الدنيا بشنو كافئتني هالفترة ؟ بهالاسمين الي گدامكم🖤

وانتِ عوضها الوحيد بالدنيا ❤️

يارب

0’

فَاستَجِب دُعائي، وَلا يخَيِّب فيكَ رَجائي.

”فإن أبكِ لا أشْفِ الغَليلَ، وإن أدَعْ
أدَعْ لوعةً في الصدرِ ذاتَ تلهُّبِ"

‏"وأستطيع الآن أن أودّعك، بأكبر قدرٍ من المحبّة التي يمكن لشخصٍ أن يشعر بها تجاه الآخر، لا لأنك لم تعد تعني لي، بل لأنك تعني الكثير، لأنني
‏فقط الآن أُدرك أن بعض النهايات لا تأتي من قسوةٍ وكُره، بل من فهمٍ عميق لما لم يعُد ممكنًا."

هذهِ المرأةُ كانت لذتي الوحيدة،
ورفيقي الوحيد.
وعلى الرغمِ مِما أنتابَ علاقتِنا
فإنّ فكرة الإنفصال النهائي
لم تخطر ببالي إطلاقًا
وأنا أفاجئُ نفسي حتى الآن
وأنا أفكرُ، عندما أرى شيئًا جميلًا
أو منظرًا فاتنًا أو أيَّ شيءٍ لطيف..
لماذا ليست معي الآن؟

-اللّٰه يوسَّع رزقنا من الطَّمأنينة.

﴿أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ﴾

اكو سر كل سنة ينعاد بشهر الخامس والسادس ويبقى يمشي سوئهن لحد شهر الثامن يكملها

﴿ إِذَا ضَاقَتۡ عَلَیۡهِمُ ٱلۡأَرۡضُ بِمَا رَحُبَتۡ وَضَاقَتۡ عَلَیۡهِمۡ أَنفُسُهُمۡ وَظَنُّوۤا۟ أَن لَّا مَلۡجَأَ مِنَ ٱللَّهِ إِلَّاۤ إِلَیۡهِ ﴾

يأرب وَان ضَعُفت الأجسام فأنت القَوي
وإن قَل الدواء فَـ منك الشِفاء.

"‏يارب وردني مواريد الأبرار
‏لا ضاقت الأرض الرحيبة بصدري"

ولا تجعلني أنظر للغد بضيق أُفقي ، ولكن أن أُبصره بسعة رحمتك و تدبيرك يا الله .

"لم نكن بحاجةٍ إلى كارثة لكي نقدر الحياة اليومية والأيام العادية، كان يكفي التفكير بأنَّنا بشر، وبأنَّ الموت قد يأتي هذا المساء."

يارب

‏" أطويلٌ هذا الأسى..أم يطولُ؟ "

‏يا الله
‏لا أرجوكَ المُحال
‏وأنت ربُّ المُعجزات
‏لكنّي أطلبُكَ الرضا
‏كيفما كانت الأقدار
‏وكيفما أخذتنا الأيام
‏الرضا والقناعة، يا الله.