الادعاء بأن الفيديو المتداول مسرّب من هاتف أحد عناصر "الشبيحة"، ويوثق مشاهد تعذيب قاسٍ داخل أقبية تابعة لنظام الأسد المخلوع، ادعاء مضلل.
إذ أظهر التحقق أن المقطع مصور في إحدى المقاهي وبيوت الرعب في مدينة مارسيليا بفرنسا، نُشر على يوتيوب في 19 كانون الثاني/ يناير 2025، ويُظهر مجسماً متحركاً يُدعى "Set Bodies in the Bags"، ضمن التجهيزات المخصصة لعروض رعب تفاعلية في الهالووين.

يُكر أنه سبق لمنصة تأكد التحقق من المقطع ذاته بتاريخ 13 نيسان/ أبريل 2025، حين زعم أنه يوثق تعذيب معتقلين داخل أحد السجون التركية.

التفاصيل 👇

https://verify-sy.com/ar/factcheck/2507102224

حرائق الغابات في سوريا: كارثة تتفاقم كل عام

تشهد سوريا موجة حرائق مدمّرة اجتاحت حتى الآن آلاف الهكتارات في اللاذقية، مهددة المنازل والمناطق الطبيعية مثل محمية الفرنلق. الدفاع المدني السوري وفرق الإطفاء، بدعم جوي من طائرات سورية وتركية وأردنية ولبنانية، يواصلون جهودهم للسيطرة على النيران رغم التضاريس الوعرة وانفجار مخلفات الحرب.

📈 بين عامي 2019 و2024 اندلع أكثر من 11 ألف حريق في سوريا، والتقارير تشير إلى فقدان ربع الغابات الساحلية خلال عقد واحد فقط.
🚨 في يونيو وحده من هذا العام سُجّل رقم قياسي بـ1190 حريقًا!
🔥 أسباب الحرائق مزيج من التغيّر المناخي، الإهمال، مخلفات الحرب، والاتهامات التي نفتها السلطات بأنها حرائق مفتعلة.

📰 الملفت اليوم: تغطية إعلامية أكثر شفافية في عهد الحكومة الانتقالية مقارنةً بتعتيم الإعلام الرسمي في الماضي الذي كان يقلل من حجم الكارثة ويتجاهل صوت الأهالي ومطالبهم بالتعويض.

🌲 خسائر بيئية ضخمة، ومعاناة إنسانية متجددة، وحاجة ملحّة لاستراتيجية وطنية فعّالة للوقاية، التأهب، والتعويض العادل.

تفاصيل وأرقام وإحصائيات مفصلة في التقرير التالي 👇

https://verify-sy.com/ar/factcheck/2507111425

الادعاء بأن وزير الخارجية السوري صرّح مهدداً بشنّ هجوم "قاتل ودقيق ومفاجئ" ضد "قسد" بعد فشل المفاوضات معها، ادعاء كاذب.
إذ لم يُظهر البحث المتقدّم بالكلمات المفتاحية أي نتائج تدعم صحة التصريح، كما لم يُعثر على أي تسجيل صوتي أو مرئي، أو بيان رسمي، أو مقابلة صحفية تتضمّن التصريح أو ما يشابهه في المضمون. ولم يرد أيضاً في المعرفات الرسمية لوزارة الخارجية أو الحسابات الرسمية للحكومة السورية على مواقع التواصل الاجتماعي.

التفاصيل 👇
https://verify-sy.com/ar/factcheck/2507111606

نفى مكتب المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية في تصريح خاص لمنصة "تأكّد" صدور أي قرار رسمي بتعديل صفة "فلسطيني سوري" إلى "فلسطيني مقيم" في السجلات المدنية، مع استبدال اسم المحافظة بكلمة "أجنبي"، وأكدت مصادر حكومية لتلفزيون سوريا أن ما جرى مجرد خلل تقني في السجلات المدنية.

التفاصيل 👇

https://verify-sy.com/ar/factcheck/2507111821

في سياق سوري معقّد، تكشف منصة "تأكد" في تقرير جديد كيف تسمح ميتا بانتشار حسابات تروّج لمعلومات مضلّلة وخطاب تحريضي، بينما تُقيّد أو تحذف محتوى تحقق مهني يكشف هذه الأكاذيب بحجة “المضايقة” أو “انتهاك المعايير”.

📌 التقرير يرصد أمثلة حقيقية مثل حسابات تنتحل صفات رسمية كـ “بسام حنا” و“سرمد الطول” ، وشبكات تحريضية يقودها ناشطون مثل "هاروت كهايان" و"شادي أبو عمار"، لتبيان الخلل في سياسات الإشراف الرقمي الذي يوفّر غطاءً للمضلّلين ويضيّق الخناق على صحافة التحقق.

⚠️ في بيئة إعلامية هشّة كالسياق السوري، هذا التناقض يهدّد الثقة بالفضاء الرقمي ويفتح المجال أمام روايات زائفة لتكون أكثر انتشارًا وتأثيرًا من الحقائق.

📄 للتفاصيل الكاملة والبيانات والأرقام، اقرأوا التقرير الكامل 👇

https://verify-sy.com/ar/factcheck/2507111359

الادعاء الذي نشرته وكالة الأناضول ونقلته عنها وسائل إعلام عربية وسورية حول إطلاق شركة الأقمار الصناعية التركية (تركسات) لخدمة الإنترنت الفضائي في سوريا عقب مفاوضات جرت هذا الأسبوع في دمشق غير صحيح. إذ نفى وزير الاتصالات السوري عبد السلام هيكل صحة ذلك في تصريحات نقلتها القناة الإخبارية السورية الرسمية.

التفاصيل 👇

https://verify-sy.com/ar/factcheck/2507112136

الصورة لا تُظهر غزلان اليحمور السوري متفحّمة ومرمية على أطراف الطرقات في غابات الساحل بعد أن اجتاحت النيران موطنها، وإنما هي من تونس، وتُظهر حيوانات محترقة نتيجة حرائق اندلعت في منطقة فجّ حسن بولاية جندوبة عام 2021.

الادعاء بأن مقطع الفيديو يظهر "استهداف الطيران التركي بغارة جوية دقيقة مركز قيادة عمليات في القامشلي بريف الحسكة الشمالي حديثا"، ادعاء مضلل.

إذ أن الفيديو قديم ويعود لاستهداف طائرة مسيّرة تركية مركزاً لقوى الأمن الداخلي الكردية (الاسايش) في مدينة القامشلي عام 2024. نشرته المراسلة ناز السيد مقطع الفيديو في 15 كانون الثاني/يناير عام 2024، على حسابها في موقع فيسبوك.


التفاصيل 👇
https://verify-sy.com/ar/factcheck/2507121422

تحذر منصة "تأكد" المتابعين من الروابط المشبوهة التي تنتشر مؤخرًا بزعم أنها مخصصة لحجز دور لاستبدال بطاقة الهوية الشخصية الجديدة. جميع هذه الروابط هي روابط مضللة يتم الترويج لها عبر مواقع مليئة بالإعلانات بهدف تحقيق أرباح مادية من زيارات المستخدمين.

تؤكد المنصة أن وزارة الداخلية أو أي من مديرياتها المعنية باستصدار الوثائق الشخصية للسوريين لم تُعلن عن أي رابط بهذا الخصوص، كما أن فتح مثل هذه الروابط غير الموثوقة قد يعرض بياناتك الشخصية للخطر أو يتسبب باختراق جهازك.