لأنك المكان الذي يناسبني ألجأ إليك

ربّاه
إن كان هذا نضجاً،
أعِدني صغيراً.

نحدّقُ في بعضنا
‏أنا والليل
‏لم أذكّره بأحد
‏ذكّرني بكل شيء.

نَحنُ دائِماً بحَاجةٍ لِمَنْ يَأتي إلينا مِنْ تِلقاء قلبهِ .

‏برغم روعة الحديث معكِ ، إلّا انني ألوذ
بالصمت حينما تتحدث عينيكِ .

‏كُل مايُذهب العقل مُحرم إلا إبتسامتُكِ .

يَبتَسم مَعي الحائط الذي يَقَعُ
خلفي عِندما اشاهد صورتك .

‏في عامٍ مليء بالكوارث
وَجهك وحده كان الطمأنينة.

"يا شبِيهةُ الربيع يا أنيسَةَ المَطَر
‏يا نَسَائم الحيَاةِ ويا قرينَة القَمَر"

لا أرَاك ولكنِّي ألقاك
‏فـرؤيةُ العَين رؤية
‏ورؤيةُ القلبِ لقاء

ليتكَ جَاري أو جِوَاري أو قريبًا حولَ داري"

‏في حاجبيكِ ترتاح حياتي بكامل أناقتها.

مُبهجة، حتى ظِلها كان مُلوناً .

‏جِئت أنت، ثم عرفتُ أنّه بمقدورِ الإنسان أن ينمو، وأن يَلمع، ويألف، ويطمئِن، في لحظةٍ واحدة.

‏ ‏وحين تضحكين شيئًا ما يعود إلى صدري،مثل ذلك السلام الذي يعود إلى المدينه،بعد هدنة الحربّ.

"أنتِ والكافيين كافيين ".

عيناك تبدوَان كمجرّة نجوم مُلفِتَة.

11:33

قلتُ اسمك فخرجت شمس صغيرة،
تتسكّع في منتصف الليل تماماً.