أريدُ وصالها وتريدُ بُعدي
فما أشقى مُريداً لا يرادُ

▽.‏- بيننا مُدن لكِن نلتقْي في أغُنية ♩ .-

منذ الف شوق وانا اجمع الغمام في جيبي

واسرق من سمائك النجوم واخفيها في حقيبتي ..

منذ الف شوق وفي شرود عيني الف لقاء رسمته على مد نظري والف لقاء انتظره ولو بحلم ..

ادعوا لي يا رفاق، ادعولي بكل مرة تمرون هنا او اطري على بال أحدكم.. ادعولي دائمًا لعلَّ لأحدكم دعوة لا تُرد.

ودع ما تبقي مني، وارحل بعيدا
بعيدا عن حزني
سمائي تحتضر،
وأرضي تناديني .

ثُم يتهمك بأنَك لم تتمسَك به، ذلك الشخص الذي بتَر كُل أصابعك..!

لا أريد شتاء، لا أريد صيف،ما أريد فقط الخريف، أريد أن أتخاطب مع أوراق الشجر، أريد أن أعيدها للشجرة.

مساء الخير، ثم ‏لا تستخدم كل صوتك لأماكن لن تسترد منها شيئاً ولا حتى صدى.

‏تدريب الإنسان على نسيان شخص "أحبه" مثل تدريبه على ركوب الدراجه بعدما قطعت يده، يستطيع المشي، لكن يصعب عليه تحديد الوجهة.

"كانت مشكلتي الأزلية خوفي أن أسقي أرضًا لا تريد مائي كنت أخاف أن أكون قليلًا في مكان أترقب منه الكثير"

‏أختصر الحكاية على لسان فروغ فرخزاد: "رأيتُ في مهبِّ يديه.. وجودي يتحلّل".

"تمر على بالي كفكرة حنونة، أتذكرها كلما صعبت عليّ أيامي، وحينها فقط يهدأ هذا القلب."
‏

‏"أفهم الدفء الذي يحلّ على اسمائنا حينما ينطقها محبّ."

•
بطول الانتظار هذا علمت انه لن يأتي كذلك و ان عاد فهو غير مرحب به

عن كبرياء محمد عبده لما قال:
‏"أنا عزيز ما يرضى حبه يذله".

و ان تقابلنا في يومٍ ادر ظهرك كأنك لم تعرفني ، لا اريدك ان تندهش و تكبر بؤبؤ عينيك و لا يألمك قلبك فل تمشي و تعبر مثلما عبرت من حياتي

لازلتُ أكتبلك..ويقِرأها الأخرون عنك .