يا مَن يُراقبُنِي والشَّوقُ قاتِلُهُ
بُح لِي بِحُبِّك إنَّ الصَّمتَ قَتَّالُ!
بُح لِي بِحُبِّك إنَّ الصَّمتَ قَتَّالُ!
تؤذيني عفويتي ، أُعامِل الناس بطبيعتي بينما هُم يميلون دائمًا لمَن يتصنَّع لهم؛ ولستُ ممن يجيدون التصنع؛ أنا أبسط مِن البساطة نفسها، ولا أستطيع التلوُّن مهما كلفني الأمر مِن خسارة ،أتكلم بعفوية مُطلقة، وبحُسن نية مفرطة، ولا أجيد ترتيب الكلام، أو تزيين الحروف لأنول إعجاب أحد، أو أحصل على رضا أحد
لا أحب أن أغوص فيما لا يَعنيني، ولا تطأ قدماي أرضًا لا تسعني، ولا أستريح حين أراني لستُ أنا .
لن تجد لي شبيهًا ، ولن تراني أملك قناعًا غير وجهي ، قلبي عزيزٌ غالٍ.. وقتما طلبته بعِزَّةٍ دونَ مساس بعفويتي وجدته
" رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ، فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ "
"رَبُّ الْخَيْرِ لَا يَأْتِي إِلَّا بِالْخَيْرِ؛ حَامِدُونَ اللَّهَ فِيمَا مَضَى، طَامِعِينَ فِي كَرَمِهِ فِيمَا آتٍ."
ولا تجعلنا من الذين عابوا ثم ابتلوا بما عابوا، اللهم لا تبتلينا بعيب كرهناه في غيرنا.
وقت نقول لحد "مش حـ نخليك مهما صار "
يعني قصدي نقصد مهما صار من مشاكل و من ضغوطات و مهما الدنيا جات ضدك .
لكن مش معناها "مهما ضريتني ولا مهما درت فيا "
أنا مش تحت رحمتك ولا انت احسن مني .
يعني قصدي نقصد مهما صار من مشاكل و من ضغوطات و مهما الدنيا جات ضدك .
لكن مش معناها "مهما ضريتني ولا مهما درت فيا "
أنا مش تحت رحمتك ولا انت احسن مني .
بنكبر ويكبر معانا شعور إننا نستاهل حياة مُريحة، حياة مافيهاش ضغوطات تافهة وتعب قلب وناس مضطرين نبرر لهم كل فعل يطلع مننا، حتى المحبة نفسها ماتلزمناش لو الشخص اللي قدامنا مش مُريح في تعامله معانا، نكبر ونفهم إنّ والله مافيش أهم من راحة البااااال