قاسية فكرة أنك مجبور دائمًا أن تُكمل، حتى مع انعدام رغبتك، وحاجتك للتوقف لو لبرهة.
من النعم العظيمة، أن يبعد اللّٰه عنك صفة الفضول لا أنتَ مهووس بحياة الناس وتفاصيل عيشهم، ولا مهتم بالجديد عنهم ولا أسرارهم، لا تركض وراء القيل والقال وليس لديك رغبة بمعرفة شيء عن أحد، نعمة أن يكون كل همك كيف تجعل نفسك أرقى وأفضل كل يوم، مركزاً مع نفسك وتاركًا حال غيرك لخالقهم.
راح تتعود تترك الناس اللي ماتوقعت تعيش لحظات بدونهم ، راح يعلمك الوقت تكتفي بنفسك وتمشي .
اللهُم رُدني إليك أن تُهت، وأرحمني إذا ضقت، وأغفرلي إذا أذنبت، وأعف عني إذا مت.
مَا قِيمَةُ النَّاسِ إِلَّا فِي مَبَادِئِهِم
لا المَجدُ يَبْقَى وَلَا الأَلْقَابُ وَ الرُّتَبُ.
لا المَجدُ يَبْقَى وَلَا الأَلْقَابُ وَ الرُّتَبُ.
يا نساء تذكرن أن في الزواج يُسعى لكِ ولا تسعين أنتِ إلا بالدعاء، لا تطرقي باب لا تتوسطي عند أحد والتزمي الصمت وراقبي سوق الأقدار إليكِ .. لا تسعي بغير الدعاء من كان نصيبًا لكِ يأتيك ولو بعد حين لا تقيمي حربًا ، الحرب تُقام لكِ .