إن أشعَلت الشمُوعَ المُعطَره حُباً لَك، وزَينتُ نَاظرَيك بالوُرودِ فَهل سَتسامِحُني؟ أم للسَماحُ عِندكَ غيرُ مَعرِفَه؟.
وإن كَان لِلصخُور شَفتَان لأخبًرتكَ كَم اهوَاك، وأنِي مَنحتُك نَفسِي بِرضَاي ولَكِن لازِلتُ أرَىٰ ألخَوف فِي عَينَيك مِن شَيءٍ اجَهلهُ.
هُدوءِ النَفسِ لَا يَأتِي مِن فَراغ فرُبما سَكنَ فِي النَفسِ صَرخاتٍ لا حِدودَ لهَا.
لا تَشكُ للنَاس جُرحاً أَنتَ صَاحِبهُ لا يُؤلِمُ الجَرحُ إلا مَن بهِ ألمُ.