أسأل الله أن يفرّج عنا وعن كل مكروب ومهموم، ويشفي كل مريض، ويُعطي كل منا سؤله وحاجته وأُمنيته، ويردنا إليه رداً جميلاً، وأن ينصر اخواننا المسلمين المستضعفين في غزة وسوريا والسودان وفي كل مكان، وأن يرحم جميع موتى المسلمين ويرحمنا إذا صرنا إلى ماصاروا إليه
— ﴿وَجَاءَتْهُ الْبُشْرَى﴾
اللهُمَّ سُقْ إلينا بشائراً تبعثر كلماتنا، وتَهوي بنا ساجدِين .
اللهُمَّ سُقْ إلينا بشائراً تبعثر كلماتنا، وتَهوي بنا ساجدِين .
﴿ رَبَّنا إِنَّكَ تَعلَمُ ما نُخفي وَما نُعلِنُ ﴾
تحملُ همًّا ثقيلًا!
أثقلتك الحياة وأعجزتك همومها، وضعُفت قواك حتى أصبحتَ لا ترى مخرجًا ولا سبيلًا ...
حتى أصبحتَ تقفُ أمام نفسك والعجزُ يملؤها ثم تقول: "يارب، أنت من يعلم!"
تحملُ همًّا ثقيلًا!
أثقلتك الحياة وأعجزتك همومها، وضعُفت قواك حتى أصبحتَ لا ترى مخرجًا ولا سبيلًا ...
حتى أصبحتَ تقفُ أمام نفسك والعجزُ يملؤها ثم تقول: "يارب، أنت من يعلم!"
فيخبرُك الله:
﴿ وَما يَخفى عَلَى اللَّهِ مِن شَيءٍ فِي الأَرضِ وَلا فِي السَّماءِ ﴾
﴿ وَما يَخفى عَلَى اللَّهِ مِن شَيءٍ فِي الأَرضِ وَلا فِي السَّماءِ ﴾
كم مرةٍ شقيتَ وهداك؟
كم مرةٍ جُعتَ وأطعمك، كم مرةٍ عطشت وأسقاك؟
كم مرةٍ بكيتَ وأضحكك، وكم مرةٍ استوحشتَ وآنسك؟
كم مرةٍ جُعتَ وأطعمك، كم مرةٍ عطشت وأسقاك؟
كم مرةٍ بكيتَ وأضحكك، وكم مرةٍ استوحشتَ وآنسك؟
لما أمر بمواقف يكون فيها الرضا صعب و التساؤلات كتيرة
على طول أفتكر الآيتين دي ….
(وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا )
(سَتَجِدُنِىٓ إِن شَآءَ ٱللَّهُ صَابِرًا وَلَآ أَعْصِى لَكَ أَمْرًا)
على طول أفتكر الآيتين دي ….
(وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا )
(سَتَجِدُنِىٓ إِن شَآءَ ٱللَّهُ صَابِرًا وَلَآ أَعْصِى لَكَ أَمْرًا)