﴿إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾.
«اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».
«اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».
اللّهم إنا نسألك نعيمًا لا ينفذ، وقُرة
عين لا تنقطع، ونسألك الرضا بعد
القضاء، وبرْد العيش بعد الموت،
ولذة النظر إلى وجهك الكريم،
والشوق إلى لقائك، من غير ضرَّاء
مُضرَّةٍ وَلا فتنةٍ مضِلَّةٍ
عين لا تنقطع، ونسألك الرضا بعد
القضاء، وبرْد العيش بعد الموت،
ولذة النظر إلى وجهك الكريم،
والشوق إلى لقائك، من غير ضرَّاء
مُضرَّةٍ وَلا فتنةٍ مضِلَّةٍ
" إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ
وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا "💕
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ
وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا "💕
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين, لا تنسون سوره الكهف نور مابين الجمعتين 💛
﴿وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِن نُّورٍ﴾.
«رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أمْرِنَا رَشَدًا».
«رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أمْرِنَا رَشَدًا».
عن ابن عباس رضي الله عنهما :
أنَّ سَعْدَ بْنَ عُبَادَةَ سَألَ النَّبِيَّ ﷺ عَنْ نَذْرٍ كَانَ عَلَى أُمِّهِ تُوُفِّيَتْ قَبْلَ أنْ تَقْضِيَهُ فَقَالَ : "اقْضِهِ عَنْهَا".
[مسند الإمام أحمد].
أنَّ سَعْدَ بْنَ عُبَادَةَ سَألَ النَّبِيَّ ﷺ عَنْ نَذْرٍ كَانَ عَلَى أُمِّهِ تُوُفِّيَتْ قَبْلَ أنْ تَقْضِيَهُ فَقَالَ : "اقْضِهِ عَنْهَا".
[مسند الإمام أحمد].
عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
"مَنْ أهَانَ قُرَيْشًا أهَانَهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ".
[مسند الإمام أحمد].
قال رسول الله ﷺ :
"مَنْ أهَانَ قُرَيْشًا أهَانَهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ".
[مسند الإمام أحمد].
عن الزبير بن العوام رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
"لَأنْ يَحْمِلَ الرَّجُلُ حَبْلًا فَيَحْتَطِبَ ثُمَّ يَجِيءَ فَيَضَعَهُ فِي السُّوقِ فَيَبِيعَهُ ثُمَّ يَسْتَغْنِيَ بِهِ فَيُنْفِقَهُ عَلَى نَفْسِهِ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أنْ يَسْألَ النَّاسَ أعْطَوْهُ أوْ مَنَعُوهُ".
[مسند الإمام أحمد].
قال رسول الله ﷺ :
"لَأنْ يَحْمِلَ الرَّجُلُ حَبْلًا فَيَحْتَطِبَ ثُمَّ يَجِيءَ فَيَضَعَهُ فِي السُّوقِ فَيَبِيعَهُ ثُمَّ يَسْتَغْنِيَ بِهِ فَيُنْفِقَهُ عَلَى نَفْسِهِ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أنْ يَسْألَ النَّاسَ أعْطَوْهُ أوْ مَنَعُوهُ".
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
"أكْثِرُوا مِنْ ذِكْرِ هَاذِمِ اللَّذَّاتِ".
[الزهد للإمام أحمد].
قال رسول الله ﷺ :
"أكْثِرُوا مِنْ ذِكْرِ هَاذِمِ اللَّذَّاتِ".
[الزهد للإمام أحمد].
﴿اللهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ﴾.
«اللَّهُمَّ انْظُرْ إلَيْنَا مِنْكَ نَظْرَةً تَجْمَعُ لَنَا بِهَا الخَيْرَ كُلَّهُ خَيْرَ الدُّنْيَا وَخَيْرَ الآخِرَةِ».
«اللَّهُمَّ انْظُرْ إلَيْنَا مِنْكَ نَظْرَةً تَجْمَعُ لَنَا بِهَا الخَيْرَ كُلَّهُ خَيْرَ الدُّنْيَا وَخَيْرَ الآخِرَةِ».
عن ابن عباس رضي الله عنهما :
أنَّ رَجُلًا قَالَ لِلنَّبِيِّ ﷺ : مَا شَاءَ اللهُ وَشِئْتَ. فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ ﷺ : "أجَعَلْتَنِي وَاللهَ عِدْلًا؟! ، بَلْ مَا شَاءَ اللهُ وَحْدَهُ".
[مسند الإمام أحمد].
أنَّ رَجُلًا قَالَ لِلنَّبِيِّ ﷺ : مَا شَاءَ اللهُ وَشِئْتَ. فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ ﷺ : "أجَعَلْتَنِي وَاللهَ عِدْلًا؟! ، بَلْ مَا شَاءَ اللهُ وَحْدَهُ".
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
قال النبي ﷺ :
"مَلْعُونٌ مَنْ سَبَّ أبَاهُ ، مَلْعُونٌ مَنْ سَبَّ أُمَّهُ ، مَلْعُونٌ مَنْ ذَبَحَ لِغَيْرِ اللهِ ، مَلْعُونٌ مَنْ غَيَّرَ تُخُومَ الأرْضِ ، مَلْعُونٌ مَنْ كَمَّهَ أعْمَى عَنْ طَرِيقٍ ، مَلْعُونٌ مَنْ وَقَعَ عَلَى بَهِيمَةٍ ، مَلْعُونٌ مَنْ عَمِلَ بِعَمَلِ قَوْمِ لُوطٍ".
[مسند الإمام أحمد].
قال النبي ﷺ :
"مَلْعُونٌ مَنْ سَبَّ أبَاهُ ، مَلْعُونٌ مَنْ سَبَّ أُمَّهُ ، مَلْعُونٌ مَنْ ذَبَحَ لِغَيْرِ اللهِ ، مَلْعُونٌ مَنْ غَيَّرَ تُخُومَ الأرْضِ ، مَلْعُونٌ مَنْ كَمَّهَ أعْمَى عَنْ طَرِيقٍ ، مَلْعُونٌ مَنْ وَقَعَ عَلَى بَهِيمَةٍ ، مَلْعُونٌ مَنْ عَمِلَ بِعَمَلِ قَوْمِ لُوطٍ".
[مسند الإمام أحمد].
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه :
أنَّ فَاطِمَةَ اشْتَكَتْ مَا تَلْقَى مِنْ أثَرِ الرَّحَى فِي يَدِهَا ، وَأتَى النَّبِيَّ ﷺ سَبْيٌ ، فَانْطَلَقَتْ فَلَمْ تَجِدْهُ ، وَلَقِيَتْ عَائِشَةَ فَأخْبَرَتْهَا ، فَلَمَّا جَاءَ النَّبِيُّ ﷺ أخْبَرَتْهُ عَائِشَةُ بِمَجِيءِ فَاطِمَةَ إلَيْهَا.
فَجَاءَ النَّبِيُّ ﷺ وَقَدْ أخَذْنَا مَضَاجِعَنَا ، فَذَهَبْنَا لِنَقُومَ فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ : "عَلَى مَكَانِكُمَا". فَقَعَدَ بَيْنَنَا حَتَّى وَجَدْتُ بَرْدَ قَدَمَيْهِ عَلَى صَدْرِي ، فَقَالَ : "ألَا أُعَلِّمُكُمَا خَيْرًا مِمَّا سَألْتُمَا؟ : إذَا أخَذْتُمَا مَضَاجِعَكُمَا أنْ تُكَبِّرَا اللهَ أرْبَعًا وَثَلَاثِينَ وَتُسَبِّحَاهُ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ وَتَحْمَدَاهُ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ ، فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمَا مِنْ خَادِمٍ".
[مسند الإمام أحمد].
أنَّ فَاطِمَةَ اشْتَكَتْ مَا تَلْقَى مِنْ أثَرِ الرَّحَى فِي يَدِهَا ، وَأتَى النَّبِيَّ ﷺ سَبْيٌ ، فَانْطَلَقَتْ فَلَمْ تَجِدْهُ ، وَلَقِيَتْ عَائِشَةَ فَأخْبَرَتْهَا ، فَلَمَّا جَاءَ النَّبِيُّ ﷺ أخْبَرَتْهُ عَائِشَةُ بِمَجِيءِ فَاطِمَةَ إلَيْهَا.
فَجَاءَ النَّبِيُّ ﷺ وَقَدْ أخَذْنَا مَضَاجِعَنَا ، فَذَهَبْنَا لِنَقُومَ فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ : "عَلَى مَكَانِكُمَا". فَقَعَدَ بَيْنَنَا حَتَّى وَجَدْتُ بَرْدَ قَدَمَيْهِ عَلَى صَدْرِي ، فَقَالَ : "ألَا أُعَلِّمُكُمَا خَيْرًا مِمَّا سَألْتُمَا؟ : إذَا أخَذْتُمَا مَضَاجِعَكُمَا أنْ تُكَبِّرَا اللهَ أرْبَعًا وَثَلَاثِينَ وَتُسَبِّحَاهُ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ وَتَحْمَدَاهُ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ ، فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمَا مِنْ خَادِمٍ".
[مسند الإمام أحمد].