رِقــة
@AlimamAlmahdi – دعاء الندبة-مهدي سماواتي
هَلْ إِلَيْكَ يَا بْنَ أَحْمَدَ سَبِيلٌ فَتُلْقَى ؟
هَلْ يَتَّصِلُ يَوْمُنَا مِنْكَ بِعِدَةٍ فَنَحْظى ؟
مَتَى نَرِدُ مَنَاهِلَكَ الرَّوِيَّةَ فَنَرْوَى ؟
مَتَى نَنْتَقِعُ مِنْ عَذْبِ مَائِكَ فَقَدْ طَالَ الصَّدَى ؟
- دُعاء النُدبة
هَلْ يَتَّصِلُ يَوْمُنَا مِنْكَ بِعِدَةٍ فَنَحْظى ؟
مَتَى نَرِدُ مَنَاهِلَكَ الرَّوِيَّةَ فَنَرْوَى ؟
مَتَى نَنْتَقِعُ مِنْ عَذْبِ مَائِكَ فَقَدْ طَالَ الصَّدَى ؟
- دُعاء النُدبة
ـ
"دعوتُ لك"
كمْ أنَّ هذه الكَـلمَة مُضَمِّدةٌ!
أشعرُ وكأنَّها حلَّت محلَّ حِكاياتٍ ولَحظاتٍ سَلبَتْهـا المَسافاتُ منَّا..
.
"دعوتُ لك"
كمْ أنَّ هذه الكَـلمَة مُضَمِّدةٌ!
أشعرُ وكأنَّها حلَّت محلَّ حِكاياتٍ ولَحظاتٍ سَلبَتْهـا المَسافاتُ منَّا..
.
"كُلَّما استَشْعَرْتَ وجودَ اللهِ معكَ في كُلِّ خُطوةٍ، كُلَّما وجدتَ التَّسْهِيلَ والبَرَكاتِ في حياتِكَ."
Forwarded from نحو حياة طيبة
VID-20250914-WA0052.mp4
7.4 MB
الحملة العالمية لتلاوة سورة الفتح المباركة
"كلّ عائلة تُأسّس علىٰ حبّ ونصرة
صاحب الزّمان، يقينًا أنّه يرعاها
ويذكرها بشكلٍ خاصّ.."
صاحب الزّمان، يقينًا أنّه يرعاها
ويذكرها بشكلٍ خاصّ.."
548_ " إِنَّ الْبَيْتَ إِذَا كَانَ فِيهِ الْمُسْلِمُ يَتْلُو الْقُرْآنَ يَتَرَائَاهُ أَهْلُ السَّمَاءِ كَمَا يَتَرَاءَى أَهْلُ الدُّنْيَا الْكَوْكَبَ الدُّرِّيَّ فِي السَّمَاءِ ."
_مروي عن الإمام الصادق (عليه السلام)
📚 وسائل الشيعة ج٦
_مروي عن الإمام الصادق (عليه السلام)
📚 وسائل الشيعة ج٦
نُورَ المُستَّوحشيْن
VID_20250906_040659_607.mp4.mov
احلى شيء وصل الي اليوم
جدًا ممتنة 🩵🩵
جدًا ممتنة 🩵🩵
531_ " إِنَّ الْعَبْدَ لَيَدْعُو فَيَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لِلْمَلَكَيْنِ : قَدِ اسْتَجَبْتُ لَهُ وَلَكِنِ احْبِسُوهُ بِحَاجَتِهِ ، فَإِنِّي أُحِبُّ أَنْ أَسْمَعَ صَوْتَهُ ، وَإِنَّ الْعَبْدَ لَيَدْعُو فَيَقُولُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : عَجِّلُوا لَهُ حَاجَتَهُ فَإِنِّي أُبْغِضُ صَوْتَهُ ."
_ مروي عن الإمام الصادق (عليه السلام)
📚وسائل الشيعة ج٧
_ مروي عن الإمام الصادق (عليه السلام)
📚وسائل الشيعة ج٧
︎ ︎ ︎︎ ︎ ︎︎ ︎ ︎
︎كطفلٌ خُدِشَ إصبعَهُ
وَفرَّ راكِضًا
إلىٰ أحضانِ أُمَّهُ
يَشكُو إليها ما حَدث
إعتَدتُ أنا هكذا
أن آوي إلى حَرَمك
كُلَّما مسَّ رُوحي
حُزنٌ أو ضَرر
︎كطفلٌ خُدِشَ إصبعَهُ
وَفرَّ راكِضًا
إلىٰ أحضانِ أُمَّهُ
يَشكُو إليها ما حَدث
إعتَدتُ أنا هكذا
أن آوي إلى حَرَمك
كُلَّما مسَّ رُوحي
حُزنٌ أو ضَرر