Telegram Web Link
#سؤال_وجواب_في_الفقه

السؤال الثاني والثمانون بعد المئة :
#ما_هو_الجمع_بين_الصلوات ؟

أَن يَجمَعَ بَينَ الظُّهْرِ وَالْعَصرِ ، أَوْ بَينَ الْمَغرِبِ وَالْعِشَاءِ لِظُرُوفٍ مُعَيَّنَةٍ .

( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه

السؤال الثالث والثمانون بعد المئة :
#ما_أنواع_جمع_الصلاة ؟

* جَمْعُ تَقدِيمِ : فَيُصَلِّيَ الظُّهّرَ وَالْعَصرَ فِي وَقتِ الظُّهْرِ ، وَالْمَغرِبَ وَالْعِشَاءِ فِي وَقتِ الْمَغرِبِ .

* جَمْعُ تَأْخِيرٍ : فَيُصَلِّيَ الظُّهّرَ وَالْعَصرَ فِي وَقتِ الْعَصرَ ، وَالْمَغرِبَ وَالْعِشَاءِ فِي وَقتِ الْعِشَاءِ .

( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه

السؤال الرابع والثمانون بعد المئة :
#ما_هي_الظروف_التي_تبيح_جمع_الصلوات ؟

* لِلْمُسَافِرِ سَفَرَ قَصرٍ ، عَن مَعَاذِ بنِ جَبَلٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ «أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ فِي غَزْوَةِ تَبُوكَ إِذَا ارْتَحَلَ قَبْلَ أَنْ تَزِيغَ الشَّمْسُ، أَخَّرَ الظُّهْرَ حَتَّى يَجْمَعَهَا إِلَى الْعَصْرِ، فَيُصَلِّيَهُمَا جَمِيعًا، وَإِذَا ارْتَحَلَ بَعْدَ زَيْغِ الشَّمْسِ، صَلَّى الظُّهْرَ وَالْعَصْرَ جَمِيعًا، ثُمَّ سَارَ، وَكَانَ إِذَا ارْتَحَلَ قَبْلَ الْمَغْرِبَ، أَخَّرَ الْمَغْرِبَ حَتَّى يُصَلِّيَهَا مَعَ الْعِشَاءِ، وَإِذَا ارْتَحَلَ بَعْدَ الْمَغْرِبِ، عَجَّلَ الْعِشَاءَ فَصَلَّاهَا مَعَ الْمَغْرِبِ» صَحِيحُ أَبِي دَاوُدَ (1220).

* عِندَ الْمَطَرِ الشَّدِيدِ .

( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه

السؤال الخامس والثمانون بعد المئة :
#ما_هي_شروط_جمع_التقديم ؟

* نِيَّتُهُ عِندَ إحرَامِ الْأُولَى .

* أَلَّا يَفصِلَ بَينَهُمَا بِنَحوِ نَافِلَةٍ ، بَلْ بَقَدرِ إقَامَةٍ وَوُضُوءٍ خَفِيفٍ .

* أَن يُوجَدَ الْعُذرُ عِندَ افتِتَاحِهَا ، وَأَن يَستَمِرَّ إلَى فَرَاغِ الثَّانِيَةِ .

( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه

السؤال السادس والثمانون بعد المئة :
#ما_هي_شروط_جمع_التأخير ؟

* نِيَّةُ الْجَمْعِ بَوَقتِ الْأُولَى قَبلَ أَن يَضِيقَ وَقتُهَا عَنهَا .

* بَقَاءُ الْعّذرِ إلَى وَقتِ دُخُولِ وَقتِ الثَّانِيَةِ .

* لَا يُشتَرَطُ لِصِحَّةِ الْجَمْعِ اتِّحَادُ الْإمَامِ وَالْمَأْمُومِ .

( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه

السؤال السابع والثمانون بعد المئة :
#كيف_يصلي_المريض ؟

* يُصَلِّي الْمَكْتُوبَةَ قَائِمًا وَلَوْ مُستَنِدًا ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " إِذَا أَمَرْتُكُمْ بِشَيْءٍ فَأْتُوا مِنْهُ مَا اسْتَطَعْتُمْ" صَحِيحُ مُسلِمٍ (412).

* إن لَمْ يَستَطِع فَقَاعِدًا ، فَإن لَمْ يَستَطِع فَعَلَى جَنبِهِ وَالْجَنبُ الْأَيمَنُ أَفضَلُ ، لِقَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ لِعِمْرَانَ بنِ الْحُصَينِ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ : « صَلِّ قَائِمًا، فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَقَاعِدًا، فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَعَلَى جَنْبٍ» صَحِيحُ الْبُخَارِيِّ (1066).

( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه

السؤال الثامن والثمانون بعد المئة :
#هل_تسقط_الصلاة_عن_المريض ؟

لَا تَسقُطُ الصَّلَاةُ عَنِ الْمَرِيضِ مَا دَامَ عَقلُهُ ثَابِتًا وَلَهُ أَجرُهُ كَامِلًا ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ : " إِذَا مَرِضَ العَبْدُ، أَوْ سَافَرَ، كُتِبَ لَهُ مِثْلُ مَا كَانَ يَعْمَلُ مُقِيمًا صَحِيحًا " صَحِيحُ الْبُخَارِيِّ (2996).

( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه

السؤال التاسع والثمانون بعد المئة :
#هل_تصح_الصلاة_على_الراحلة ؟

لَا تَصِحُّ صَلَاةُ الْفَرِيضَةِ عَلَى الرَّاحِلَةِ مُطلَقًا ، وَتَصِحُّ النَّافِلَةُ ، قَالَ ابنُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُمَا : " كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُسَبِّحُ عَلَى الرَّاحِلَةِ قِبَلَ أَيِّ وَجْهٍ تَوَجَّهَ، وَيُوتِرُ عَلَيْهَا، غَيْرَ أَنَّهُ لَا يُصَلِّي عَلَيْهَا الْمَكْتُوبَةَ "

( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه

السؤال التسعون بعد المئة :
#كيف_يصلي_على_الراحلة ؟

صَلَاةُ النَّوَافِلِ عَلَى الرَّاحِلَةِ أَينَمَا تَوَجَّهَت وَيُومِئُ بِالرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ ، وَيَكُونُ سُجُودُهُ أَخفَضَ مِن رُكُوعِهِ .

( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه

السؤال الواحد والتسعون بعد المئة :
#ما_هي_صلاة_الخوف ؟

هِيَ صَلَاةُ الْفَرَائِضِ أَثنَاءَ الْقِتَالِ مَعَ الْأَعدَاءِ ، وَتَصِحُّ صَلَاةُ الْخَوْفِ إن كَانَ مَكَانُ الْقِتَالِ مُبَاحًا حَضَرًا وَسَفَرًا ، قَالَ تَعَالَى : { فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالًا أَوْ رُكْبَانًا ۖ } [ سورة البقرة : 239 ].

( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه

السؤال الثاني والتسعون بعد المئة :
#هل_تؤثرصلاةالخوف_على_عدد_ركعات_الصلاة ؟

لَا أَثَرَ لِلْخَوفِ فِي تَغيِيرِ عَدَدِ رَكَعَاتِ الصَّلَاةِ ، بَلْ فِي صِفَتِهَا وَبَعضِ شُرُوطِهَا .

( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه

السؤال الثالث والتسعون بعد المئة :
#متى_تصح_صلاة_الخوف ؟

إذَا اشتَدَّ الْخَوْفُ صَلُّوا رِجَالًا وَرُكْبَانًا لِلْقِبلَةِ وَغَيرِهَا أَثنَاءَ الحَربِ .

( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه

صلاة الجمعة
السؤال الرابع والتسعون بعد المئة :
#ما_هو_فضل_صلاة_الجمعة ؟

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «مَنِ اغْتَسَلَ؟ ثُمَّ أَتَى الْجُمُعَةَ، فَصَلَّى مَا قُدِّرَ لَهُ، ثُمَّ أَنْصَتَ حَتَّى يَفْرُغَ مِنْ خُطْبَتِهِ، ثُمَّ يُصَلِّي مَعَهُ، غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجُمُعَةِ الْأُخْرَى، وَفَضْلُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ» صَحِيحُ مُسلِمٍ (857)

وَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ : " مَنْ غَسَّلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَاغْتَسَلَ وَبَكَّرَ وَابْتَكَرَ وَمَشَى وَلَمْ يَرْكَبْ كَانَ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ صِيَامُ سَنَةٍ وَقِيَامُهَا» صَحِيحُ أَبِي دَاوُدَ (345).

( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه

السؤال الخامس والتسعون بعد المئة :
#ما_هي_شروط_وجوب_صلاة_الجمعة ؟

هِيَ وَاجِبَةٌ عَلَى كُلِّ :
* ذَكَرٍ .
* مُسلِمٍ .
* مُكَلَّفٍ .
* حُرٍّ .
* لَا عُذرَ لَهُ .
لِحَدِيثِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ : " الْجُمُعَةُ حَقٌّ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ فِي جَمَاعَةٍ إِلَّا أَرْبَعَةً: عَبْدٌ مَمْلُوكٌ , أَوْ امْرَأَةٌ , أَوْ صَبِيٌّ , أَوْ مَرِيضٌ "  صَحِيحُ أَبِي دَاوُدَ (1067).

* مُقِيمٍ غَيرِ مُسَافِرٍ ، قَالَ الْإمَامُ مَالِكٌ : لَا جُمْعَةَ عَلَى مُسَافِرٍ .

* يَسمَعُ النِّدَاءَ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ : " الْجُمُعَةُ عَلَى مَن سَمِعَ النِّدَاءَ " حَسَنٌ ، أَبِي دَاوُدَ (1056).

( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه

السؤال السادس والتسعون بعد المئة :
#ما_هي_شروط_صحة_الجمعة ؟

* وَقتُهَا ، تَجُوزُ قَبلَ الزَّوَالِ وَتَجِبُ بِالزَّوَالِ وَبَعدَ الزَّوَالِ أَفضَلُ ؛ لِحَدِيثِ جَابِرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُمَا : «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم يُصَلِّي الْجُمُعَةُ ، ثُمَّ نَذْهَبُ إِلَى جِمَالِنَا فَنُرِيحُهَا حِينَ تَزُولُ الشَّمْسُ » صَحِيحُ مُسلِمٍ (29) .

* أَن تَكُونَ بِقَريَةٍ .

* تَقَدُّمُ خُطبَتَينِ ، عَنِ ابنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُمَا أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَخطُبُ خُطبَتَينِ يَجلِسُ بَينَهُمَا جَلْسَةً . صَحِيحُ الْبُخَارِيِّ (928).

( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه

السؤال السابع والتسعون بعد المئة :
#ما_هي_شروط_الخطبتين ؟

* الْوَقتُ .

* النِّيَّةُ .

* وُقُوعُهَا حَضَرًا .

* أَن تَكُونَ مِمَّن تَصلُحُ إمَامَتُهُ فِي الصَّلَاةِ بِاللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ .

( ابن الإسلام : الصلاة )
#سؤال_وجواب_في_الفقه

السؤال الثامن والتسعون بعد المئة :
#ما_هي_أركان_الخطبتين ؟

* حَمْدُ اللَّهِ تَعَالَى ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ : «كُلُّ كَلَامٍ لَا يُبْدَأُ فِيهِ بِالْحَمْدُ لِلَّهِ فَهُوَ أَجْذَمُ» حَسَنٌ ، أَبِي دَاوُدَ (484).
وَقَالَ جَابِرٌ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ : كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْطُبُ النَّاسَ، يَحْمَدُ اللهَ وَيُثْنِي عَلَيْهِ بِمَا هُوَ أَهْلُهُ. صَحِيحُ مُسلِمٍ (45).

* الصَّلَاةُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ .

* قِرَاءَةُ آيَةٍ ؛ لِحَدِيثِ جَابِرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْطُبُ قَائِمًا ، وَيَجْلِسُ بَيْنَ الْخُطْبَتَيْنِ، وَيَقْرَأُ آيَاتٍ، وَيُذَكِّرُ النَّاسَ» صَحِيحُ مُسلِمٍ (34).

* الْوَصِيَّةُ بِتَقوَى اللَّهِ .

* مُوَالَاتُهَا مَعَ الصَّلَاةِ .

* الْجَهْرِ بِصَوْتِهِ ؛ لِحَدِيثِ جَابِرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ : «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا خَطَبَ احْمَرَّتْ عَيْنَاهُ، وَعَلا صَوْتُهُ، وَاشْتَدَّ غَضَبُهُ، حَتَّى كَأَنَّهُ مُنْذِرُ جَيْشٍ»صَحِيحُ مُسلِمٍ (43).

( ابن الإسلام : الصلاة )
2025/10/28 04:39:59
Back to Top
HTML Embed Code: