Telegram Web Link
ريت الجرح مو منك!
" أشقَتني مَعرفتكَ ، أنا التي كنتُ أرجو بألّا يُجرحني القَدر مِن خلالِكَ ".
‏"لا أتذكر أي شهرٍ كان ، ولا أي سنةٍ حتى جل ما أعرفه هو أن الذكرى عاشت فيّ، لقمةٌ مثاليةٌ مغلفةٌ من ماضٍ حلو ، مسحة فرشاةٍ ملونةٌ في اللوحة الرمادية الجرداء التي صارت عليها حياتنا."
دنيا وبيها اعيش
غصباً عني وعنك!
ما ارضى بلا حُب ولا اترجى منك .
"لأن البديهيات تُنسى في أوجّ القلق، لابد من حين للآخر أحد يمسكك من كتفك، يهزّه، ينظر إلى عينيك مباشرةً ويذكرك إنك عايش الآن، مجالك الفسيح هنا، في هذه اللحظة. غدًا قصة أخرى لم تكتب بعد، لا تستعجل في تقليب الصفحات."
قبل چنت اعدل النصوص والفوارز لان ما احبهن هيچ
صار فترة زين مني انشره بس وهالشي مضوجني😞
لان الفوارز تعقدني هيچ
اريد اتزوج واحد ندخن انا وياه الفجرية
أحب فكرة العودة الساكنة في كل شيء العادية بعد صخب السعادة ، الرضا بعد جزع التغيير ، سكينة المعرفة بعد رهبةِ ، الجهل وصولاً إلى شارع الحي المألوف بعد الطرقات الواسعة
«‏قُلِ اللَّهُمَّ غارَتِ النُّجُومُ وَهَدأتِ العُيُونُ وأنْتَ حَيُّ قَيُّومٌ لا تَأخُذُكَ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ، يا حيُّ يا قَيُّومُ أَهْدِىءْ لَيْلي، وأنِمْ عَيْنِي‏» .
‏«منزلك ليس المكان الذي ولدت فيه ، منزلك هو المكان الذي تتوقف فيه محاولاتك للهروب»
7”
‏"العمر يركض كماء النهر، ولا يمكن أن يتوقف أو يُستعاد."
2025/09/11 22:23:00
Back to Top
HTML Embed Code: