• من حرّف وبدل الشرع فإنما يضر نفسه، فالوحي باق، والكتاب عزيز.

• أثر الصلاة على سائر العبادات.

• من معالم الإصلاح الكبرى في حياة المصلحين.

• من غمزات المنافقين للمؤمنين في وقت المحن!

• من قواعد الانتصار: براءة المؤمن من حوله وطوله.

• المؤمن يرى الأحداث بنور الله، ولهذا يرى في مواضع البلاء من الرحمة بخلاف نظر الماديين.

• من فرط في عقيدة الولاء؛ دخل عليه النقص في عقيدة البراء!

• لا يجتمع نور التوحيد في القلب مع حب أعداء الله!

• إن الأمر بالتضحية بالنفس والمال هو من الرحمة بالأمة لا من العنت والمشقة عليها.

• من قرأ القرآن بتدبر وخشوع دفع عن قلبه خبَث النفاق!

.
     قال ﷻ في طي الآيات التي تحدثت عن غزوة أحد: ﴿وَما مُحَمَّدٌ إِلّا رَسولٌ قَد خَلَت مِن قَبلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن ماتَ أَو قُتِلَ انقَلَبتُم عَلى أَعقابِكُم وَمَن يَنقَلِب عَلى عَقِبَيهِ فَلَن يَضُرَّ اللَّهَ شَيئًا وَسَيَجزِي اللَّهُ الشّاكِرينَ﴾.
فلما ذكر ﷲ حال من اضطرب للخبر الكاذب بوفاة النبي ﷺ في غزوة أحد؛ عقّب بالثناء على الشاكرين، الذين شكروا ربهم مع مصابهم، وثبتوا ولم يتزلزلوا.
والقتل والقرح والمصاب فتنة، وسبب من أسباب الانقلاب على الأعقاب، نسأل الله العافية.
وكما أنّ الصبر باعث من بواعث الثبات، فإنّ الشكر باعث على الثبات أيضًا.
فمن عرف عظم نعمة الهدى والقرآن والسنة والإيمان شكرها بثباته عليها!
ومن عرف عظم نعمة الوحي لم ينقلب على عقبيه!

• ثمن تحريف الدين!

• البداية من العبد، فمن أقبل على ﷲ، أقبل ﷲ عليه ورفعه وآتاه.

• كن أهلًا لرجولتك!

• من رُخّص له في الشريعة؛ فلا يجعل منه سببًا للتفلت من الشريعة.

• من أوتي زيادة في العلم؛ طولب بالزيادة في الطاعة.

• من مقامات الشاكرين!

• كثير من الخلق لا يرى ما في الهداية من الرحمة!

• أصناف الناس مع المعاصي.

• إصلاح آفات الإرادة في القرآن أكثر ورودا من إصلاح آفات العقل.