عن الإمام الصادق (عليه السلام): من ترك الصلاة حتى يذهب وقتها كان حقًا على الله أن يدخله النار.
• الكافي ، ج ٣
• الكافي ، ج ٣
💘3💔2
عن الإمام الصادق (عليه السلام): من ترك الصلاة متعمدًا فقد خرج من الإسلام.
• الكافي، ج3، ص 265
• الكافي، ج3، ص 265
💘4
ان الله سبحانه يحاسب الإنسان على قدر عقله وفهمه للأحكام، فكلما زادت معرفة الإنسان، زادت مسؤوليته.
السبب أن العلم يزيد من مسؤولية الإنسان، لذلك يُحاسب العلماء أكثر من غيرهم.
ورد عن الإمام الباقر (عليه السلام): إذا كان يوم القيامة، جمع الله الناس في صعيد واحد، ثم وضع الميزان، فتُوزن أعمال العباد، فلا يُوزن إلا عمل العلماء.
• الكافي، ج١، ص٢٧
السبب أن العلم يزيد من مسؤولية الإنسان، لذلك يُحاسب العلماء أكثر من غيرهم.
💘4⚡1
ورد عن الإمام الباقر (عليه السلام): إنما يُداقُّ اللهُ العبادَ في الحساب يوم القيامة على قدر ما آتاهم من العقول في الدنيا.
• الكافي، ج١، ص٢٧
• الكافي، ج١، ص٢٧
⚡3🕊1
عن الإمام الصادق (عليه السلام): إذا كان يوم القيامة، يُؤتى بالعابد، فيُوقف بين يدي الله عزّ وجلّ، ويُحاسب حسابًا يسيرًا، ثم يدخل الجنة… ويُؤتى بالعالم، فيُوقف بين يدي الله عزّ وجلّ، ويُحاسب حسابًا شديدًا، ثم يدخل الجنة.
• بحار الأنوار، ج٢، ص٣٢
• بحار الأنوار، ج٢، ص٣٢
💘4⚡1
Forwarded from الدُّرَّةِ الزَّاهِرَة
•مَن غَفل عن ذِكر أخيه في دُعائه في مَواسِم العطايا فقد خَانه!
فما آخَاك أخُوك لتلاطِفه وتؤاكله وتُمازحُه عند النعماء وإنما لتؤازره في أمر دينه ودنياه!
فتفقدوا أحبابكم وإخوانكم بالدعاء الصادق بخيري الدنيا والآخرة
فلا أحَبّ لِلمرءِ مَن أنْ يجِدَ إلى جانبهِ جليساً يستطيع أنْ يسكب نفسَه في نفسِه وُيفضي إليهِ بِسريرةِ قلبه .
-نسمة جاد الله .
فما آخَاك أخُوك لتلاطِفه وتؤاكله وتُمازحُه عند النعماء وإنما لتؤازره في أمر دينه ودنياه!
فتفقدوا أحبابكم وإخوانكم بالدعاء الصادق بخيري الدنيا والآخرة
فلا أحَبّ لِلمرءِ مَن أنْ يجِدَ إلى جانبهِ جليساً يستطيع أنْ يسكب نفسَه في نفسِه وُيفضي إليهِ بِسريرةِ قلبه .
-نسمة جاد الله .
🕊3
عن زرارة قال: قال الإمام الصادق (عليه السلام):
عن الامام الباقر (عليه السلام):
• الكافي، ج4، ص159
“التقدير في ليلة تسع عشرة، والقضاء في ليلة إحدى وعشرين، والإمضاء في ليلة ثلاث وعشرين”
عن الامام الباقر (عليه السلام):
“التقدير في ليلة تسع عشرة، والإبرام في ليلة إحدى وعشرين، والإمضاء في ليلة ثلاث وعشرين”
• الكافي، ج4، ص159
🕊5💘1
قال الإمام الصادق (عليه السلام):
هذا الحديث يشير إلى أشخاص نسبوا إلى النبي (صلى الله عليه وآله) روايات لم يقلها، وهو جزء من نقد الإمام (عليه السلام) للتحريف أو الكذب في الرواية عنه (صلى الله عليه وآله).
"ثلاثة كانوا يكذبون على رسول الله (صلى الله عليه وآله): أبو هريرة، وأنس بن مالك، وامرأة -عائشة-."
• الخصال ، ص 190
هذا الحديث يشير إلى أشخاص نسبوا إلى النبي (صلى الله عليه وآله) روايات لم يقلها، وهو جزء من نقد الإمام (عليه السلام) للتحريف أو الكذب في الرواية عنه (صلى الله عليه وآله).
💘4⚡1🕊1
عن الإمام الصادق (عليه السلام) : مَن نَظَرَ إلَى أبَوَيهِ نَظَرَ مَاقِتٍ وهُمَا ظَالِمَانِ لَهُ لَم يَقبَلِ اللَّهُ لَهُ صَلَاةً.
• بحار الأنوار ج ٧١، ص ٦١
• بحار الأنوار ج ٧١، ص ٦١
💘3🕊2
عن أمير المؤمنين (عليه السلام) : المَعِدَةُ بَيتُ الأَدوَاءِ والحِميَةُ رَأسُ الدَّوَاءِ لا صِحَّةَ مَعَ النَّهَمِ.
• بحار الأنوار ج ٥٩، ص ٧٥
• بحار الأنوار ج ٥٩، ص ٧٥
دعاء سريع الإجابة:
رُويَ عن الحسن عن معاوية بن عمارٍ أنَّ الإمام الصادق عليه السلام قال: يا معاوية! ألم تعلم أنَّ رجلاً جاء إلى الإمام أمير المؤمنين عليه السلام وقال: ما دعاء من تتأخر استجابته؟ فقال عليه السلام: أين أنت من دعاء (سريع الإجابة)؟ (أي لماذا لا تدعو به لكي تصل إلى هدفك بسرعة ويقترن دعاؤك بالإجابة؟) فقال: وما هو؟ قال: قل:
"اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَجَلِّ الْأَكْرَمِ الْمَخْزُونِ الْمَكْنُونِ النُّورِ الْحَقِّ الْبُرْهَانِ الْمُبِينِ الَّذِي هُوَ نُورٌ مَعَ نُورٍ وَنُورٌ مِنْ نُورٍ وَنُورٌ فِي نُورٍ وَنُورٌ عَلَى نُورٍ وَنُورٌ فَوْقَ كُلِّ نُورٍ وَنُورٌ يُضِيءُ بِهِ كُلَّ ظُلْمَةٍ وَيُكْسَرُ بِهِ كُلُّ شِدَّةٍ وَكُلُّ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ وَكُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ وَلَا تَقِرُّ بِهِ أَرْضٌ وَلَا تَقُومُ بِهِ سَمَاءٌ وَيَأْمَنُ بِهِ كُلُّ خَائِفٍ وَيَبْطُلُ بِهِ سِحْرُ كُلِّ سَاحِرٍ وَبَغْيُ كُلِّ بَاغٍ وَحَسَدُ كُلِّ حَاسِدٍ وَيَتَصَدَّعُ لِعَظَمَتِهِ الْبَرُّ وَالْبَحْرُ وَيَسْتَقِلُّ بِهِ الْفُلْكُ حِينَ يَتَكَلَّمُ بِهِ الْمَلَكُ فَلَا يَكُونُ لِلْمَوْجِ عَلَيْهِ سَبِيلٌ وَهُوَ اِسْمُكَ الْأَعْظَمُ الْأَعْظَمُ الْأَجَلُّ النُّورُ الْأَكْبَرُ الَّذِي سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ وَاسْتَوَيْتَ بِهِ عَلَى عَرْشِكَ وَأَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِمُحَمَّدٍ وَأَهْلِ بَيْتِهِ أَسْأَلُكَ بِكَ وَبِهِمْ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تَفْعَلَ بِي كَذَا وَكَذَا.”
• زاد المعاد ج 1، ص 568
رُويَ عن الحسن عن معاوية بن عمارٍ أنَّ الإمام الصادق عليه السلام قال: يا معاوية! ألم تعلم أنَّ رجلاً جاء إلى الإمام أمير المؤمنين عليه السلام وقال: ما دعاء من تتأخر استجابته؟ فقال عليه السلام: أين أنت من دعاء (سريع الإجابة)؟ (أي لماذا لا تدعو به لكي تصل إلى هدفك بسرعة ويقترن دعاؤك بالإجابة؟) فقال: وما هو؟ قال: قل:
"اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَجَلِّ الْأَكْرَمِ الْمَخْزُونِ الْمَكْنُونِ النُّورِ الْحَقِّ الْبُرْهَانِ الْمُبِينِ الَّذِي هُوَ نُورٌ مَعَ نُورٍ وَنُورٌ مِنْ نُورٍ وَنُورٌ فِي نُورٍ وَنُورٌ عَلَى نُورٍ وَنُورٌ فَوْقَ كُلِّ نُورٍ وَنُورٌ يُضِيءُ بِهِ كُلَّ ظُلْمَةٍ وَيُكْسَرُ بِهِ كُلُّ شِدَّةٍ وَكُلُّ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ وَكُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ وَلَا تَقِرُّ بِهِ أَرْضٌ وَلَا تَقُومُ بِهِ سَمَاءٌ وَيَأْمَنُ بِهِ كُلُّ خَائِفٍ وَيَبْطُلُ بِهِ سِحْرُ كُلِّ سَاحِرٍ وَبَغْيُ كُلِّ بَاغٍ وَحَسَدُ كُلِّ حَاسِدٍ وَيَتَصَدَّعُ لِعَظَمَتِهِ الْبَرُّ وَالْبَحْرُ وَيَسْتَقِلُّ بِهِ الْفُلْكُ حِينَ يَتَكَلَّمُ بِهِ الْمَلَكُ فَلَا يَكُونُ لِلْمَوْجِ عَلَيْهِ سَبِيلٌ وَهُوَ اِسْمُكَ الْأَعْظَمُ الْأَعْظَمُ الْأَجَلُّ النُّورُ الْأَكْبَرُ الَّذِي سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ وَاسْتَوَيْتَ بِهِ عَلَى عَرْشِكَ وَأَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِمُحَمَّدٍ وَأَهْلِ بَيْتِهِ أَسْأَلُكَ بِكَ وَبِهِمْ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تَفْعَلَ بِي كَذَا وَكَذَا.”
• زاد المعاد ج 1، ص 568
⚡2🕊2💘2
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) : أذيبوا طعامكم بذكر الله والصّلاة ، ولا تناموا عليها فتقسو قلوبكم .
• الدّعوات - ص٧٦
• الدّعوات - ص٧٦
⚡1💘1
عن أمير المؤمنين (عليه السلام): “مُداومةُ الذِّكرِ قوْتُ الأرواحِ، ومِفتاحُ الصَّلاحِ .”
• غرر الحكم ودرر الكلم
• غرر الحكم ودرر الكلم
🕊3💘1
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله ): إِنَّ المُتَّقِينَ الَّذِينَ يَتَّقُونَ اللَّهَ عَزَّ وجَلَّ مِنَ الشَّيءِ الَّذِي لَا يُتَّقَى مِنهُ خَوفاً مِنَ الدُّخُولِ في الشُّبهَة.
• بحار الأنوار، ج ٧٤، ص: ٨٨
• بحار الأنوار، ج ٧٤، ص: ٨٨
🕊1💘1
زواج أبناء آدم من روايات اهل البيت (عليهم السلام):
تقول الروايات الصحيحة إن: الله تعالى خلق لآدم عليه السلام زوجات لبنيه من غير صلبه، أي لم يتزوج الأخ أخته.
وهذا ما رواه الإمام الصادق (عليه السلام) حين سُئل عن هذا الأمر، فأنكر زواج الإخوة من الأخوات بشدة، وقال:
وأضاف (عليه السلام):
"إن الله تعالى أنزل حوراء من الجنة، فتزوجها شيث بن آدم، وهكذا…"
أي أن الله سبحانه خلق نساءً من غير نسل حواء ليتزوجهن أبناء آدم، وهذا ما يبرئ ساحة الشريعة من تحليل المحرمات.
تقول الروايات الصحيحة إن: الله تعالى خلق لآدم عليه السلام زوجات لبنيه من غير صلبه، أي لم يتزوج الأخ أخته.
وهذا ما رواه الإمام الصادق (عليه السلام) حين سُئل عن هذا الأمر، فأنكر زواج الإخوة من الأخوات بشدة، وقال:
“أيعجز ربُّك أن يخلق لهم ما يُزوّجهم به من غير أخواتهم؟!”
[الكافي، ج5، ص 553]
وأضاف (عليه السلام):
"إن الله تعالى أنزل حوراء من الجنة، فتزوجها شيث بن آدم، وهكذا…"
أي أن الله سبحانه خلق نساءً من غير نسل حواء ليتزوجهن أبناء آدم، وهذا ما يبرئ ساحة الشريعة من تحليل المحرمات.
💘4🕊2
في زمنٍ تسارعت فيه إيقاعات الحياة، وتشعّبت فيه العادات السيئة، باتت موائدنا عامرةً بالألوان، ولكن هل هي عامرة بالحكمة؟ أصبحنا نأكل بغير وعي، نُطعم الجسد ما لا يطلب، ونُسكت به فراغ الوقت لا صوت الجوع.
فهل فكّرنا يومًا، كم وجبةً ينبغي أن نأكل؟ وهل ما نفعله اليوم ينسجم مع فطرة الإنسان السليمة، أم أنه ترفٌ غذائي ابتدعته الحداثة؟
هنا، لا بدّ أن نعود إلى أنقى منابع الهداية، إلى سيرة سادات الخلق الذين نطقوا بالحكمة، وعلمونا التوازن، وعلّمونا كيف تكون الحياة “عبادةً حتى في الطعام”.. محمد وآله الطاهرين عليهم السلام.
تشير الروايات إلى أن الاعتدال في الطعام، وتناول الوجبة عند الحاجة فقط، لا بحسب العادة، هو السبيل الأمثل لحفظ البدن وصفاء الروح.
فلم يكن ديدنهم الامتلاء ولا كثرة الوجبات.
فهل وجبة واحدة تكفي لسد حاجة الجسم؟
نعم، بل إن في ذلك سرًّا من أسرار العافية،
وقد لخّصها أمير المؤمنين عليه السلام بكلمة جامعة مانعة، فقال:
فالقلّة لا تعني الحرمان، بل تعني التناغم مع فطرة الجسد، وتجنّب إرهاقه بما لا يحتاج.
وماذا عن وجبة العشاء؟
رغم التوجيه العام لتقليل عدد الوجبات،
فالعشاء لا يُترك تمامًا، لكن يُؤخذ بكمية خفيفة، لا تثقل الجسم ولا تُربكه في وقت الراحة.
فهل فكّرنا يومًا، كم وجبةً ينبغي أن نأكل؟ وهل ما نفعله اليوم ينسجم مع فطرة الإنسان السليمة، أم أنه ترفٌ غذائي ابتدعته الحداثة؟
هنا، لا بدّ أن نعود إلى أنقى منابع الهداية، إلى سيرة سادات الخلق الذين نطقوا بالحكمة، وعلمونا التوازن، وعلّمونا كيف تكون الحياة “عبادةً حتى في الطعام”.. محمد وآله الطاهرين عليهم السلام.
تشير الروايات إلى أن الاعتدال في الطعام، وتناول الوجبة عند الحاجة فقط، لا بحسب العادة، هو السبيل الأمثل لحفظ البدن وصفاء الروح.
قال الإمام الصادق عليه السلام:
«ما أُبالي إذا أكلتُ في اليوم مرة، أو في يومين مرة، إذا كنتُ على طُهر، وإذا عرفتُ أن الله رزقني حلالًا»
وسائل الشيعة، ج24، ص231
فلم يكن ديدنهم الامتلاء ولا كثرة الوجبات.
فهل وجبة واحدة تكفي لسد حاجة الجسم؟
نعم، بل إن في ذلك سرًّا من أسرار العافية،
وقد لخّصها أمير المؤمنين عليه السلام بكلمة جامعة مانعة، فقال:
«من قلّ طعامه صحّ بدنه وصفا قلبه»
غرر الحكم
فالقلّة لا تعني الحرمان، بل تعني التناغم مع فطرة الجسد، وتجنّب إرهاقه بما لا يحتاج.
وماذا عن وجبة العشاء؟
رغم التوجيه العام لتقليل عدد الوجبات،
ورد عن النبي محمد صلى الله عليه وآله:
«لا تَدَعوا العَشاءَ ولو بكف من تمر، فإن تركه يُخرّب البدن»
وسائل الشيعة، ج24، ص245
فالعشاء لا يُترك تمامًا، لكن يُؤخذ بكمية خفيفة، لا تثقل الجسم ولا تُربكه في وقت الراحة.
⚡2💘2🕊1