قال الإمام زين العابدين عليه السلام: «وأما حق الزوجة، فأن تعلم أنّ الله عز وجل جعلها لك سكنًا وأنسًا، فتعلم أنّ ذلك نعمة من الله عليك فتكرمها وترفق بها، وإن كان حقك عليها أوجب فإن لها عليك أن ترحمها.»
بحار الأنوار ٢٣٧:٧٨
"في السّير في هذا الطريق الشّاق الغريب، ينظر الله (عزّ وجلّ) من عَليائه؛ فيُرضي السّالكين! ينظر إلىٰ الجهاد؛ فيَهدي! وينظر للمحاولات إلىٰ الوصول؛ فيَأخذ بالأيدي! وينظر إلىٰ الصّبر والإحسان؛ فيُجازي بخير الجزاءِ! إنَّ الذين جاهدوا في الله؛ ليصلوا إليه ويتّصلوا به؛ يصلون".
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني فِي مَقامي هذا مِمَّنْ تَنالُهُ مِنْكَ صَلَواتٌ وَرَحْمَةٌ وَمَغْفِرَةٌ ..
أن تهبني يا الله
حُسن اختيار الأصدقاء والخُلطاء والأخلة
أن تمنحني الإطمئنان
بعد كُلِّ العواصف التي هبت على قلبي
وسرقت بعضًا مني وحطمت جُزءا
وكسرت رُكنًا وهدمت جبلاً من أمل
أن ترزقني الثبات والقُدرة والقوة
لأُكمل ما ابتدأتني وخلقتني له
أن تَمُّنَ عليَّ بالعِفة
لأكون خيرًا من نَفسي
التي ولت وانصرمت مع الأيام
أن تَنظر لي دومًا
نظرة ربٍّ رحيمٍ بعبده
رؤوفًا بِه مُشفقًا عليه
قابلاً لتوبته
مُصفحًا عن ذنبهِ
ماحيًا لجُرمهِ
أن… تَتقبلني
فقط تتقبلني
في الرُكن الذي وضعت فيه
أولياءك وأحباءك يا إلهي.
حُسن اختيار الأصدقاء والخُلطاء والأخلة
أن تمنحني الإطمئنان
بعد كُلِّ العواصف التي هبت على قلبي
وسرقت بعضًا مني وحطمت جُزءا
وكسرت رُكنًا وهدمت جبلاً من أمل
أن ترزقني الثبات والقُدرة والقوة
لأُكمل ما ابتدأتني وخلقتني له
أن تَمُّنَ عليَّ بالعِفة
لأكون خيرًا من نَفسي
التي ولت وانصرمت مع الأيام
أن تَنظر لي دومًا
نظرة ربٍّ رحيمٍ بعبده
رؤوفًا بِه مُشفقًا عليه
قابلاً لتوبته
مُصفحًا عن ذنبهِ
ماحيًا لجُرمهِ
أن… تَتقبلني
فقط تتقبلني
في الرُكن الذي وضعت فيه
أولياءك وأحباءك يا إلهي.
حديثُ الكِساء فِي ليلة وَلادة الوجود! ليلة ولادة النُّور لهُ طعمٌ يختلف! فـكُل الحاجات مَقضيةٌ ببركة أبا القاسم مُحمد صَلى اللّٰه عليهِ وآلهِ وَسلّم يقيناً .
الطّمأنِينَة النّفسِية لَدى الإِنسَان التِي لا يتَخلّلَها اِضطِرَاب بَينَ نَفسْ الإِنسَان وَقَلّبه يُمكِن مُضاعَفتَها بواسِطة الدُّعَاء، بواسِطة الاستِغاثَة، بواسِطة المُناجَاة مَعَ اللَّه.
﴿ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾
﴿ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾
- السَيد الخُميني
رِقــة
@AlimamAlmahdi – دعاء الندبة-مهدي سماواتي
هَلْ إِلَيْكَ يَا بْنَ أَحْمَدَ سَبِيلٌ فَتُلْقَى ؟
هَلْ يَتَّصِلُ يَوْمُنَا مِنْكَ بِعِدَةٍ فَنَحْظى ؟
مَتَى نَرِدُ مَنَاهِلَكَ الرَّوِيَّةَ فَنَرْوَى ؟
مَتَى نَنْتَقِعُ مِنْ عَذْبِ مَائِكَ فَقَدْ طَالَ الصَّدَى ؟
- دُعاء النُدبة
هَلْ يَتَّصِلُ يَوْمُنَا مِنْكَ بِعِدَةٍ فَنَحْظى ؟
مَتَى نَرِدُ مَنَاهِلَكَ الرَّوِيَّةَ فَنَرْوَى ؟
مَتَى نَنْتَقِعُ مِنْ عَذْبِ مَائِكَ فَقَدْ طَالَ الصَّدَى ؟
- دُعاء النُدبة