أني انسانة أعيش وأموت بالتفاصيل ، تكدر تفصيلة صغيرة تخليك أقرب الناس الي ونفسها هاي تفصيلة تنزلك من اعلى مكانة بكلبي،
التفاصيل الصغيرة بعمرها ما جانت تافهة بالعكس اكبر مصداق لكل قول وفعل تلكونه بين هاي التفاصيل ..
الوَفَا يا عربُ يا أَهل الوَفَا
لا تخُونُوا عَهْد من لم يَخُن !
وهآ نحنُ نبدأ مُجدداً
نحنُ الاثنآن نعآني من شغف البدآيآت
نحنُ الاثنآن نتشآبه جداً
تأسرنآ البدآيآت جداً لذلٰك دآئماً نتفآرق لنعود ببدآية جديدة
نحنُ لا ننتهي أبداً
نولد ورآء كل فرآق
لا نجهض أبداً
أنآ وأَنتَ
كلانآ يعلم نقآط ضعف الاخر وكلانآ يعلم مآ يخبئه الاخر
نحنُ فقط متمآشين بصورة مختلفة عن كل أثنآن
وكأننآ كُنآ نفس الشخص في عآلم موآزي
وكأننآ أنسلخنآ الىٰ أثنآن
أعلم جيداً حين تُسآفر بنضرك الىٰ البعيد أعلم جيداً أين ترسوا مرآكبك
وتعلم بي جيداً حين أصمت سبب صمتي
كلانآ يفهم الاخر بصوره أقرب للخيآل
( وكأنك لي وأنآ لك منذ فجر الحضآرآت )
لكن الاشخآص والظروف والدنيآ قآمت بيننآ .
خَيبـة
رُبما لَم أجد شيئًا أوصف الذي
يجول في خاطري غير "الخَيبة"
خيبة على كُل شعور وضع في مكان خطأ ولم أستطع أن اراهُ خطأ
خيبـة على نفسي القَديمة اللتي لا أعلم اين اضعتها
لم استطع أن أجدها في اي مكان
ولا أرى ان هُناك شخصًا قد يفهم هذهِ
الخيبة كم هي مؤلمة
وكيف تجعل الأنسان حيّ من غير الوان.
Forwarded from مِش غّريَب (.‏𝗕𝗮𝗻𝗲𝗲𝗻 𝗳𝗲𝗿𝗮𝘀)
لا القَلبُ يَنسَى حَبيباً كَانَ يَعْشَقُهُ
ولا النُّجومُ عَنِ الأفْلاكِ تَنْفَصِلُ.
- "هو ليس لِي"
جميعنا في هذه الدنيا
سنلتقي بشخص لا تنساه الذاكرة ،
والعجيب ،
أنه لن يكون لنا .

· ستُعجب به ،
ستكون به جميع المواصفات
التي قَد نقشها قلبك في عقلك ..
سيكون أنت في مكان آخر.
ستعيش معهُ حياة مختلفة ،
لن تقدر أن تقترب ولا أن تبتعد.
هو مرّة صديقك ،
ومرّة أخرى غريبك ،
وتمضي الأيام.
• تتمنى أن تجد سببا لتكرهه ولن تجد
تخشى التعلق بهِ
وأنت فعلت حقا وأحيانًا.
• أحيانا فقط ستظن أنه لك ،
ولكنك ستأخذ بتنهيدة صامتة وتقول
: " هو ليس لِي"
أسوأ بيئة هي البيئة التي ترى فيها العداوة ، ولا ترى اسبابُها
Channel name was changed to «w.»
لم أكن مدركة منذ
اللقاء الأخير
أنه كان عليّ
أن أحفظ وجهك
تحسباً لهذهِ الأيام
التي تخلو منك .
لا يبكي المرء من فرط أحزانه،
بل من فرط يقينه بأنه لا يستحق كل ذلك
مَا بقاش عِندي حاجَه
أخاف مَنها
كُل الي أنا كُنت خايف منهُ عَشتوا
كُل الي مكُنت عَايزه يحصَلي
حَصلي !
الدُنيا والناس قامَوا معايَا بالواجَب وزيَاده
وَروني كُل حاجَه
مَبقاش فارق معَايَ الي جَاي
حتى الي جَاي اعتبَرتوا حصَل قبل ميَحصل .
الشَي الي أحبه بنَفسيّ
أنهُ آني " الملجأ " لكُل شَخص يُعرفني
أو المنطقة الآمنة الي ترتاح بيهَا
دائماً آني حِنينة عَلى أشخاصيّ
لأن ﭑعـرف هُمة أو آني بيوم مِن
الأيام راح نختفي ومايظل بَس الذكرى الحِلوة .
لدي رغبة ملحة في المغادرة
في ترك كل شيء خلفي، وأمضي
ترك، أحلامي
عائلتي
هويتي
أصدقائي
ومن احب
رغبة عارمة في الإنسحاب عن هذا
العالم
ومحو إسمي، ووجودي
أن أتبخر ..وكأنني لم أكُن
خَيبـة
رُبما لَم أجد شيئًا أوصف الذي
يجول في خاطري غير "الخَيبة"
خيبة على كُل شعور وضع في مكان خطأ ولم أستطع أن اراهُ خطأ
خيبـة على نفسي القَديمة اللتي لا أعلم اين اضعتها
لم استطع أن أجدها في اي مكان
ولا أرى ان هُناك شخصًا قد يفهم هذهِ
الخيبة كم هي مؤلمة
وكيف تجعل الأنسان حيّ من غير الوان.
2025/06/28 20:49:08
Back to Top
HTML Embed Code: