كِلانا يَسكُن الآخر مهَما حال بيننا كُل شِيء .

منذُ أن دخل حياتي والرُوح في ونس والقلب مُبتهج والحياة أصبحت جميلة جداً،لم اتخيل أن رُوحاً كروحه قادرة على ان تُحيي داخلي بأكمله لم يُخطىء قلبي ابداً حين أسميته ونيس رُوحي.

وتنجبُ لك الحياةُ شخصاً ودوداً
‏لا تستألف الحياة الا بوجودهِ.

‏من دخلت عُمري صِرنا أنا والفرح أحباب. ‏

‏دامك معي لو يظلم الكُون لا باس،وجهك ضيا الدنيا ووجهك سناها.

‏إنت أول من يدعي قلبي له لا جت غيمة مطر.

ليتني كثر ما اتخيلك اقدر اشوفك.

ضمني ياحبيبي ولا عاد تسأل عن الحال.

‏تعال خلنا نترك الظروف شوي
‏أدري إنك تحبني ، وتدري إنّي أبيك .

تعالِ نعد النجُوم ، وعلى كُل نجمهَ أبوسكِ .

صُوتك يُقبل اعمق نُقطة في قلبي .

‏ثمَّة موجٌ في عينيكِ أغرق قلبي.

إذا لَم تجد حجَّة لمُحادَثتي ، اهدني اغنية .

‏"النّجمة التي تَسهر مُقابل غرفتك ليتها عينيّ"

‏حتى الأخبار العادية
كانت تخرج من فمكِ كالبشارات ..

تعالي نتبادل أطراف الحديث
أنتِ تمدّين يد " المرحباً " وأنا اقبّلها.

تعالي إليَّ
‏بكل جروحكِ
‏بكل ما يُقلقكِ ليلًا
‏ويؤرق نومكِ فجرًا
‏تعال ‏نخونُ هذا الصمت الّلئيم
‏ونُنهي ‏هذا الخِصام السَقيم.

يَا جميلة المَلامح ، زاهية الخَدين
بُنية العينين ، ذات الشعر الطويل
بيَاضُك الخفيف
وابتسامتكِ مَلاذ آخرِ.

وعندما تشعُرين
أنّ كُل الأماكن
لا تناسبكِ
تَعالي إلى هُنا
وتأكد أنه سَيتسع لكَ دائمًا
قَلبي الصَغير
إنّه بيتكِ .

مُترفةُ الخدينِ ، ذو انفٍ دَقيق .