استقبال الجيّد يبدأ برفض الرديء.. إذا كنت تتقبل الرديء وتتعامل معه لأي سبب أو منفعة، فأنت لا تملك مبدأ أو قيمة تعاملك الحياة على أساسها. خلَص مشّي حالك يعني.

هاي الجمعة بعنوان سكواد كيم 3

‏" ما من شيءٍ أبداً يُعادل فكرة أن تضيء بعيداً عن الحشد في ركنٍ دافئ ورقيق، محتفظاً بأسباب سعاداتك الصغيرة ومتوّحداً في أُلفة اللحظة مع أغنياتٍ تُحبّها، وأشخاصٌ قلّة تنتمي بروحك إليهم"

‏"قاومي بقوتكِ المُعتادة كل شيء
‏إلا أنا لا تقاوميني .. أرجوكِ"

في نهاية المطاف كان الحصول عليك صعب، و المعركة من أجلكِ قاسية، لكنك تستحقين.

انزعج من الناس اللي تسمع اغاني بمحرم
أحس محرم قضية إنسانية مو بس دينية وتستاهل الواحد يبدي بيها انه يلتزم اكثر او انه يحاول على الاقل

‏أردنا فقط حياة بسيطة، وظيفة جيدة، ومنزلاً لائقاً، وشخصاً نحبه. هذا كل شيء، هذا كل شيء.

دجلة والغروب 🧡🤍🤍

اذا چنت جاي تخاف اكثر من اللازم هسه ، فخلينا نتذكر سوه ان الحياة مو كلها أزمات ، وبهواي مرات الخير يجي بطرق غير متوقعة
فبدل ما تجهز نفسك للأسوأ ، جرب تفتح مجال انه الافضل يجي
ذكر نفسك انك دبرت أمورك قبل، وراح تدبرها بعدين لان شكم مرة مريت بفترات صعبة وطلعت منها بعدين؟ ونفس الشي راح يصير اذا تكررت

كلشي راح يكون بخير
يمكن مو اليوم
يمكن مو باچر
بس الخير جاي
جاي لانك صبرت
ولانك حاولت حتى وانت تعبان
و الاشياء اللي ضيعتك رجعتك لنفسك
والناس اللي بعدوا فتحوا مجال للأشخاص اللي يستاهلوك اكثر
والمواقف اللي كسرتك راح تصير مصدر قوة الك بعدين
و كلشي راح يكون بخير صديقي
يمكن مو مرة وحدة بس شوية شوية
راح تبتسم من گلبك وتنسى ليش چنت تبچي طول هالفترة

سترغبين معه في البوح دون توقّف، كأنكِ تفرغين أعوامكِ السابقة دفعةً واحدة.
في حضرته، تتعرّى الأسرار التي أخفيتِها حتى عن نفسك،
وتنكشف مهاراتكِ القديمة في الإصغاء لما كان مختبئًا بين لحمكِ وعظامكِ،
كمن يتعرّف على نفسه للمرة الأولى

- فاطمة رحيم

‏" الرجل الذي يُتقن الصبر، يُتقن كل شيء آخر."

– George Savile

‏أعجبني جدًا هذا النص :

" حين تكون شخصًا يُحب من أعماقه، ويصدر هذا الحب من داخلك،
فأنت ترفع من تحب إلى الأعلى — أو ما يسميه البعض “الشفاء”.

أنت لا “تحاول” أن تشفيهم، ولا تبحث عن من يحتاج للشفاء.
بل إن الشخص المملوء بالحب، يحمل في كيانه طاقة شافية تجذب من حوله.

لكن — ولتكن الأمور واضحة — هذه الطاقة لا تجذب من يُهينك،
من يعاملك كأنك لا شيء، كأنك سجادة تحت قدميه.
ذلك ليس حبًّا، بل جرحًا متنكرًا في هيئة حب.

لكن، ما يحدث فعلًا هو أن “كيمياء” حبّك تتسرّب من مسامك حين تكون قريبًا من من تحب.
حين تطبخ لهم وجبة، حين تفكر فيهم بحنان،
حين تضحك من أعماق بطنك على مزاحهم الغبي،
حين تسافرون سويًا، وحين تمارسون الحب…
فإن عقلك المحبّ يُغذيهم.
طبخك يُغذيهم.
قلبك يعشقهم.
تفاصيلك الصغيرة تبدو لهم ساحرة.
هرموناتك ولمستك ترفعهم وتُحييهم.

هم يصبحون أكثر صحة، وأغنى على كل المستويات،
لأنهم أحَبّوك… ولأنك أحببتهم"

‏جمال الرجل في عمقه — في طريقة إنصاته، واحتوائه، وجعله للآخرين يشعرون بالأمان، وثباته على قِيَمه.

‏" لقد دُرّب الرجال على أن يربطوا الرجولة بعدم الشعور. لكن أقوى الرجال الذين أعرفهم هم أولئك القادرون على الشعور العميق، ويعبرون عن مشاعرهم بضعف، ويظلون ثابتين في الحب. "

– Terrence Real