▪️آية الله عبد الكريم اليزدي "ره

إقامة مجالس العزاء و البكاء على سيد الشهداء (عليه السلام) ‌، عمل مستحب في باطنه الف واجب💔

يا هيَّ أهون عالگلب
فوگ الرمح ؟
فوگ التُرب ؟

‏يَا دَلِيلَ التَّائِهِين، بِمُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ دُلَّنِي.

أيّها العزيزُ جدًا..
قلوبُ المُخبتينَ إليكَ عَطشىٰ
إلىٰ مَعينِ ظُهورِكَ
فمَتىٰ السقاء؟
(وَنَبِّئهُم أنَّ المَاءَ قِسمَةٌ بَينَهُم)
أيّها العَزيز
يا نَبعَ الحَياةِ ورُوحِها
كلّ الأشياء الذّابِلَة
شاخِصَةُ الطّرف إلى غَياثِ عَطفِك
كي تَرتَوي
وأنا أتَيتُكَ بكُلّي
وَكُلّي ذبول..
"مَتىٰ نَرِدُ مَناهِلَكَ الرَّوِيَّة فَنَرْوى"

يا يمه💔💔💔

بكُل مكان اگول
{المهم حاولت }
لان بنظري السعي افضل من النتيجة
زين شلون ؟
النتيجة هاي رزق من رب العالمين ماتعرف يا وقت الي يرزقك فكُل شى يصير بحياتكم
اكتفوا بجملة { الحمد للّٰه على النعمة }
السعي تتعوض عليه مو اليوم باجر مو باجر بعد باجر لان مستحيل رب العالمين ينسى ذرة من تعبك !
بحيث حالياً بكل مكان اكتب { هنحاول ، بنحاول ، ونبقىٰ نحاول }
لان بنهاية كُل المحاولات حتكون الرابح 🫂.

وفي دَيْجُور قَبري لَيس مَعي
زادٍ غَير قلبي العاشِق لِنَحرِك
المَقطوع وخُنصركَ المَبتُور
عَيناكَ التي شاهَدَت حُزنَ
زَيْنَب عَلَيكَ يوم العاشِر ودمعٍ
مِدرار علىٰ تِلك المَشاهِد
المُفجِعة سَيِّدي اباعَبدِالله ..

لازم وأحد يَشّد ع حيله ويصبر ويقينًا كًله خير لُطف الله وصاحب الزمان حيشملنا يوم
القوة القوة لا بارك الله بالضعيف
مو كُلش لازم يكون بيرفكت مو كُلشي مثل منريد
خيالنا ع حِدى واقعنا ع حِدى ثاني تهون وهاي الأيام الي منحبها حتصير ذكريات
لازم نتقبل لازم نتقبل لازم نتقبل
نتقبل كُلشي دا يصير بكُل قلب راضي
الحياة مُستمرة ولسه أكو وقت وأكو فُرصة
هتعدي وحتهون والله محيترك عبده وبيوم من الأيام
هاي الأية حتتحقق قلبًا وقالبًا
﴿ إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا ﴾

وانا بين فجوة اوجاعي اجِدُكِ خير بَلسَم..

💔.

كقاعدة، العلاقات الّتي لا تجعلك تحبّ ربّ العالمين أكثر؛ لا خير منها.

لَقَد نَوَيتُ مِنَ الآنَ فَصاعِدًا أَنْ أُصبِحَ إِنسانًا صالِحًا؛ أَغسُلُ يَدِي مِنَ الذُّنُوب، أُسَلِّمُ قَلبِي بِكامِلِهِ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلّ، وَأَغُضَّ طَرفِي عَنِ الدُّنيا وَما فِيها وَأَجعَلَ أُنسِي فَقَط فِي دُمُوعِ المُقلَتَينِ.

- الشّهِيد مُصطَفَىٰ شمرَان.

{رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ ۙ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ}
سورةُ النّور آية (37)

الأُم الصالحة الواعية هي التي تُنشئ جيل الرِجال الأبطال الذين وصفهمُ القُرآنُ الكريم قائلاً { رجالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ ۙ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ}.. فهمُ الذينَ ينشؤونَ في آحضان مباركة طاهرة لإمّهات كريمات تقفُ علىٰ  رأسِهنّ فاطمة (عليها السلام)، والسائراتُ علىٰ نهجها...
.

نَحن لَاَنَبحث عَن إحتِراف في إلتقاطاتِنا
بَل نَبحث عَن إغتِراف شيء من لُجج المَشاعر
المَكونة فِي الَحَرم وتقديمها عَلى طبق مِن الحُب
عَلَّ المُشتاق يَرتوي.

وفي دَيْجُور قَبري لَيس مَعي
زادٍ غَير قلبي العاشِق لِنَحرِك
المَقطوع وخُنصركَ المَبتُور
عَيناكَ التي شاهَدَت حُزنَ
زَيْنَب عَلَيكَ يوم العاشِر ودمعٍ
مِدرار علىٰ تِلك المَشاهِد
المُفجِعة سَيِّدي اباعَبدِالله ..

رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ
-