فِي كُلِ مَرةٍ تَضرِبنِي الكِسُور مِن حَيثُ لَا أحتَسِب، يَمتَلِئ دَاخلِي بِالتَشَقُقاتِ، أتَعذَبُ مِن الدَاخِل.
كِلَينَا حِبرٌ أسوَد غَارِق فِي عُتمَتهِ، مَن يُمكِنَه أن يَهِب الآخَر حُفنَه نُورٍ فِي هَذه الحُلكَه؟.
عَصفٌ فِي ثنَايَاي حَرك كُتلَة الوَحدَة دَواخِلي وحَل مَحلَها أنتَ لِأحمِيكَ وأحِبكَ.
وألسَيف فِي ألغَمدِ لا تُخشىٰ مَضارِبهُ
وسَيفُ عَينَيكَ فِي الحَالينِ بَتارُ.
وسَيفُ عَينَيكَ فِي الحَالينِ بَتارُ.
لَا تَلمِس قَلبِي إن كُنتَ سَتَرحَل إمَا أن تَلمِسهُ بِلُطف أو تَترُكهُ بِلُطف، لَا دَاعِي أن تَترُك نَبضَاً لَا يَهدَأ ثُمَ تَرحَل هَكذَا بِكُل فَضَاضَه.
إنَك بَوصَلتِي، وَخارِطَتِي، والنَجمَة الأكبَر فِي سَمَائِي، إنَك عَينَاي، إن أفلَتنِي وَ بُتُ كَفِيفاً تَائِهاً مَن يُنقِذُنِي؟.