

- فريد عمارة.
Maybe it’s the way we were raised,
to give without counting,
to love without holding back.
But somewhere along the way,
we forget about ourselves.
We forget that we need to be loved too.
And we end up pouring out,
until there’s nothing left to pour.
But we keep doing it,
because that’s what we know.
And maybe, just maybe,
we’re okay with being empty—
as long as someone else is full.
"طَرَحَ الرفاقُ جذورَهُم وتَغرّبوا
فعَلامَ أنتَ حَمَلتَ هذا الغابا!
لِأَسَاكَ أُبَّهَــةُ الغَريبِ، وأنتَ لا
سَفرًا بَلَغتَ، ولا استطعتَ إيابا
شجنًا بلا سَفَرٍ خُلِقتَ، فأَين يا
شَجنًا بلا سَفَرٍ تُريد ذهابا؟"
1
تلوحُ الذّكرياتُ بكل دربٍ
لأهربَ من شتاتي للشّتاتِ
وما بي غيرُ شوقٍ لا يُداوى
وبعضُ الشّوقِ أشبهُ بالمماتِ
1/2/2025

اليوم رُدّت ل قلبي المسرّة ...♥️
استعجل تفرح باللي بتحبه وتفرّح اللي تحبه ♥️
لا أعرفني في عيون العائلة
لا أعرفني في عيون الأصحاب
لا أعرفني في عيون المرآة
فقط أعرفني بكامل حقيقتي
عندما اقابل وجهك ...
كعيون الشوق إلى ما يمكن أن يحدث ...
هل يحدث ؟!
.
.
.
غطّاني الليل بينما كنت انت نائما ...

تمنيت أن استيقظ على رائحتك صباحاً
رغم أني لم اتصل
إلا أني اشتاقك لحد لا يطاق

خبأتك في أفكاري
كلماتي ... همساتي
أغانيّ وأشعاري
خبأتك في صمتي وانعزالي
أتأتي دون سؤال ؟!
لعلّك لم تفهم
ان هذا العالم ضيّق كفاية بالنّسبة لي

وعدم إكتراثك يضيقه أكثر

وكتاباتي عنك او إليك هي محاولات لجعله يتّسع ...

.
الأمور واضحة الآن!

لم يكن ينقصني دليلٌ آخر
ولا مبررات واهية تحاول طمس الحقيقة
كل شيء انكشف كستارٍ مزّقته الريح
كضوءٍ صارخٍ في عتمة قلبي
لا مجال للإنكار بعد اليوم
ولا جدوى من الأمل الذي كنتُ أتشبث به كغريقٍ يحاول النجاة من غرقه المحتوم.

كنتُ أظن أن الحب كافٍ
أن صدقي سيحملك يومًا إليّ
لكنك كنت تجيد الرحيل بصمت
تجيد ترك الأبواب مواربة لأظل أنا من ينتظر
من يتشبث ...
من يرفض أن يصدق أنك كنت تلوّح منذ أزل

الأمور واضحة الآن!
أنا وحدي في هذا الطريق
أنت لم تكن لي يومًا
وأنا كنتُ مجرد محطة عابرة في طريقك الطويل.

وهكذا
أقف هنا ...
أراقب ظلك وهو يتلاشى
أستمع لصدى خطواتك وهو يختفي في صمت هذا الصباح الحزين
ربما سأتعلم النسيان وربما لا…
لكن على الأقل، لم يعد هناك ما يُربكني بعد الآن.
1
2025/10/26 08:22:24
Back to Top
HTML Embed Code: