العلاقات الحلوة والصادقة هي اللي يوصف حالهم محمد عبده يوم يقول: "ياما زعلنا ورضينا ولا شي تغيّر علينا".

أنا مثل خالد الفيصل لما قال :
‏” أحبّ كل صعبٍ .. لغيري ماتهيّا "

وفي أهمية الخصوصية يقول طلال مدّاح
‏" أحبك لا أحد يدري "

شلون انا بنساك واستقبل الغير
‏ووسّوم حبك واضحه وسط وجهي

‏لاتقول خيره والقدر لازم يصير
‏الخيره الي عقب فرقاك وشهي ؟

باقي على عيد الاضحى عدة ايام
‏وحظي معك بالذات ماهوب جيّد

‏لا احدٍ يسوي ذا السنه مثله العام
‏صبّح علي بدري علشان اعيّد .

أصدق بيت شعري على مرّ التاريخ :
‏" واحدٍ مافارق امه ولا فارق ابوه / لايهل دموع عينه ولا يشكي الفراق "

‏اتوّقع المرحلة اللي وصل لها محمد الشويّب هنا كانت مرحلة عاليه جدًأ وصعبه يوم قال :
‏ " أنت تكذب / وأنا أدري بس عادي
‏أنت كذبك عندي ولا صِدق غيرك ".

تنصّ العلاقة الناجحه على بيت حامد زيد:
‏"وإذا بعت العَذارى وأشتريتك
‏ تبيعين الرجال وتشتريني"

‏"واحذر من بعد المحبه تنعاف " لخصتها ابيات سلطان الهاجري واختصر القصه في اخر بيت يوم يقول :

‏واليوم في تسعة وتسعين طقاق
‏قلبي كذا طبعه ليّا عاف عافي

كريمٍ والله إنه يستحي من ردّت الأنفاس
‏إلى منه عطاها للهبوب وردّت لجوفه
‏- فهد عافت في مدح طلال الرشيد

والودّاع الي بلا رجعه عليّ امر وادهى ، والله انه غرغرت سم وسكاكينٍ سنيّنه
‏- خالد عبدالرحمن .

يابنت : " تمهلي بالطعون شويّه شويّه
‏____ ماكل قلبٍ شجاع بساحة حروبك ".

أنتي الصواب .. لو الخطا حواليني متوزّع .

كن في عيونَها بحر للنثر والشعر الجزيل
‏" يطيح مع سلهامها قصيده /وشاعر .

أنا بين التجاهل والضجيج و دوشة الإدراك
‏ أفتّش عن مفاتيح الطريق .. وألقاك قدامي .

‏" مايفيد التوجد والبكى والقصيّد / يافهد صرت مثلك بالجزيره وحيد ".

‏"ملامح وجهك المنظوم.. ما كنّها / الا قصيدة غزل، لـ ابن عون العتيبي "

‏" ويأذن الفجر وأنَا المهزوم في صوت الإقامة
‏وأتوضّى من دموع الخوف يوم الله دعاني ".

رغم أنك تكون الأشد حذرًا ماتجرح أحد الا أنك أنت اللي ماتسلم بالنهاية .

"وزّعي عمري لك أخوان وقرايب/بس لا تشكين من قولة وحيدة"