السيدة الجليلة أم البنين، كانت وما زالت بركاتها تغمر حياتي في كل مكان. أرى أثر رعايتها الحنونة في كل خطوة أخطوها، وفي كل توفيق يصادفني. يكفي أن يُذكر اسمي “أم البنين”، لأجد القلوب تنفتح والمعاملة تتغير بحب واحترام، وكأن اسمها نور يضيء طريقي. سأبقى مُمتنة لها ما حييت، لكل رعايتها وإحسانها الذي لا ينقطع.

مثلُ أبن فَاطمة يَبيتُ مُشرداً.💔

"فَيا لَيْتَني كُنْتُ مَعَكُمْ فَاَفُوزَ مَعَكُمْ"

"الآن انكَسر ظَهري وقلّت حيلتي وشمُت بي عدوّي"
الامام ‏الحُسين "ع" بعد فقدِه أخيه العبّاس "ع"
‏⁧⁩

‏الليلة أفتح صفحة جديدة مع أبو فاضل

‏- الشَّيخ ياسين الجُمري.

عينٌ حرست الحوراء ثلاثين سنة، انطفأت في ثانية.
آه لقلب زينب.

‏كيفَ يا سيِّدي أكونُ مِثل القاسِم ، في أُوجِ الشباب أترُكُ كُل ألوان الحَياة الجَميلة وَ المُستقبل الزاهِر ، وَالمُخططات وَالأحلام ، وَآتيكَ سعياً أترُكُ كُل الخَلق مُضحياً.

‏"أحلىٰ من العسل"
قالها ليُفجر عيون الشّباب لهفًا واشتياقًا لخدمة المظلوم الغريب العطشان.